بسم الله الرحمن الرحيم
هناك بدع اعتقدها كثير من الناس أنها من الشرع وهي ليست كذلك منها: ـ
الأولى: ـ اعتقاد بعضهم أن الشياطين يأتون المحتضر على صفة أبويه في زي يهودي أو نصراني حتى يعرضوا كل ملة ليضلوه.
الثانية: ـ وضع المصحف عند رأس المحتضر.
الثالثة: ـ تلقين الميت الإقرار بالنبي، أو أئمة أهل البيت.
الرابعة: ـ قراءة سورة (يس) على الميت.
الخامسة: ـ توجيه المحتضر إلى القبلة.
السادسة: ـ قراءة القرآن عند الميت حين يباشر بغسله.
السابعة: ـ تقليم أظافر الميت، وحلق عانته.
الثامنة: ـ إلتزام البكاء حين الغداء والعشاء.
التاسعة: ـ الحزن على الميت سنة كاملة، لا تختضب النساء فيها بالحناء، ولا يلبسن الثياب الحسان، ولا يتحلين فإذا انقضت السنة عملن ما يعهد منهن من النقش والكتابة الممنوع في الشرع بما يسمى ب (فك الحزن).
العاشرة: ـ ترك ثياب الميت بدون غسل إلى اليوم الثالث، بزعم أن ذلك يرد عنه عذاب القبر.
الحادية عشر: ـ نعي الميت بعد دفنه في الصحف والمجلات.
الثانية عشر: ـ قولهم عند إخبار أحدهم بالوفاة: الفاتحة على روح فلان.
الثالثة عشر: ـ ذكر الغاسل ذكرا من الأذكار عند كل عضو يغسله.
الرابعة عشر: - الجهر بالذكر عند غسل الجنازة وتشييعها.
الخامسة عشر: - نقل الميت إلى أماكن بعيدة لدفنه عند قبور الصالحين كأهل البيت ونحوهم.
السادسة عشر: - كتابة اسم الميت على القبر.
السابعة عشر: - حمل الأعلام أمام الجنازة.
الثامنة عشر: - حمل الأكاليل والزهور وصورة الميت أمام الجنازة
التاسعة عشر: - الإبطاء بالسير بالجنازة.
العشرون: - ترك الإنصات في الجنازة.
الواحد والعشرون: - الصياح خلف الجنازة ب(استغفروا له يغفر الله لكم ونحوه)
الثاني والعشرون: - قول البعض عقب الصلاة على الجنازة بصوت مرتفع: ما تشهدون فيه؟ فيقول الحاضرون كذلك: كان من الصالحين. ونحوه.
الثالث والعشرون: - جعل شيء من تربة الحسين مع الميت عند إنزاله بالقبر لأنها أمان من كل خوف فيما زعموا.
الرابع والعشرون: - رش ماء الورد على الميت في قبره.
الخامس والعشرون: - صب الماء على القبر من قبل رأسه، ثم يدور عليه، وصب الفاضل على وسطه! وأما ما يرش من أجل تثبيت التراب فلا بأس.
السادس والعشرون: - إعطاء أجرة لمن يقرأ القرآن ويهديه للميت.
السابع والعشرون: - تقديس ما حول قبر الولي من شجر وحجر واعتقاد أن من قطع شيئا من ذلك يصاب بأذى.
الثامن والعشرون: - حمل المصحف إلى المقبرة والقراءة منه على الميت.
التاسع والعشرون: - حمل المصاحف عند القبور لمن يقصد قراءة القرآن هناك.
الثلاثون: - الطواف بقبور الأنبياء والصالحين.
الواحد والثلاثون: - الذبح والتضحية عند القبر.
الثاني والثلاثون:- رفع القبور والبناء عليها وتجصيصها.
الثالث والثلاثون: - نقش اسم الميت وتاريخ موته على القبر.
الأولى: ـ اعتقاد بعضهم أن الشياطين يأتون المحتضر على صفة أبويه في زي يهودي أو نصراني حتى يعرضوا كل ملة ليضلوه.
الثانية: ـ وضع المصحف عند رأس المحتضر.
الثالثة: ـ تلقين الميت الإقرار بالنبي، أو أئمة أهل البيت.
الرابعة: ـ قراءة سورة (يس) على الميت.
الخامسة: ـ توجيه المحتضر إلى القبلة.
السادسة: ـ قراءة القرآن عند الميت حين يباشر بغسله.
السابعة: ـ تقليم أظافر الميت، وحلق عانته.
الثامنة: ـ إلتزام البكاء حين الغداء والعشاء.
التاسعة: ـ الحزن على الميت سنة كاملة، لا تختضب النساء فيها بالحناء، ولا يلبسن الثياب الحسان، ولا يتحلين فإذا انقضت السنة عملن ما يعهد منهن من النقش والكتابة الممنوع في الشرع بما يسمى ب (فك الحزن).
العاشرة: ـ ترك ثياب الميت بدون غسل إلى اليوم الثالث، بزعم أن ذلك يرد عنه عذاب القبر.
الحادية عشر: ـ نعي الميت بعد دفنه في الصحف والمجلات.
الثانية عشر: ـ قولهم عند إخبار أحدهم بالوفاة: الفاتحة على روح فلان.
الثالثة عشر: ـ ذكر الغاسل ذكرا من الأذكار عند كل عضو يغسله.
الرابعة عشر: - الجهر بالذكر عند غسل الجنازة وتشييعها.
الخامسة عشر: - نقل الميت إلى أماكن بعيدة لدفنه عند قبور الصالحين كأهل البيت ونحوهم.
السادسة عشر: - كتابة اسم الميت على القبر.
السابعة عشر: - حمل الأعلام أمام الجنازة.
الثامنة عشر: - حمل الأكاليل والزهور وصورة الميت أمام الجنازة
التاسعة عشر: - الإبطاء بالسير بالجنازة.
العشرون: - ترك الإنصات في الجنازة.
الواحد والعشرون: - الصياح خلف الجنازة ب(استغفروا له يغفر الله لكم ونحوه)
الثاني والعشرون: - قول البعض عقب الصلاة على الجنازة بصوت مرتفع: ما تشهدون فيه؟ فيقول الحاضرون كذلك: كان من الصالحين. ونحوه.
الثالث والعشرون: - جعل شيء من تربة الحسين مع الميت عند إنزاله بالقبر لأنها أمان من كل خوف فيما زعموا.
الرابع والعشرون: - رش ماء الورد على الميت في قبره.
الخامس والعشرون: - صب الماء على القبر من قبل رأسه، ثم يدور عليه، وصب الفاضل على وسطه! وأما ما يرش من أجل تثبيت التراب فلا بأس.
السادس والعشرون: - إعطاء أجرة لمن يقرأ القرآن ويهديه للميت.
السابع والعشرون: - تقديس ما حول قبر الولي من شجر وحجر واعتقاد أن من قطع شيئا من ذلك يصاب بأذى.
الثامن والعشرون: - حمل المصحف إلى المقبرة والقراءة منه على الميت.
التاسع والعشرون: - حمل المصاحف عند القبور لمن يقصد قراءة القرآن هناك.
الثلاثون: - الطواف بقبور الأنبياء والصالحين.
الواحد والثلاثون: - الذبح والتضحية عند القبر.
الثاني والثلاثون:- رفع القبور والبناء عليها وتجصيصها.
الثالث والثلاثون: - نقش اسم الميت وتاريخ موته على القبر.
أضف تعليق
هذه التعليقات لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وهي وجهات نظر أصحابها
تم الإرسال
ستتم إضافة التعليق بعد معاينته من قبل فريق عمل مداد