إصلاح المساجد من البدع والعوائد

بسم الله الرحمن الرحيم

قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (يبعث الله على رأس كل مئة من يجدد لهذه الأمة أمر دينها)(صحيح)

عن جابر - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يقول في خطبته: (إن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد - صلى الله عليه وسلم -، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة) زاد البيهقي: (وكل ضلالة في النار)(صحيح)

وسأل عبد الملك بن مروان غضيف بن الحارث عن القصص ورفع الأيدي على المنابر فقال غضيف: إنهما لمن ما أحدثتم، وإني لا أجيبك إليهما لأني حدثت أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: (ما من أمة تحدث في دينها بدعة إلا أضاعت مثلها من السنة)، والتمسك بالسنة أحب إلي من أن أحدث بدعة (ضعيف الإسناد)

قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد)(صحيح)

قال - صلى الله عليه وسلم -: (من كذب علي متعمداً فليتبوأ مقعده من النار)(صحيح متواتر)

قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (أيها الناس مروا بالمعروف، وانهوا عن المنكرº قبل أن تدعوا الله فلا يستجيب لكم، وقبل أن تستغفروه فلا يغفر لكم، إن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لا يدفع رزقاً، ولا يقرب أجلاً، وإن الأحبار من اليهود والرهبان من النصارى لما تركوا الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر لعنهم الله على لسان أنبيائهم ثم عموا بالبلاء)(ضعيف الإسناد)

وقال - صلى الله عليه وسلم -: (أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر)(صحيح)

وسئل صلوات الله عليه عن خير الناس فقال: (أتقاهم للرب، وأوصلهم للرحم، وآمرهم بالمعروف، وأنهاهم للمنكر)(ضعيف الإسناد)

أنه - عليه الصلاة والسلام -: (كان لا يغضب لنفسه فإذا انتهك شيء من حرمات الله - تعالى - لم يقم لغضبه شيء)(غريب بهذا اللفظ)

قال - صلى الله عليه وسلم - في حق عمر بن الخطاب: (تركه قول الحق وما له في الناس من صديق)(ضعيف جداً)

قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (ما كان الرفق في شيء إلا زانه، وما نزع من شيء إلا شانه)(لا يعرف له أصل) (أنه لا يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر إلا رفيق فيما يأمر به، رفيق فيما ينهى عنه)(صحيح)

حديث معاذ - رضي الله عنه -: (نهى عن السجود للبشر، وأمرنا بالمصافحة) قال الشيخ الألباني: حديث معاذ - رضي الله عنه - في النهى عن السجود للبشر صحيح، ولكن ليس فيه الأمر بالمصافحة، وهو مخرج في إرواء الغليل (2058) وإنما جاء الأمر بها في حديث ضعيف مخرج في الضعيفة (1766)(صحيح)

فعله - صلى الله عليه وسلم – (حين رأى نخامة في القبلة فحها بيده، ورؤي كراهيته لذلك، وشدته عليه)(صحيح)

قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد)(صحيح)

قال - صلى الله عليه وسلم -: (إن الله لا يقبل عمل امرئ حتى يتقنه، قالوا يا رسول الله: وما إتقانه؟ قال: (يخلصه من الرياء والبدعة)(حسن دون الزيادة) قال الألباني: غريب بهذه الزيادة: (وما إتقانه.. )، وقد روي الحديث عن عائشة وكليب بن شهاب وليس في شيء منها هذه الزيادة فهي منكرة، وأصل الحديث حسن كما بينته في الصحيحة (1113)

عن غضيف بن الحارث قال: بعث إلي عبد الملك بن مروان فقال: يا أبا سليمان إنا قد جمعنا الناس على أمرين فقال: وما هما؟ قال: رفع الأيدي على المنابر يوم الجمعة، والقصص بعد الصبح والعصر!! فقال: إنهما أمثل بدعكم عندي، ولست مجيبك إلى شيء منهما!! قال: لم؟ قال: لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ما أحدث قوم بدعة إلا رفع مثلها من السنة، فتمسك بسنة خير من إحداث بدعة)(ضعيف الإسناد)

(الاثنان فما فوقهما جماعة)(ضعيف)

