لما رأى زعماء صهيون عدم قبول أكثر الناس للماسونية تقمصوا الديمقراطية وصاروا ينشرون الفكر الماسوني باسمها فكانت النتيجة تطبيق التعاليم الماسونية بجعلها أسساً للديمقراطية.
التصنيف:
عقيدة الفرقة الناجية أهل السنة والجماعة
الأكثر قراءة هذا الأسبوع