مئة فائدة من شرح عمدة الأحكام


بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد: 

1- ألف الدمياطي كتاب كشف المغطى عن الصلاة الوسطى وذكر فيه الخلاف في الصلاة الوسطى ما هي.

2- لا شكر على واجب: عبارة مخالفة للشريعة.

3- القول بأن صلاة الجماعة سنة قول لا عبرة به.

4- ذكر العلماء أربعين عذرآ مبيحآ لترك الجمعة والجماعة وانظروا الأشباه والنظائر للسيوطي.

5- لزوم المسجد من أعظم أسباب رقة القلب والأمن يوم القيامة ومجاوزة الصراط كما روى البزار.

6- من أنفس الكتب في تعظيم الصلاة كتاب الحارث المحاسبي تعظيم قدر الصلاة وكتاب الإمام محمد بن عبد الوهاب فضل الصلاة.

7- والله لنمنعهن من الصلاة في المسجد: هذا ليس اعتراضآ على الحديث بل غيرة على النساء.

8- الربع الأخير من كتاب الأذكار للنووي نفيس جدآ.

9- أكثر من بضعة عشر حديثآ في فضل الأذان.

10- نص السلف على كراهة التمطيط والتطريب في الأذان فينبغي أن تجتنب.

11- أول شيء نسخ في الإسلام القبلة للمقدس.

12- الحكمة من كون المأموم يمين الإمام لعل الإمام يحتاج للبصاق فيبصق عن يساره.

13- الطالب يمشي عن يمين العالم تعظيمآ له كما هو موقف الإمام في الصلاة.

14- عندما تريد قيادة رجل أعمى فخذ بيده اليسرى لا اليمنى لعله يحتاجها في السلام وغير ذلك.

15- أتى رجل عند شيخنا ابن باز فأخذ بيده اليمنى فقال له الشيخ خذ بيدي اليسرى ولا تأخذ اليمنى وكذلك افعل مع الأعمى.

16- تسوية الصف من مهمات الإمام وقد كان عمر يبعث من يسوي الصفوف، واليوم الأئمة لا يعتنون بهذه السنة مع أن الأحاديث فيها شديدة والوعيد شديد.

17- السنة أن يلتفت الإمام للمأمومين ويسوي صفوفهم لا أن يقول بالمكرفون استووا واعتدلوا ثم يكبر مباشرة هذا خلاف السنة.

18- لا ينبغي أن يمل الإمام من تسوية الصفوف فتسوية الصفوف واجب جاءت السنة بالوعيد على الإخلال به.

19- ينبغي على الإمام انتقاء الألفاظ التي وردت عن الرسول في تسوية الصفوف، أما قول استقيموا فهو خطأ لغة ومخالف لألفاظ الرسول.

20- الأئمة المعاصرون بحاجة إلى معرفة مسائل الإمامة المعاصرة فضلآ عن مسائل الإمامة العامة.

21- لم يصح أن النبي أذن.

22- المأموم ملزم بموافقة أفعال الإمام لا أقواله وأذكاره.

23- قال أحمد لابنه: أطلت علينا الصلاة، وقال أنس لابنه: أطلت علينا الصلاة، فهؤلاء أئمة اشتكوا، فلا ينبغي للإمام أن ينهر المأموم إذا اشتكى بل يتلطف في جوابه.

24- ليس في أفعال الصلاة شيء خاص بالرسول من قول أو فعل.

25- كل حديث في وضع اليدين على الصدر أو البطن ضعيف.

26- اثنا عشر دعاء للاستفتاح صحت في السنة.

27- المجافاة للعضدين لا لليدين والكفين كما يفعل البعض.

28- يستحب تطييب ودهن اليد قبل مصافحة الإخوان، وبوب عليها البخاري في الأدب المفرد.

29- هذه سنة انقرضت وهي الإطالة بعد الرفع من الركوع والجلوس بين السجدتين فالناس دائمآ يتعجلون فيها والسنة إطالتها.

30- الصحيح إلصالق القدمين في السجود ثبت عند ابن خزيمة.

31- ((جنبوا مساجدكم المجانين والصبيان)) حديث موضوع أخرجه ابن ماجه.

32- يجوز إحضار البنت الصغيرة إلى المسجد بشرط عدم العبث.

33- إذا وكلت شخصآ في الأذان أو الإمامة فلا يجب أن تعطيه من المال الذي يصرف لك، قاله شيخنا ابن باز.

34- ترتيل الآيات في إلقاء المواعظ مباح ليس سنة.