 عن محمد بن سيرين قال جمع أهل المدينة قبل أن يقدم النبي - صلى الله عليه وسلم - وقبل أن تنزل الجمعة، قالت الأنصار: لليهود يوم يجتمعون فيه كل أسبوع، وللنصارى مثل ذلك، فهلم فلنجعل يوماً نجمع فيه فنذكر الله - تعالى -، ونشكره فجعلوه يوم العروبة، واجتمعوا إلى أسعد بن زرارة، فصلى بهم يومئذ ركعتين، وذكرهم فسموا يوم الجمعة حين اجتمعوا إليه، قال الحافظ ابن حجر: حديث مرسل ورجاله ثقات)(ضعيف مرسل)

وروى الترمذي من طريق رجل من أهل قباء عن أبيه وكان من الصحابة قال أمرنا النبي - صلى الله عليه وسلم - أن نشهد الجمعة من قباء) ضعيف

قول سيد الزاهدين: ( اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً، واعمل لآخرتك كأنك تموت غداً ) لا أصل له كما بينته في سلسلة الأحاديث الضعيفة (8)(لا أصل له)

قوله - عليه الصلاة والسلام -: (لا يجهر بعضكم على بعض بالقرآن)(صحيح)

(إذا أقيمت الصلاة فلا صلاة إلا التي أقيمت)(ضعيف)

قوله - عليه الصلاة والسلام -: (اتقوا الله في الصلاة، اتقوا الله في الصلاة، اتقوا الله في الصلاة)(صحيح)

قوله - عليه الصلاة والسلام -: (أتموا الصف المقدم)(صحيح)

قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (الجفاء كل الجفاء والكفر والنفاق: من سمع منادي الله - تعالى - ينادي بالصلاة ويدعو إلى الفلاح فلا يجيبه)(ضعيف)

قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (حسب المؤمن من الشقاء والخيبة أن يسمع المؤذن يثوب بالصلاة فلا يجيبه)(ضعيف)

 عن عرفجة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (ستكون بعدي هنات وهنات، فمن رأيتموه فارق الجماعة أو يريد تفريق أمة محمد وهم جميع فاقتلوه كائناً من كان)(صحيح)

عن حذيفة - رضي الله عنه – قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (لا يقبل الله لصاحب بدعة صوماً ولا صلاة ولا صدقة ولا حجاً ولا عمرة ولا جهاداً لا صرفاً ولا عدلاً، يخرج من الإسلام كما تخرج الشعرة من العجين)(موضوع)

وعن ابن عباس رفعه: (أبى الله أن يقبل عمل صاحب بدعة حتى يدع بدعته)(ضعيف)

وعن ابن مسعود - رضي الله عنه -: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (علكم تدركون أقواماً يصلون الصلاة لغير وقتها، فإذا أدركتموهم فصلوا في بيوتكم للوقت الذي تعرفون ثم صلوا معهم واجعلوها سبحة)(صحيح)

عن العرباض بن سارية - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (وإنه من يعش منكم فسيرى اختلافاً كثيراً، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور فإن….)(صحيح)

قوله - صلى الله عليه وسلم -: (ومن قطعه - يعني الصف - قطعه الله)(صحيح)

قوله - صلى الله عليه وسلم -: (لا تمنعوا إماء الله مساجد الله، وبيوتهن خير لهن، وليخرجن تفلات)(صحيح)

عن المغيرة بن شعبة قال: أكلت الثوم على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأتيت المسجد، وقد سبقت بركعة فدخلت معهم الصلاة، فوجد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ريحه فقال: من أكل من هذه الشجرة الخبيثة فلا يقربن مصلانا حتى يذهب ريحها، فأتممت صلاتي فلما سلمت قلت: يا رسول الله أقسمت عليك إلا ما أعطيتني يدك، فناولني يده فأدخلتها في كمي حتى انتهيت بها إلى صدري، فوجده معصوباً، فقال: إن لك عذرا أو (أرى ذلك عذراً)(صحيح)

عن ابن عباس - رضي الله عنه - قال: (لتزخرفنها كما زخرفت اليهود والنصارى)(صحيح في حكم المعروف)

