طَرْق هذا الموضوع لن يكون على الطريقة المعهودة، وهي ما يذكر عادة من أمر الشارع بها، وما جاء في الحث عليها، ووعيد من تركها، وما يتصل بحكم تاركها. فقد جرت العادة أن يطرق موضوع الصلاة من هذه الجهة، وهو أمر لابد منه، ولكني في هذه الليلة سأتحدث عن جانب آخر لم نعتد على طرقه، وطرحه، فلعل ذلك يكون سبباً ليقظة قلوبنا.
إضافة تعليق