35- الصحيح تقديم الركبتين في النزول للسجود وهو الموافق للفطرة،والحديثان ضعيفان في تقديم اليد والركبة.

36- سئل الشيخ: ما موقف طالب العلم من الفتن التي تحصل للمسلمين؟ فأجاب: الزموا العلماء والأمراء ولا يتصدر أحد برأيه، ومن اتبع السنة في الصلاة والصيام والحج وترك اتباع السنة في السمع والطاعة واتباع ولي الأمر فهذا في عقيدته خلل نسأل الله السلامة، كونوا مع الجماعة مع الأمراء والعلماء واطلبوا العلم وستنجون من الفتن فهذا هو الحل الشرعي الذي أرشد إليه الرسول: الزم جماعة المسلمين وإمامهم.

37- لقوة الذاكرة أكثر من قيام الليل والحوقلة وأكل الزبيب.

38- ليس هناك حاجة للأذان الأول يوم الجمعة.

39- سئل شيخنا ابن باز: من ترى مجدد هذا القرن؟ فقال: الألباني.

40- قال ابن عمر عن العادة السرية الاستمناء: ذاك نائك نفسه)) أخرجه عبد الرزاق بإسناد صحيح.

41- سئل شيخنا: هل يجوز آخذ قرض كي أتزوج الثانية؟ فأجاب: النساء يسمعون لا يجوز تاخذ قرض بل يجوز قرضين.

42- لا يصح تسمية مكان قضاء الحاجة بدورة المياه لا لغة ولا شرعآ، واسمه: كنيف ومرحاض ومرفق، وينبغي عدم هجر الأسماء الشرعية.

43- لا يصح في دخول الخلاء غير حديث اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث، ولا يصح في الخروج غير غفرانك.

44- لا يصح حديث بالدخول باليسرى.

45- النهي عن استقبال الشمس والقمر في قضاء الحاجة حديثه منكر.

46- النهي عن مسك الذكر باليمين خاص في حالة البول فقط ويجوز في غيره.

47- أكثر عذاب القبر من الغيبة والنميمة وعدم الاستنزاه من البول.

48- عدم الاستنزاه من البول كبيرة.

49- لم يرد في السنة حجم السواك أو طوله.

50- لا تقوم الأصابع والفرشاة مقام السواك.

51- يجوز استعمال سواك الغير إذا رضي وطهره.

52- السواك يمنع ظهور الشيب مبكرآ.

53- السواك يرمى كغيره ولا يدفن.

54- صح عن النبي أنه كان يعطي أصحابه السواك كما عند الطبراني.

55- يمسح الخف الأيمن باليمين والأيسر باليسار كما عند البيهقي من فعل الرسول.

56- هارون الرشيد صب الماء لأبي معاوية الضرير تعظيمآ للعلم.

57- ما يخرج من بدن الإنسان يبلغ خمسة عشر: بول وغائط وقيء وريح....الخ.

58- الوسواس بداية الجنون، قالها الشوكاني في كشف الشبهات شرح حديث النعمان.

59- الحجر: بالفتح الحضن، وبالكسر العقل.

60- صنف ابن القاص جزء في فوائد حديث يا أبا عمير ما فعل النغير فيه ستة وستون حكمآ.

61- حافظة أصح من حفاظة للطفل.

62- قد يولد الإنسان مختونآ وجاء رجل لأحمد فسأله ولد لي ولد مختون فقال: ما يحزنك كفيت مؤونته.

63- الروائح التي تخرج من الإبط هي فضلات القلب والنتف أفضل من الحلق.

64- قص الشارب واجب إذا زاد عن الشفة.

65- لا يجوز أخذ اللحية أبدآ، وحجتنا الرسول لا ابن عمر وسنسأل عن الرسول لا عن ابن عمر.

66- لم يرد صفة قص الأظفار.

67- قول الجنب والحائض: أنا نجس خطأ.

68- السنة عدم التنشيف بعد الوضوء والغسل.

69- كل حديث أن النبي تنشف بعد الوضوء لا يصح.

70- كل تعليل دليل وليس كل دليل تعليل.

71- النوم على جنابة من غير وضوء مكروه لأنه قد يموت فلا تحضره بعض الملائكة قاله ابن تيمية.

72- قدم للشيخ علبة ماء مفتوحة فقال: السنة تخمير الإناء كما أمر رسول الله بذلك.

73- كتب ابن تيمية أكثرها ليس موجودآ بين أيدينا بل إما مفقود وإما مخطوط وأعداؤه حرقوا كثيرآ من كتبه كما قيل.

