وفي أنفسكم أفلا تبصرون

1.1K

كلُّ نعمة من نعم الله تعالى تقتضي أن يفكر فيها الإنسانُ، يفكر في أصلها وطريقة حفظها وتنميتها، كما تقتضي أن يشكر الله عليها، شكراً لا يخالطه رياء ولا كبرياء، خالصًا للمنعم تعالى، يليق بجلاله وعظمته وكبريائه، ليس هذا فحسب، بل علينا أن ندرك أسرار نعم الله وهي تشمل خلق الإنسان، وما استودع الله إيّاه من عجائب صنعه.

14 جمادى الأول 1436 ( 05-03-2015 )
الأحلام
الهرمونات ونظام الغدد
الشيخوخة وتقدم السن
الخلية