قدم له فضيلة الشيخ أبو إسحاق الحويني والأستاذ الدكتور مصطفى بن محمد حلمي
قصة توحيد في قالب جديد، حبِرت بأحرف زاكية لأنفس كاد يقتلها عطش الشوق لربها، لترتوي من جماله و تترنم بجلاله؛ وتشدو بعظمته.
رسالة يشير فيها مؤلفها إلى عبادات يسيرة رتب عليها المولى أجوراً عظيمة، وقد أورد فيها أربعين عبادة بدليلها من القرآن والسنة، وختم مؤلَّفه بمقتطفات من القصيدة الميمية التي حثت على اغتنام العمر في كل ما يقرب إلى جنة الرحمن، والتزود من الصالحات ليوم الرحيل عن دنيا الناس، والحذر من الغفلة عن دار رب الأرباب.
والرسالة تقع في (37) صفحة من الحجم الصغير، موجهة لجمهور القراء من السادة الباحثين والمثقفين والمتطلعين إلى المعرفة.