بسم الله الرحمن الرحيم
ما حكم قول بعضهم: ما صدَّقت على الله يحصُل كذا. . . ؟ وإذا كان لا يجوزº فما العبارة الجائزة البديلة للمتكلِّم؟
الجواب:
هذه الكلمة (ما صدَّقتُ على الله. . . ) إلخ: لا أعلم لها أصلاً، ولا معنى لهاº فالأولى تركها، وأن يقتصر المتكلم على كلمة (ما صدَّقتُ أنه يحصُلُ كذا). . . وما أشبه ذلك من الألفاظ المعروفةº كأن يقول: أستبعد أنه يحصُلُ كذا، أو: أستغرب، أو ما أشبه ذلك.
أضف تعليق
هذه التعليقات لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وهي وجهات نظر أصحابها
تم الإرسال
ستتم إضافة التعليق بعد معاينته من قبل فريق عمل مداد