74- من غرائب أسماء الكتب: إسلام فرعون للسيوطي، ويقصد به ملك مصر في عهد يوسف عليه السلام هل أسلم أم لا.

75- الاستشارة مهمة جدآ، وسورة كاملة في القرآن اسمها الشورى.

76- أفضل كتاب في مسألة صيام ست من شوال: رفع الإشكال للعلائي.

77- التلقيب بشيخ الإسلام وتقي الدين ومحيي الدين مكروه ولا ينبغي، وقد قال بعض العلماء من لقبني بكذا فقد اغتابني ولا أحله.

78- كل من اسمه محمد في التقريب لابن حجر ولم يكنه فكنيته أبوعبدالله.

79- أبو عبد الله هي الكنية الأولى للأئمة والعلماء.

80- كل حديث فيه أن آدم نبي ضعيف.

81- كتاب عمدة الأحكام أصل من الأصول التي تحفظ وتقرأ وتكرر.

82- يسمى هذا الكتاب عمدة الأحكام الصغرى لأن المؤلف له كتاب العمدة الكبرى.

83- للمؤلف أوهام في هذا الكتاب، وفيه أحاديث ليست في الصحيحين أصلآ.

84- اشتهر المؤلف بقوة حفظه وكثرة مصنفاته واستعماله للسواك، حتى وصف بأن أسنانه كالبرد من شدة البياض.

85- شرح ابن دقيق لعمدة الأحكام جيد في معرفة الأصول، وشرح السفاريني مفيد جدآ.

86- للمؤلف كتاب اسمه: جزء في الأمر بالمعروف مفيد جدآ.

87- المؤلف هو أول من ألف في رجال الكتب الستة وله أكثر من خمسمئة وثمانين كتابآ.

88- لا يقال صنف المحدثون كتبهم على أبواب الفقهاء؛ بل الفقهاء هم الذين قلدوا المحدثين في ترتيب الكتب: الطهارة ثم الصلاة ثم الزكاة، وكتب الحديث قبل كتب الفقه.

الشيخ محمد بن إبراهيم أمر المؤذن أن يعيد الأذان لأنه أذن قبل الأذان بنصف دقيقة.

89- كل ما قال الحميدي سفيان فهو ابن عيينة، ومسند الحميدي كله عن ابن عيينة.

90- جاءت الأحاديث بالتنبيه على العراقيب وباطن القدم؛ لأن الناس قد لا ينتبهون لها في الوضوء.

91- جاءت في السنة أحاديث وآثار عجيبة في الماء ولعلنا نلقي محاضرة عن الماء.

92- جاء في الأثر: لإن أصب الماء في حجرتي أحب إلي من صبه في طريق الناس)) وهذا ما تسعى إليه البلدية الآن، وكل شيء يصلح أمرنا فهو موجود في القرآن والسنة لو تدبرنا.

93- من أعظم أسباب الخشوع في الصلاة: تطبيق السنن التي في الصلاة بحذافيرها.

94- المذاهب الأربع أن السواك باليسار والصواب باليمين لأن التسوك عبادة.

95- لا يتعبد بلفظ ((الله)) ولا بلفظ ((محمد)) والناس لو رأوا في حائط المسجد معلق (الله) (محمد) لا يستنكرون لأنهم اعتادوا رؤيته، ولو رأوا (الله) (عيسى) مباشرة سينكرون، وكلاهما نفس الشيء وكلاهما خطأ لا ينبغي تعليقه.

96- الصلاة على النبي في نهاية الدعاء لا يصح فيها حديث والسنة الصحيحة الثابتة أن الرسول والصحابة كانوا يدعون ولا يختمون بالصلاة.

97- المضمضة والاستنشاق من أعظم الأمور التي تنفع صحة البدن.

98- المضمضة والاستنشاق واجبة، وكل حديث يدل على استحبابها ضعيف.

99- في المضمضة: إدخال الماء في الفم واجب، وإدارته سنة، ومجه ليس بواجب فلو بلعه جاز وضوءه.

100- ذكر ابن عبد الهادي مئة مسألة عن الكلاب في كتابه: الإغراب في أحكام الكلاب ..

 

وصلى الله وسلم على نبينا محمد والحمد لله رب العالمين  

أضف تعليق

هذه التعليقات لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وهي وجهات نظر أصحابها

This site is protected by reCAPTCHA and the Google Privacy Policy and Terms of Service apply