مصر
الاسم:
أحمد عبد الرحمن النقيب
مؤهلاته العلمية:
نال الشيخ الدكتور الابتدائية الأزهرية، كما نال الابتدائية العامة، ثم درج في سلك الدراسة بالتعليم العام، حتى دخل كلية الآداب – قسم اللغة العربية، وتخرج بها، ثم درج في الدراسات العليا؛ الماجستير والدكتوراة، هذا كله من كلية الآداب – جامعة القاهرة – قسم اللغة العربية وآدابها. وقد نال بدراسة الماجستير جائزة جامعة المنصورة لأحسن رسالة جامعية.
حفظ القرآن الكريم علي يد والده أولاً ثم الشيخ إبراهيم أبو جَلاَّب والشيخ حافظ حنيش. أما عن العقيدة فقد تلقاها علي يد تلميذ للشيخ محمد الأمين الشنقيطي صاحب أضواء البيان وهو الشيخ عبد السلام بسيوني ثم تلقي علم أصول الفقه علي يد الشيخ عبد الجليل القرنشاوي – شيخ أصولىّ المالكية قاطبة بمصر والشيخ الحسينى الشيخ والشيخ جاد الرب
تلقى علم التحقيق على يد الدكتور شوقي ضيف أمين مجمع اللغة العربية سابقاً. تعلم علوم اللغة لاسيما الدلالة والمعاجم من الدكتور/ محمود فهمى حجازي، والعلامة الدكتور/ مصطفى إبراهيم، واستفاد في علوم القرآن والتفسير من الدكتور السيد فرج،
شيوخه:
تلقى تعليمه الأول من إتمام حفظ القرآن الكريم وتجويده، ومبادئ الفقه وغيره على يد والده الأستاذ الشيخ عبد الرحمن النقيب، وعلى يد الشيخ إبراهيم أبو جَلاَّب، والشيخ حافظ حنيش، عليهم جميعا رحمة الله. كما تلقى العقيدة وشيئا من أصول الفقه على يد الشيخ عبد السلام بسيونى – أمد الله في عمره – وهو أحد تلامذة الشيخ محمد الأمين الشنقيطي صاحب أضواء البيان. تلقى الفقه وأصوله على يد المشايخ عبد الجليل القرنشاوي – شيخ أصولىّ المالكية قاطبة في ديارنا وغيرها – والشيخ الحسينى الشيخ، والد الدكتور عبد الفتاح الشيخ – رئيس جامعة الأزهر الأسبق، والشيخ جاد الرب.
استفاد كثيرا من مشايخ الدعوة وطلاب العلم المبرزين، وعلى رأس هؤلاء جميعا، الشيخ محمد بن إسماعيل، والشيخ أبو اسحاق الحويني، كما استفاد قديما من صاحبه وأخيه في الله الشيخ/ سامى العربي الذي أجازه في كل مشايخه ومروياته، فجزاه الله خيرا. كما تلقى علم التحقيق على يد العلامة الدكتور شوقي ضيف أمين مجمع اللغة العربية بالقاهرة، وتلقى علم التركيب وقراءة النصوص على يد العلامة الدكتور محمود على مكي – أمد الله في عمره - والعلامة الدكتور عبد الحكيم راضي – جزاه الله خير الجزاء – كما تعلم علوم اللغة لاسيما الدلالة والمعاجم من العلامة الدكتور محمود فهمى حجازي، والعلامة الدكتور مصطفى إبراهيم، واستفاد في علوم القرآن والتفسير من العلامة الدكتور السيد فرج.
هذا كله بخلاف قراءاته الواسعة في كتب التراث لاسيما كتب شيخ الإسلام ابن تيمية وله عناية خاصة بالعقيدة والأصول والتفسير والتاريخ، وإن كانت علومه ومعارفه في فروع العلم الأخرى جيدة، والله يتجاوز عنه.
مؤلفاته:
الكتب والحواشي المخطوطة:
يمكنكم المساهمة وإضافة المعلومات من خلال ملئ النموزج التالي:
العلماء والدعاة الأكثر زيارة