قوله - عليه الصلاة والسلام -: (لا يجهر يعضكم على بعض بالقرآن)(صحيح)

عن عمران بن حصين قال: إني سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: (من قرأ القرآن فليسأل الله به فإنه سيأتي قوم يقرؤون القرآن يسألون الناس به)(صحيح)

(اطلبوا الدنيا بالحرف ولا تطلبوها بالدين، فإن الدين لي خاصاً، ويل لمن طلب الدنيا بالدين ويل له)(ضعيف)

(جنبوا مساجدكم صبيانكم، ومجانينكم، وبيعكم، وشرائكم، وسل سيوفكم، وخصوماتكم، ورفع أصواتكم، وإقامة حدودكم، وجمروها أيام جمعكم)(ضعيف الإسناد جداً)

قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (لا ضرر ولا ضرار)(صحيح لغيره)

عن ابن المبارك عن عبيد الله ابن أبي جعفر أرسله إلى النبي - صلى الله عليه وسلم -: (من أجاب داعي الله، وأحسن عمارة المساجد قال: لا يرفع فيها صوت، ولا يتكلم فيها برفث)(ضعيف)

(من رأيتموه ينشد شعراً في المسجد فقولوا: فض الله فاك ثلاثاً، ومن رأيتموه ينشد ضالة في المسجد فقولوا: لا وجدتها ثلاثاً، ومن رأيتموه يبيع أو يبتاع في المسجد فقولوا: لا أربح الله تجارتك)(ضعيف الإسناد جداً)

قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (من فطر صائماً فله مثل أجره)(صحيح)

عن ابن مسعود والحاكم من حديث أنس وقال صحيح الإسناد ورفعه: (يأتي على الناس زمان يحلقون في مساجدهم وليس همهم إلا الدنيا، وليس لله فيهم حاجة، فلا تجالسوهم)(حسن)

عن ابن مسعود قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (الطيرة شرك)(صحيح)

عن عمران بن الحصين - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (ليس منا من تطير، ولا من تطير له، أو تكهن، أو تكهن له، أو سحر، أو سحر له)(حسن)

عن ابن عمر قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: من ردته الطيرة عن حاجته فقد أشرك، قالوا: يا رسول الله وما كفارة ذلك؟ قال: (قال يقول: \" اللهم لا طير إلا طيرك، ولا خير إلا خيرك، ولا إله غيرك)(صحيح)

عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (لا عدوى، ولا هامة، ولا نوء، ولا صفر)(إسناده صحيح على شرط مسلم)

وروى ابن جرير عن أبي هريرة - رضي الله عنه - مرفوعاً: (لا عدوى، ولا هامة، ولا صفر، خلق الله كل نفس فكتب حياتها ومصيباتها ورزقها)(إسناده صحيح)

عن أبي أمامة - رضي الله عنه – قال: (ذكر لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - رجلان أحدهما عابد والآخر عالم فقال: فضل العالم على العابد كفضلي على أدناكم)(حسن)

عن أنس أن أناساً قالوا: يا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يا خيرنا، وابن خيرنا، وسيدنا، وابن سيدنا!! فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (يا أيها الناس قولوا بقولكم ولا يستهوينكم الشيطان، أنا محمد بن عبد الله ورسوله، ما أحب أن ترفعوني فوق منزلتي الذي أنزلني الله - عز وجل -)(صحيح)

عن عبد الله بن الشخير قال: انطلقت في وفد بني عامر إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقلنا: أنت سيدنا فقال: السيد الله - تبارك وتعالى -)(صحيح)

عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (إذا اتخذ الفيء دولاً، والأمانة مغنماً، والزكاة مغرماً، وتعلم العلم لغير الدين، وأطاع الرجل امرأته وعق أمه، وأدنى صديقه وأقصى أباه، وظهرت الأصوات في المساجد، وساد القبيلة فاسدهم، وكان زعيم القوم أرذلهم، وأكرم الرجل مخافة شره، وظهرت القينات والمعازف، وشربت الخمور، ولعن آخر هذه الأمة أولها، فليرتقبوا عند ذلك ريحاً حمراء، وزلزلة وخسفاً، ومسخاً وقذفاً، وآيات تتابع كنظام لآلئ قطع سلكه فتتابع)(ضعيف)

