علاج البواسير في السنة النبوية

708
29 ربيع الأول 1447 (22-09-2025)


مع تغير النمط الغذائي وشيوع الأكل غير الصحي، وكثرة الجلوس على المقاعد، وقلة الحركة، وانتشار السمنة، وطول المكوث على المرحاض، انتشرت معاناة الكثيرين من البواسير، التي تجمع بين الألم الشديد في موضع الإخراج، وشدة الإحراج، فالمصاب بالبواسير لا يجلس كما يجلس الآخرون، مع شدة المعاناة من تلويث الدم للملابس الداخلية، وقد تزيد فتظهر البقع الحمراء على الملابس الخارجية.
وقد كتبت ما ورد في السنة النبوية لعلاج البواسير والوقاية منها، وهو جزء من الدراسات الطبية في السنة النبوية.

أضف تعليق
المقالات
27,396
الكتب الصوتية
1,348
الكتب
7,308
الدروس
157,003
التلاوات
184,226
الفيديوهات
16,495
العلماء
10,367
المصاحف
4,079
السلاسل العلمية
4,415
يوتيوب
4,183
الصور
2,958
التصنيفات
1,304