صالح بن غانم السدلان

المملكة العربية السعودية

اسمه ونشأته: صالح بن غانم بن عبد الله بن سليمان بن علي السدلان

الميلاد: 25-12-1359هـ

المؤهلات العلمية:

بكالوريوس شريعة

- التخصص العام: شريعة. التخصص الدقيق: فقه وأصوله.

- القسم: الشريعة الجامعة: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.

- التخرج: 1386هـ.

الماجستير

- التخصص العام: شريعة التخصص الدقيق: فقه وأصوله.

- القسم: الفقه. جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.

- التخرج عام: 1391هـ.

الدكتوراه

- التخصص العام: شريعة. التخصص الدقيق: فقه مقارن.

- القسم: الفقه. جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.

- التخرج: 1403هـ.

أعماله ومناصبه:

  • أستاذ الدراسات العليا بكلية الشريعة جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
  • ابتدأ حياته العلمية بحفظ القرآن الكريم على يد والده رحمه الله فقرأ عليه في مبادئ العلوم: كالعقيدة والفرائض والحديث والنحو وغيرها
  • ويعتبر والده أول مشايخه، ثم التحق بمدرسة تحفيظ القرآن الكريم بالرياض فأتم حفظ القرآن الكريم كاملاً.
  • ثم التحق بالمعاهد العلمية التابعة لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية عام 1377هـ بالمرحلة المتوسطة ثم حصل على الثانوية عام 1382هـ.
  • وفي عام 1386هـ حصل على بكالوريوس الشريعة - من كلية الشريعة بجامعة الإمام، وفي نفس العام ابتداء حياته العلمية بالتدريس بوزارة المعارف،
  • ثم حصل في عام 1391هـ على الماجستير في الفقه المقارن، وكان موضوع الرسالة (الإيضاح في شروط النكاح)
  • وفي عام 1395هـ عين محاضراً بكلية الشريعة وحضر للدكتوراه، وحصل عليها من قسم الفقه المقارن من المعهد العالي للقضاء بالرياض عام 1403هـ، وكان موضوع رسالة الدكتوراه: (النية وأثرها في الأحكام الشرعية).
  • وتدرج في وظيفته بكلية الشريعة منذ ذلك الوقت أستاذاً مساعداً، فأستاذاً مشاركاً فأستاذاً بقسم الفقه وقد تعاقدت معه الجامعة ليعمل بها أستاذاً للدراسات العليا بقسم الفقه بكلية الشريعة ولا يزال عطائه موصولاً بحمد لله.

 

مشائخه:

وأول مشائخه والده الشيخ غانم السدلان إذ حفظ عليه القرآن وقرأ عليه الكثير من الفنون ومبادئ العلوم المختلفة كالعقيدة والفرائض والحديث والنحو وغيرها ثم التحق بمدرسة تحفيظ القرآن الكريم بالرياض. والشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ حيث قرأ عليه في العقيدة والحديث والفقه، وقد أفاد من الشيخ محمد بن إبراهيم إفادة عظيمة حيث يصفه فيقول عنه:

(كان إضافة إلى علميته القوية مهيباً وذا أسلوب تربوي فعال مما جعل معظم علماء البلاد يستفيدون منه وتخرجوا على يديه رحمه الله رحمة واسعة).

- وسماحة الشيخ عبد الله بن محمد بن حميد (رحمه الله).

- وسماحة الشيخ عبد العزيز بن عبدالله بن باز (رحمه الله) حيث قرأ عليه في العقيدة والفقه، وذلك من خلال دروس سماحة الشيخ في المسجد وكذا في المعهد العالي للقضاء بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.

- فضيلة الشيخ عبد اللطيف بن إبراهيم آل الشيخ (رحمه الله)

- الشيخ محمد الأمين الشنقيطي رحمه الله ، حيث أفاد منه في الأصول والتفسير.

- الشيخ عبد الرزاق عفيفي (رحمه الله) ، حيث قرأ عليه في التفسير والحديث والأصول، وكان معجباً بطريقة الشيخ عبد الرزاق عفيفي رحمه الله في التدريس، حيث المادة العلمية لديه خالية من الحشو مرتبة مركزة معروضة بأسلوب شيق قشيب.

- والشيخ مناع القطان رحمه الله حيث أفاد منه في الدراسات العليا والشيخ عبدالعزيز بن زاحم، والشيخ الدكتور/ صالح بن فوزان الفوزان، والشيخ ناصر الطريم، والشيخ الدكتور/ عبدالله بن جبرين، والشيخ محمد بن عبدالرحمن بن قاسم، والشيخ يوسف البرقاوي، والشيخ أحمد البرقاوي (رحمهما الله)، وفضيلة الشيخ عبدالعزيز بن محمد بن داود، وفضيلة الشيخ عبدالرحمن البراك وغيرهم كثير.