قالت ورقة صغيرة لأخواتها ، في غصن صغير ،
بعيد من الأغصان المتدلية في الشجرة الكبيرة ، قالت في صلف :
إني أمقت هذه الشجرة ، اشد من مقت إبليس للمؤمن ،
إذ لولا إمساكها بي ، لكان لي شأن
مقالات من السلسلة
لا مجال هنا للأموات
على أسوار بغداد
طعم الذنب
قومي !! فقد دنت سويعات الوداع
الفوائد العشرة ( 1 )
مع الغروب
مسكين كل مغرور
قالت ورقة صغيرة لأخواتها ، في غصن صغير ،
بعيد من الأغصان المتدلية في الشجرة الكبيرة ، قالت في صلف :
إني أمقت هذه الشجرة ، اشد من مقت إبليس للمؤمن ،
إذ لولا إمساكها بي ، لكان لي شأن
أضف تعليق
هذه التعليقات لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وهي وجهات نظر أصحابها
تم الإرسال
ستتم إضافة التعليق بعد معاينته من قبل فريق عمل مداد