تجهش الأشياء
تحتبس دموعها
فلاناصية تتكئ إليها
توترت..أين تسند مرفقيها؟؟
أفرطت
احتضنها
غمرتهما بكائيات لاهثه
هربت من جموده
لم يكن ملاذا!
الذكريات يساورها الضنى
تتهلهل الصور القديمه
واحدة..
ألوانها تزدهي
تغتصب من الاني لحظه
تعلن
أنا باقيه
أضف تعليق
هذه التعليقات لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وهي وجهات نظر أصحابها
تم الإرسال
ستتم إضافة التعليق بعد معاينته من قبل فريق عمل مداد