إحسان إلهي ظهير

باكستان

اسمه و نشأته:

إحسان إلهي ظهير

 ولد في العام 1941, في سيالكوت ولاية البنجاب، باكستان, هو عالم دين مسلم.

المؤهلات العلمية:
  • حصل على ليسانس في الشريعة من الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، وكان ترتيبه الأول على جميع طلبة الجامعة، وحصل على نسبة 91 بالمائة وذلك عام 1961 م.
  • بعد نجاحه في الجامعة الإسلامية رجع إلى بلاده باكستان، والتحق بجامعة "البنجاب " بكلية الحقوق والعلوم السياسية، وحصل على الدكتوراه.
  • بعد ذلك استمر في تحصيله الأكاديمي حتى حصل على ست شهادات مجاستير في الشريعة الإسلامية واللغة العربية واللغة الفارسية واللغة الأردية والسياسة من جامعة البنجاب، كما حصل على مجاستير الحقوق من جامعة كراتشي.
مؤلفاته:
  • الشيعة والسنة (1393هـ(
  • الشيعة وأهل البيت (1403هـ) وهي الطبعة الثالثة.
  • الشيعة والتشيع فرق وتاريخ.
  • الإسماعيلية تاريخ وعقائد (1405هـ(
  • البابية عرض ونقد.
  • القأديانية (1376هـ(
  • البريلوية عقائد وتاريخ (1403هـ(
  • البهائية نقد وتحليل (1975م(
  • الرد الكافي على مغالطات الدكتور علي عبد الواحد وافـي (1404هـ(
  • التصوف، المنشأ والمصادر: الجزء الأول (1406هـ(
  • دراسات في التصوف وهو الجزء الثاني.
  • الشيعة والقرآن (1403هـ(
  • الباطنية بفرقها المشهورة.
  • فرق شبه القارة الهندية ومعتقداتها.
  • النصرانية.
  • القأديانية باللغة الإنجليزية.
  • الشيعة والسنة بالفارسية.
  • كتاب الوسيلة بالإنجليزية والأوردية.
  • كتاب التوحيد.
  • الكفر والإسلام بالأوردية.
  • الشيعة والسنة بالفارسية والإنجليزية والتايلاندية.
وفاته:

في 23 رجب 1407هـ في مدينة لاهور الباكستانية كانت تقيم جمعية أهل الحديث ندوة العلماء وأثناء القاء إحسان الهي ظهير لمحاضرتة إنفجرت قنبلة مؤقته كانت مزروعة في مزهرية بالقرب من العلماء مما أدى إلى إصابته بجروح بالغة وخطيرة وقتل سبعة علماء في الحال لحقهم اثنان آخرون متأثرين بجراحهم.

خضع العالم إحسان إلهي ظهير للمراقبة الصحية في مستشفى بباكستان نقل بعدها إلى المملكة العربية السعودية بأمر من العاهل السعودي الملك فهد بن عبد العزيز واقتراح من مفتي المملكة العربية السعودية آن ذاك الشيخ عبد العزيز بن باز حيث يلقى دعماً من الحكومة السعودية, وأدخل إلى المستشفى العسكري بالرياض لتلقي العلاج لكن لم يتمكن الأطباء من إنقاذ حياته وتوفى متأثراً بجراحه في غرة شعبان 1407 هـ ونقل جثمانه إلى المدينة المنورة للصلاة عليه ودفن بعد ذلك في مقبرة البقيع بجوار المسجد النبوي.