مع تغير النمط الغذائي وشيوع الأكل غير الصحي، وكثرة الجلوس على المقاعد، وقلة الحركة، وانتشار السمنة، وطول المكوث على المرحاض، انتشرت معاناة الكثيرين من البواسير، التي تجمع بين الألم الشديد في موضع الإخراج، وشدة الإحراج، فالمصاب بالبواسير لا يجلس كما يجلس الآخرون، مع شدة المعاناة من تلويث الدم للملابس الداخلية، وقد تزيد فتظهر البقع الحمراء على الملابس الخارجية.
وقد كتبت ما ورد في السنة النبوية لعلاج البواسير والوقاية منها، وهو جزء من الدراسات الطبية في السنة النبوية.