الأسباب المئوية في ضعف الأعمال الخيرية

582
2 دقائق
15 رجب 1441 (10-03-2020)
100%

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:

1-غياب الأهداف.

2-المركزية.

3-ضعف التأهيل العلمي.

4-غياب التخطيط.

5-ندرة المتخصصين.

6-الضعف المادي.

7-ازدواجية الأعمال.

8-العمل الموسمي.

9-سوء الإدارة و ضعفها.

10-فقدان التشجيع و المحفزات.

11-ضعف الجانب الإعلامي.

12-عدم الانضباط.

13-ضعف ثقة العامل بنفسة.

14-القناعات الغير صحيحة عن العمل.

15-الإنطوائية و عدم التوسع.

16-التبعية المقيتة.

17-أحادية العمل و عدم التنويع.

18-ضعف التقويم الأدائي الشامل.

19-عزوف ذوي الكفاءات عن العمل.

20-التهرب من المسؤولية.

21-محدودية العمل في النطاق الجغرافي.

22-اختلاف الأولويات.

23-تسبيس العمل لمنهج أو فكر محدد.

24-الغلو المتعدي في العمل.

25-ضعف التواصل العام و الخاص مع المجتمع.

26-عدم الصبر وتحمل العمل.

27-العمل الفردي وترك الجماعي.

28-الخوف المصطنع من الفشل.

29-غياب العنصر النسائي في بعض الأعمال.

30-ضعف العامل الشرعي و التربوي.

31-سوء التنسيق مع الجهات الأخرى.

32-تضخم العمل.

33-التشتت الذهني للعامل.

34-التقليد وممارسة الأعمال التقليدية.

35-ضعف التعامل مع التقنيات الحديثة.

36-ضيق الوقت أو ضيق المكان.

37-تفاوت القدرات و الأهداف بين العاملين.

38-الحرص على كم العمل وليس الكيف.

39-الخلافات الشخصية بين العاملين.

40-المحسوبيات في العمل.

41-الاهمال الوظيفي.

42-ضعف الرقابة الوزارية التابعة للعمل.

43-عدم قبول النقد البناء ومحاربته.

44-الإستعجال وطلب الثمرة مبكراً.

45-العوائق السياسيه.

46-ضعف أهلية المجالس الإدارية.

47-العمل لأجل كسب المال.

48-العنصرية القبلية.

49-حب الظهور و الوجاهه على حساب العمل.

50-ضعف تأهيل وتدريب الكادر العملي.

51-استغلال العمل للمصالح الشخصية.

52-إشغال المناصب القيادية بالقضاة و الداعية.

53-التداخل في الأعمال بين الجهات الخيرية.

54-الغموض في بعض الأعمال و سريتها.

55-محدودية الصلاحيات للعاملين.

56-ضعف التنمية البشرية للجهه.

57-الحرص الزائد في وضع القيود الإدارية.

58-سوء أخلاق العامل مع الفئات المستهدفة.

59-"الشللية" في إدارة الأعمال الخيرية.

60-إهمال تفعيل مفهوم المبادرة الفردية الذاتية.

61-عدم الشعور بالإنتماء للعمل.

62-تدني أجور العاملين.

63-الخلط بين العمل التطوعي والعمل الوظيفي.

64-اليأس و النظرة السوداء.

65-الإعتداد بالرأي و الإستبداد من قبل المسؤول.

66-التباين بين شخصية العامل وبين اهتماماته.

67-العشوائية في اتخاذ القرارات.

68-فقدان الثقة بين الرئيس و المرؤوس.

69-الدوران الوظيفي المتحنط في الجهه الخيرية.

70-غياب التجديد و العمل الروتيني.

71-صعوبة بعض الأعمال الخيرية.

72-عدم متابعة سير العمل بشكل منتظم.

73-عدم وجود نظام المكافآت حسب الأداء.

74-كثرة الشائعات التي تضعف العمل.

75-إرهاق الكادر العامل بالأعمال فوق طاقتهم.

76-التخبط الزمني وعدم إختيار الوقت المناسب للعمل.

77-غياب التجرد و الإخلاص في العمل.

78-التهاون بأمر التجاوزات الفردية في العمل.

79-ضعف الإستفادة من الجهود و الخبرات السابقة.

80-طبيعة المجتمع المحيط أو المعارض.

81-تعدد الأعضاء ووجودهم في أكثر من جهة خيرية.

82-غياب مبدأ النقد البناء و الحوار الهادف.

83-عشوائية رسم الأهداف و تنفيذها.

84-عدم القدرة على اتخاذ القرارات المصيريه.

85-ضعف البنية التحتية للعمل و الجهه.

86-تكرار الأعمال وعدم التجديد.

87-تضارب الأعمال في بعضها وتداخلها.

88-تعلق بعض الأعمال بأشخاص معنيين.

89-الحمس والاندفاع الغير منضبط.

90-عدم اهتمام الدولة بالجهات الخيرية.

91-ضعف النظام و القواعد التي يسار عليها في العمل.

92-ضعف التصور المعرفي و النظري في العمل.

93-عدم حمل الهم.

94-إعطاء العمل هامش الوقت من قبل العامل.

95-عدم القدرة على التطوير و الابتكار.

96-ضعف دعم القطاع الخاص للأعمال.

97-استقطاب الغير سعوديين في الأعمال.

98-ضعف الخدمات العامة من الدولة للعمل.

99-سوء التنسيق بين الأعمال و جهاتها.

100-الحرص على المكانة الإجتماعية للعامل وترك صلب العمل.

وصلى الله وسلم على نبينا محمد والحمد لله رب العالمين


مقالات ذات صلة


أضف تعليق