صالح بن عبدالله الدرويش

المملكة العربية السعودية

اسمه و نشأته:

صالح بن عبد الله بن عبد الكريم الدرويش.
ولد الشيخ  حفظه الله تعالى في (1 / 7 / 1377هـ) في مزرعة الصحنة في الخرج قرب الرياض، ثم بعد وفاة والده عام1382)هـ) استقر مع أمه وإخوته الصغار في الرياض، والتحق بالمدارس النظامية بداء من ابتدائية التذكارية في الرياض شارع البطحاء ثم مرحلة المتوسطة والثانوية في المعهد العلمي بالرياض.
المؤهلات العلمية:
مشائخه:
أولاً: مشايخ المعهد العلمي، ومنهم:
•    إبراهيم المحيذيف
•    سعد القاسم
•    عبد الله التويجري
•    عبد الله بن منيف
•    عبد المحسن المحيسن
•    فهد الحمين
•    يوسف الملاحي
ثانياً: مشايخ كلية الشريعة منهم:
•    حمود بن عقلاء الشعيبي
•    صالح الأطرم
•    صالح العلي الناصر
•    عبد الله بن جبرين
•    عبد الله الركبان
•    سماحة المفتي/ عبد العزيز آل الشيخ
•    عبد الغني عبد الخالق  مصر
•    محمد الصالح
•    محمد بلتاجي  مصر
ثالثاً: مشايخ المعهد العالي للقضاء:
•    صالح الفوزان
•    عبد الله بن غديان
•    عبد الله بن عبد العال عطوة
•    عبد العظيم شرف الدين
•    رابعاً: مشايخ درس عليهم خارج الدراسة النظامية الأكاديمية:
•    صالح الحصين
•    سماحة الشيخ عبد الرحمن البراك حفظه الله
•    سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله
•    عبد العزيز الراجحي
•    سماحة الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله
•    أبرز طلاب الشيخ:
•    أحمد حسان
•    توفيق مصيري
•    خالد الزهراني
•    خالد الشامسي
•    سليمان السويد
•    عبد الله بن عبد الرحمن القحطاني
•    عبد الله بن سليمان الشايع
•    عبد الله بن عبشان الغامدي
•    عبد الرحمن بن محمد الهرفي
•    عبد السلام العييري
•    ماضي بن فالح الهاجري
•    محمد الفراج
•    محمد المقدي
أعماله و مناصبه:
•    عين الشيخ قاضياً في البكيرية عام (1405هـ)، وكان يدرس فيها علوم العقيدة وجامع الترمذي.
•    ثم انتقل إلى الإمارات عام (1409هـ)، حيث عين فيها ًقاضياً في إمارة الشارقة ومدنها، وكانت له فيها مشاركات علمية وإعلامية وثقافية، فقد كانت له دروس في السيرة في جامع سلمان الفارسي في دبي، وكان له برنامج "فتوى دنيا ودين"، على الهواء مباشرة على قناة الشارقة، وهو أول برنامج للفتوى على الهواء مباشرة على مستوى القنوات الثقافية.
•    في عام (1418هـ) صدر قرار النقل إلى النعيرية، ولم يتم مباشرة العمل به، ثم جرى تعديله إلى القطيف وباشر العمل فيها، وكان حينها يسكن في الدمام، واستمرت دروسه فيها في العقيدة والسياسة الشرعية والفقه والحديث.
•    القاضي بالمحكمة الكبرى بالقطيف.