الخصال الموجبة لدخول الجنة


 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

عَن سَهلِ بنِ سعدٍ, - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: (مَن يَضمَن لِي مَا بَينَ لَحيَيهِ، وَمَا بَينَ رِجلَيهِ، أَضمَن لَهُ الجَنَّةَ) رواهُ البخاري (6474).

 

عَن عَبدِ اللَّهِ بنِ عَمرٍ,و - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -:(مَن صمَتَ نَجا) صحيح سنن الترمذي (2031).

 

عَن عَبدِ اللَّهِ بنِ بُسرٍ, - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: (طوبى لمن ملك لسانه، ووسعه بيته، وبكى عَلَى خطيئته) رواه الطبراني فِي \"الصغير\" وحسنه الألباني فِي \"صحيح الجامع\" (3929).

 

عَن عُقبَةَ بنِ عَامِرٍ, - رضي الله عنه - قَالَ: قُلتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَا النَّجَاةُ؟ قَالَ: (أَمسِك عَلَيكَ لِسَانَكَ، وَليَسَعكَ بَيتُكَ، وَابكِ عَلَى خَطِيئَتِكَ) صحيح سنن الترمذي (1961).

 

عَن أَنَسٍ, - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: (ثَلاثٌ منجياتٌ: خشيةُ اللهِ فِي السِّرِّ والعَلاَنِية، وَالقَصدُ فِي الفَقرِ والغِنَى، والعَدلُ فِي الغَضَبِ وَالرِّضَا) قال المنذري فِي \"الترغيب\" (1 / 162): \"رواه البزّار والبيهقيٌّ وغيرهما، وهو مروي عن جماعة من الصحابة، وأسانيده وإن كان لا يسلم شيء منها من مقال، فهو بمجموعها حسن إن شاء الله - تعالى - \".

 

عَن أَبِي هُرَيرَةَ - رضي الله عنه - قَالَ: سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - عَن أَكثَرِ مَا يُدخِلُ النَّاسَ الجَنَّةَ؟ فَقَالَ: (تَقوَى اللَّهِ، وَحُسنُ الخُلُقِ) صحيح سنن الترمذي (1630).

 

عَن أَبِي أُمَامَةَ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: (أَنَا زَعِيمٌ بِبَيتٍ, فِي رَبَضِ الجَنَّةِ لِمَن تَرَكَ المِرَاءَ وَإِن كَانَ مُحِقّاً، وَبِبَيتٍ, فِي وَسَطِ الجَنَّةِ لِمَن تَرَكَ الكَذِبَ وَإِن كَانَ مَازِحاً، وَبِبَيتٍ, فِي أَعلَى الجَنَّةِ لِمَن حَسُنَ خُلُقُهُ ) صحيح سنن الترمذي (4015).

 

عَن أَبِي هُرَيرَةَ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: (إِنَّ لِلَّهِ - تعالى - تِسعَةً وَتِسعِينَ اسماً، مِئَةً إِلاَّ وَاحِداً، مَن أَحصَاهَا دَخَلَ الجَنَّةَ) متفق عليه.

 

عَن عُبَادَةَ بن الصَّامِتِ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: (مَن شَهِدَ أَن لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبدُهُ وَرَسُولُهُ، وَأَنَّ عِيسَى عَبدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ، وَكَلِمَتُهُ أَلقَاهَا إِلَى مَريَمَ وَرُوحٌ مِنهُ، وَالجَنَّةُ حَقُّ، وَالنَّارُ حَقُّ، أَدخَلَهُ اللَّهُ الجَنَّةَ عَلَى مَا كَانَ مِنَ العَمَلِ) متفق عليه.

 

عَن أَبِي هُرَيرَةَ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: (كُلٌّ أُمَّتِي يَدخُلُونَ الجَنَّةَ إِلاَّ مَن أَبَى) قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَن يَأبَى؟! قَالَ: (مَن أَطَاعَنِي دَخَلَ الجَنَّةَ، وَمَن عَصَانِي فَقَد أَبَى) رواهُ البخاري (7280).

 

عَن أَبِي هُرَيرَةَ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: (مَن آمَنَ بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ، وَأَقَامَ الصَّلاَةَ، وَصَامَ رَمَضَانَ كَانَ حَقّاً عَلَى اللَّهِ أَن يُدخِلَهُ الجَنَّةَ، جَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، أَو جَلَسَ فِي أَرضِهِ الَّتِي وُلِدَ فِيهَا) رواهُ البخاري (2790).

 

عَن عَبدِ اللَّهِ بنِ عَمرٍ,و - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: (يُقَالُ لِصَاحِبِ القُرآنِ: اقرَأ وَارتَقِ وَرَتِّل كَمَا كُنتَ تُرَتِّلُ فِي الدٌّنيَا، فَإِنَّ مَنزِلَتَكَ عِندَ آخِرِ آيَةٍ, تَقرَأُ بِهَا ) صحيح سنن الترمذي (2329).

 

عَن عَبدِ اللَّهِ بنِ عَمرٍ,و - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: (الصِّيَامُ وَالقُرآنُ يَشفَعَانِ لِلعَبدِ يَومَ القِيَامَةِ، ي

أضف تعليق

هذه التعليقات لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وهي وجهات نظر أصحابها

This site is protected by reCAPTCHA and the Google Privacy Policy and Terms of Service apply