عزة عبدالرحيم سليمان

مصر

عزة عبد الرحيم محمد سليمان الأقور.
مواليد 1400هـ، 1980م.
المولد والنشأة بقرية سِجِين الكُوم، مركز قُطور، محافظة الغربية. مصر.
أقامت بمدينة ينبع الصناعية بالسعودية تسع سنوات من 1423هـ / 2002م إلى1431هـ / 2011م
 
المؤهلات العلمية: 
حاصلة على المركز الرابع على الجمهورية في الثانوية الأزهرية 1998 قسم أدبي.
حاصلة على ليسانس لغة عربية بتقدير عام امتياز مع مرتبة الشرف من كلية الدراسات الإسلامية، جامعة الأزهر بالمنصورة 2002م.
تركت التعيين بالجامعة بِرًا بزوجها، وتفرغًا لبيتها.
حصلت على المركز الأول في حفظ وتجويد القرآن كاملًا في عددٍ من المسابقات.
حصلت على الإجازة الأولى بقراءة الإمام عاصم عام 2004م من الشيخ محمد نبهان المصري، رحمه الله.
حاصلة على القراءات العشر الصغرى من الكريمة الفاضلة المحتسبة- والله حسيبها ولا أزكي على الله أحدًا من خلقه- الأستاذة سحر محمد السيّد سليمان.
 
الإنتاج العلمي:
طبع لها ثلاثة كتب، هي:-
المفصل في التجويد. طبع في عام 2011م.
تقريب المقدمة الجزرية (مختصر للمفصل)، طبع في 2018م. مفكرون الدولية للطباعة والنشر.
تسهيل الشاطبية: شرح الأصول. طبع في 2019م. مفكرون الدولية للطباعة والنشر.
وعدد آخر من الأبحاث في التجويد منشورة بالشبكة العنكبوتية على صفحتها الخاصة بموقع صيد الفوائد وموقع طريق الإسلام.
 
الإجازات العلمية: 
أَجَازت بقراءة عاصم عشرات السيدات (منشور بصفحتها الخاصة أسماء بعضهن).
أجازت عددًا من السيدات في متن الجزرية والشاطبية والدرة.
أعطت عددًا من الدورات العلمية في شرح كتابها "المفصل في التجويد". 
لها دروس صوتية في مجموعات النساء لشرح مقدمة الشاطبية وشرح التجويد من كتاب المفصل. 
أجازت عددًا من النسوة في القراءات العشر الصغرى، وينتسب معها عشرات.
 
على مستوى الأسرة: 
حفَّظت بجهدٍ منفرد ولدها البكر (جلال محمد جلال القصاص) القرآن الكريم، حفظًا وتجويدًا وهو دون السادسة، وحصل منها على إجازة بالسند برواية حفص، ومنشور على الشبكة فيديو لتكريمه.
حفظت بجهد منفرد ابنتيها (سارة محمد جلال القصاص، ومريم...) القرآن الكريم، حفظًا وتجويدًا وهما دون السابعة.
حفظت ابنتها الثالثة عائشة القرآن كاملًا وهي في السابعة من عمرها، وتجيزها الآن برواية حفص بحول الله وقوته، ومحض فضله. 
أجازت سارة بالقراءات العشر-بفضل الله تعالى- قبل أن تتم خمسة عشر عامًا، وتُعلِّم (سارة) غيرها الآن. 
أجازت مريم بقراءة عاصم. وتسعى لتعلم القراءات العشر الصغرى على خالتها الأستاذة نادية. 
 
العمل:
متفرغة لطلب علم القراءات وتعليمه ولبيتها منذ عشرين عامًا تقريبًا.