بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله
كان أحد العلماء يمر ذات يوم في إحدى الطرقات، فوجد صبية يلعبون ووجد من دونهم طفلا قد اعتزلهم وجلس بعيدا يفكر فظنه العالم يتيما أو بائسا نزلت به نازلة فناداه وقدم له درهما فرده الصبي شاكرا
و قال : لست بحاجة إليه .
فقال العالم: بني إذن مالك لماذا لا تلعب مع رفاقك
فقال الصبي: أصلح الله الرجل وهل اللعب خلقنا؟
قال الرجل مندهشا : ولكنك ما زلت صغيرا !!
قال نعم ولكني تأملت أمي وهي توقد النار فوجدتها تبدأ بصغار الحطب وأخاف أن أكون من صغار الحطب التي توقد بها جهنم .
وسأل العالم : ابن من هذا قالوا : ابن زين العابدين .
فقال : صدق الله العظيم ,ذرية بعضها من بعض.
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله
كان أحد العلماء يمر ذات يوم في إحدى الطرقات، فوجد صبية يلعبون ووجد من دونهم طفلا قد اعتزلهم وجلس بعيدا يفكر فظنه العالم يتيما أو بائسا نزلت به نازلة فناداه وقدم له درهما فرده الصبي شاكرا
و قال : لست بحاجة إليه .
فقال العالم: بني إذن مالك لماذا لا تلعب مع رفاقك
فقال الصبي: أصلح الله الرجل وهل اللعب خلقنا؟
قال الرجل مندهشا : ولكنك ما زلت صغيرا !!
قال نعم ولكني تأملت أمي وهي توقد النار فوجدتها تبدأ بصغار الحطب وأخاف أن أكون من صغار الحطب التي توقد بها جهنم .
وسأل العالم : ابن من هذا قالوا : ابن زين العابدين .
فقال : صدق الله العظيم ,ذرية بعضها من بعض.
أضف تعليق
هذه التعليقات لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وهي وجهات نظر أصحابها
تم الإرسال
ستتم إضافة التعليق بعد معاينته من قبل فريق عمل مداد