عن أم زيد بن ثابت: (كان بيتي أطول بيت حول  المسجد، فكان بلال يؤذن فوقه من أول من أذن إلى أن بنى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مسجده، فكان يؤذن بعد ذلك على ظهر المسجد، وقد رفع له شيء فوق ظهره)(حسن)

قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (من قعد في المسجد فقد زار الله - تعالى -، وحق على المزور إكرام الزائر)حسن

(رهبانية أمتي القعود في المساجد) لا أصل له

 وكان أبو بكر - رضي الله عنه - يخرج إلى السوق يحمل الثياب فيبيع ويشتري ومر عبد الله بن سلام - رضي الله عنه - وعلى رأسه حزمة حطب فقيل له: ما يحملك على هذا وقد أغناك الله - عز وجل -؟

 فقال أردت أن أدفع به الكبر فإني سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: (لا يدخل الجنة عبد في قلبه مثقال ذرة من الكبر).

 (صحيح)

قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (ليس المسكين الذي يطوف على الناس فترده اللقمة واللقمتان، والتمرة والتمرتان، ولكن المسكين الذي لا يجد غنى يغنيه، ولا يتفطن له فيتصدق عليه، ولا يقوم فيسأل الناس)(صحيح)

من شمائله - صلى الله عليه وسلم - أنه كان إذا مشى تقلع)(صحيح)

(جنبوا مساجدكم صبيانكم ومجانينكم)(ضعيف)

روى عنه - صلى الله عليه وسلم - أنه: (نهى عن نقرة الغراب، وأن يوطن الرجل في المكان بالمسجد كما يوطن البعير)(حسن)

قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (من توضأ في بيته ثم أتى مسجد قباء لا يريد إلا الصلاة فيه كان كعمرة)(صحيح)

قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (منى مناخ لمن سبق)(حسن)

فقد ثبت بالإسناد الصحيح عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - أنه كان في سفر فرأى قوما ينتابون مكاناً للصلاة فقال: ما هذا؟ قالوا: مكان صلى فيه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: إنما هلك من كان قبلكم بهذا، أنهم اتخذوا آثار أنبيائهم مساجد، من أدركته الصلاة فليصل وإلا فليمض)(إسناده صحيح)

(عدلت شهادة الزور والإشراك بالله)ضعيف

وصح عنه - عليه الصلاة والسلام -: (أنه توضأ مرة ولم يزد على ثلاث بل أخبر أن من زاد عليها فقد أساء وتعدى وظلم)(صحيح)

عن عبد الله بن عمر - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: (لا يمنعن رجل أهله أن يأتوا المساجد فقال ابن لعبد الله بن عمر: فإنا نمنعهن فقال: عبدالله أحدثك عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وتقول هذا قال: فما كلمه عبد الله حتى مات)(إسناده صحيح)

عن ابن عباس - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يلبس القلانس تحت العمائم وبغير العمائم، ويلبس العمائم بغير القلانس، وكان ربما نزع قلنسوته فجعلها سترة بين يديه وهو يصلي)(ضعيف الإسناد)

(لهم ما لنا وعليهم ما علينا)(لا أصل له)

قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (ليس لعرق ظالم حق)(صحيح)

(نمي إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - من يطيل القراءة في الصلاة فقال: إن منكم منفرين)(صحيح)

قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (يسروا ولا تعسروا، وبشروا ولا تنفروا)(صحيح)

وكان - عليه الصلاة والسلام -: يصلي على الخمرة (صحيح)

عن أبي هريرة - رضي الله عنه - مرفوعاً: (ثلاث لا يمنعن: الماء، والكلأ، والنار)(صحيح)

(ما انصف القارئ المصلي)(لا أصل له بهذا اللفظ)

عن ابن عباس: (لعن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - زائرات القبور، والمتخذين عليها المساجد والسرج)(صحيح دون قوله والسرج)

قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في الوقف: (لا يباع أصلها، ولا توهب، ولا تورث) صحيح

عن عائشة قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (لولا قومك حديث عهد بجاهلية لأمرت بالبيت فهدم، فأدخلت فيه ما أخرج منه) صحيح