بسم الله الرحمن الرحيم
من كتب (المدخل في الفقه) د – البريكان
19: الفرق بين أصول الفقه والقواعد الفقهية؟
القواعد الفقهية: هي مجموعة من قضايا كلية تدخل تحت جمله من فروع الفقه لا من أدلته.
أما أصول الفقه: قضايا كليه تدخل تحتها جمله من الأدلة التفصيلية.
فجزئيات القواعد هي: المسائل الجزئية.
وجزئيات الأصول هي: الأدلة التفصيلية.
الفقه: هو الفروع المتعلقة بأفعال المكلف.
أما القواعد فهي: القضايا التي يدخل تحتها بعض المسائل وهي كالتالي:
01 عامة 2. خاصة بمذهب معين.
20: الفقه نوعان: 1- أكبر ــــــــ العقيدة.
2- أصغرـــــــ المسائل الفقهية.
25: علم الناس انتشر من أربعة:
(1. أصحاب زيد+ 2. أصحاب ابن عمر بالمدينة 3. أصحاب ابن مسعود لأهل العراق 4. ابن عباس بمكة.
38: الفرق بين القاعدة والضابط الفقهي.
القاعدة: قانون كلي منطبق على فروع فقهيه بلا اختصاص. مثل: اليقين لا يزول بالشك.
الضابط: قانون كلي ينطبق على فروع فقهيه بشرط الاختصاص في باب معين مثلاً أو نحو ذلك. مثال: كل كفاره سببها المعصية فهي على الفور \" فتشمل، الظهار، القتل وجماع نهار رمضان.
39. جمع بعضهم في مذهب أبي حنيفة ورده إلى (17) قاعدة والإمام عز الدين بن عبد السلام أرجع الفقه كله إلى اعتبار المصالح و المفاسد.
-ومن الكتب في ذلك قواعد العز بن عبد السلام.
-الأشباه والنظائر للسيوطي والسبكي.
48. شروط النية: الإسلام، التميز، العلم بالمنوي ليكون مطابق للواقع، عدم المنافي وهو استصحاب حكم النية بأن لاينوي قطعها.
52. أقسام التخفيف في الشرع:
1 تخفيف إسقاط ـــ إسقاط الجمعة والجماعة لأهل الأعذار.
2. === تنقيص ـــ القصر والسفر.
3. === إبـدال ـــ إبدال الوضوء بالتيمم.
4. === تقديـم ــــ تقديم الصلاة.
5. === تأخير ــــ تأخير الصلاة.
6. === ترخيص للحرام ـــــ أكل الميتة للمضطر.
53: أسباب التخفيف في الشرع:
1. السفر القصر الفطر.
2. المرض كالتيمم عند الوضوء عدم القدرة على استعمال الماء
3. الإكراه كالتلفظ بالكفر.
4. النسيان من جامع في نهار رمضان ناسياً.
5. الجهل.
6. العسر كالنجاسة المعفي عنها.
73. الصحيح من العبادة ما برئت به الذمة وسقط به الطلب، والصحيح من العقود ما تربت أثاره على وجوده.
86. ظهرت الحيل بعد المائة الأولى، أي في أخر عصر الصحابة.
88. مفاسد الحيل في الشرع:
1. إبطال ما في الأمر المحتال من حكمه الشرع ونقض حكمته.
2. استغلال حيلته في تشويه صورة الدين.
3. إسقاط فرائض الإسلام.
4. استلزامها فعل المحرم وترك الواجب.
5. أن صاحبها لا يتوب منها ولا يعدها ذنباً
6.مخادعه الرب تبارك وتعالى.
أضف تعليق
هذه التعليقات لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وهي وجهات نظر أصحابها
تم الإرسال
ستتم إضافة التعليق بعد معاينته من قبل فريق عمل مداد