مصر
اسمه ونشأته: شهاب الدين محمد علي أبو زهو.
- تاريخ الميلاد : الثلاثاء 24 ربيع الأول 1389 هـ الموافق 10/6 / 1969م.
مؤهلاته العلمية :
- حاصل على الإعدادية والثانوية الأزهرية، وكان الأول على معهده التابع له.
- تخرج في كلية أصول الدين قسم التفسير والحديث بتاريخ 27/7/ 1992م، وحصل على درجة الإجازة العالية "الليسانس" بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف، وكان الأول على دفعته في سنوات الكلية الأربع.
- ثم أتم دراسته العليا في كلية أصول الدين بالقاهرة، قسم الحديث النبوي وعلومه ، فحصل على درجـة التخـصص " المـاجـستير " في الحديث النبوي وعلومه بتاريخ 8/11/ 1998م ، بتقدير ممتاز ، وكان موضوع الرسالة : (تحقيق ودراسة القسم السابع عشر من كتاب نخب الأفكار في تنقيح مباني الأخبار في شرح "شرح معاني الآثار") للإمام البدر العيني رحمه الله تعالى.
- ثم حصل على درجة العالمية " الدكتوراه" في الحديث النبوي وعلومه، بتاريخ 12/9/ 2004م بتقدير مرتبة الشرف الأولى، مع التوصية بالطبع على نفقة الجامعة، والتداول بين الجامعات الأخرى. وكان موضوعها : (كتاب اللطائف من دقائق المعارف في علوم الحفاظ الأعارف) للحافظ أبي موسى المديني (ت:581هـ). تحقيق ودراسة.
الوظائف التي تدرج فيها
أعماله ومناصبه:
الأنشطة التي يقوم بها
في مجال الدعوة:
- قام – بفضل الله تعالى - بإلقاء خطبة الجمعة وهو في الحادية عشرة من عمره بمسجد والده فضيلة الشيخ محمد علي أبو زهو –رحمه الله تعالى- والذي رباه على مائدة القرآن وحُبِّ العلم وأهله، وما زال مستمرا - بتوفيق الله ومعونته – بممارسة الدعوة إلى تاريخ كتابة هذه السيرة دون انقطاع ، و يقوم الآن بأداء خطبة الجمعة بمسجد الهداية بالإسكندرية، وهو من مساجد الإسكندرية المعروفة.
- كما يقوم بعقد مجلسين في الأسبوع بالمسجد المذكور، أحدهما: لشرح صحيح الإمام البخاري – رحمه الله تعالى- كل ثلاثاء ؛ والآخر بعد صلاة الجمعة .
- ويقوم بإمامة المصلين في شهر رمضان في صلاة التراويح بالقرآن الكريم كاملا، مع إلقاء محاضرة أسبوعية منذ عدة سنوات بنادي اسبورتنج الاجتماعي الرياضي بالإسكندرية، وهو من أشهر أندية الأسكندرية .
- ويقوم بالتدريس في معاهد إعداد الدعاة بالجمعية الشرعية.
- له العديد من الأشرطة الدعوية المتداولة، ويوجد بعضها على شبكة الإنترنت في موقع "طريق الإسلام".
- وقد زار الولايات المتحدة الأمريكية في شهر رمضان مُوفـدًا من جامعة الأزهر.
في مجال تحفيظ القرآن:
حفظ بحمد الله تعالى القرآن الكريم على يد والده العالم الأزهري رحمه الله تعالى ، وكذا إخوته الخمسة. ثم قام الإخوة الستة ووالدُهم – رحمه الله تعالى- بتحفيظ القرآن الكريم لأولاد القرية التي يعيشون فيها، حتى تخرج على أيديهم – بفضل الله تعالى – عشرات المئات -بغير مبالغة- من حملة كتاب الله عز وجل.
المجال الاجتماعي:
عمل نائبا لرئيس جمعية الخدمات الدينية بقريته "ديبي" ، وساهم في العديد من المشروعات الخيرية ، مثل : بناء المساجد وتعميرها، وبناء بيوت الفقراء والمستوصفات، وعلاج المرضى غير القادرين، والمساهمة في تزويج الشباب.
مجالات أخرى:
حصل على عدة دبلومات في علم التنمية البشرية. (البرمجة اللغوية العصبية، التخطيط الإيجابي).
المؤلفات العلمية:
قيد الطبع:
قيد الإعداد:
سلسلة دراسات موضوعية في السنة النبوية:
يمكنكم المساهمة وإضافة المعلومات من خلال ملئ النموزج التالي:
العلماء والدعاة الأكثر زيارة