تفسير سورة الحجر من الآية -16 إلى الآية -22-

عبدالعزيز بن عبدالرحمن المسند

421 / 612 محاضرة

تفسير سورة الحجر من الآية -16 إلى الآية -22-

2.6K مشاهدة

أضف تعليق

هذه التعليقات لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وهي وجهات نظر أصحابها

This site is protected by reCAPTCHA and the Google Privacy Policy and Terms of Service apply

التعليقات ( 1 )

"لواقح" (ذرات الهيدروجين تلقح ذرات الأكسيجين)ي

-

المختار حري

11:03:03 2016-12-10

السلام عليكم: من قال أن العلم يثبت كيفية تكوين ماء المطر (تبخر- تكثف - مطر) فقد كذب على العلم و من استدل بالقرآن لاظهار الاعجاز العلمي في ما يتعلق بهذه النظرية المضللة فقد كذب على الله أ- بل القرآن ( Coran ) يبطل كل ما قيل الى حد اليوم بكلمة واحدة و هي "لواقح" (ذرات الهيدروجين تلقح ذرات الأكسيجين فانزال الماء) الآية 22 من سورة الحجر( و أرسلنا الرياح لواقح فأنزلنا من السماء ماء) 1-ارسال الرياح: ارسال الرياح هو ارسال التيارات الهائية الصاعدة و التيارات الهوائية الهابطة (courants d'air ascendants et descendants ) التي هي فيزيائيا عبارة عن التقاء قوتين ميكانيكيتين متعاكستين يعني انضغاط (compressions المعصرات من فعل يعصر الواردة في الأية 14 من سورة النبأ) ،فالهيدروجين يكهرب (يؤين ايجابا) و الأكسيجين (سلبا) فتلقح ذرات الهيدروجين ذرات الأكسيجين بفعل التصادم العنيف. 2-أنت تعلم أن هذه العملية هي علميا انفعال كيميائي انفجاري ( و كل انفجار يعني شرارة كهربائية و هي البرق”flash- eclair”وصوت الانفجار هو الرعد”thunder-tonnerre” 3-و نتيجة هذا الانفعال مولود اللقاح و هو الماء “rain-pluie”). 4-و الماء الذي ينشأ نتيجة هذا الانفعال هو طهور حتما لأنه يتكون من غازين بسيطين فقط و هو ما جاء في الآية 48 من سورة الفرقان. فاليكم سيداتي سادتي في صفحة واحدة (بما فيه الرسومات https://pdf.lu/7Owm (البرق + الرعد + المطر = عملية واحدة) و كل شيء يتضح ان شاء الله. أضن أن ما أقوله يطرح كثيرا من الأسئلة حتما: و أنا عجوز (عمري 66 عام) متهيء للاجابة عليها باذن الله لرفع اللبس نهائيا. ب- بل العلم يقول هذا كذلك في صفحة واحدة: http://pdf.lu/64G6 و في الأخير أنظر الآية 12 من سورة الرعد "يريكم البرق خوفا من الصواعق و طمعا في انزال الما ء وينشيء السحاب ، أرأيت كيف أن البرق و الرعد و المطر (الماء) هي عملية واحدة أنظر الدقة و الـلـــــــه و رســــــولــه أعــــلــــــــم