فوائد من كتاب الورع للإمام أحمد


 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

9/ـ ذكروا له بعض أخلاق الورعين، فقال: أسأل الله أن لا يمقتنا، أين نحن من هؤلاء؟

 

ـ وقيل له: هل للورع حدّ يُعرف؟ فتبسم وقال: ما أعرفه.

 

12/ـ وذكر ابن المبارك وورعه ثم قال: إنما رفعه الله بمثل هذا.

 

25/ـ عن أيوب قال: كان أبو قلابة يحثنا على السوق.

 

41/ـ وسُئل عن الشبهة، فقال: هو الشيء الذي لا يقال إنه حلال ولا حرام.

 

65/ـ ذُكر له بعض المترفين، فقال: الدنو منهم فتنة، والجلوس معهم فتنة.

 

67/ـ شرب أبو بكر لبناً ثم أُخبر أنه من الصدقة فتقيأه.

 

73/ـ قال عبد الوهاب: الصلاة قربان المتقين.

 

ـ قالت عائشة: زينوا مجالسكم بذكر عمر بن الخطاب.

 

82/ـ قيل لأحمد: يجد الرجل من قلبه رقه وهو يشبع؟، قال: ما أرى ذلك.

 

94/ـ وقال: ليست العزوبة من أمر الإسلام في شيء.

 

96/ـ وذكر ابن المبارك فقال: ما رفعه الله إلا بخشيةٍ, كانت له.

 

97/ـ قيل لابن المبارك: كيف يُعرف العالم الصادق؟ فقال: الذي يزهد في الدنيا ويُقبل على أمر  آخرته.

 

108/ـ وسُئل عن الستر يُكتب عليه القران فكره ذلك، وقال: لا يكتب القران على شيء منصوب لا ستر ولا غيره.

 

113/ـ وسُئل عن تقبيل اليد فلم ير بأساً على جهة التدين لا على الدنيا.

 

128/ـ وذُكر له بعض المحدثين فقال: إنما أنكرتُ عليه أن ليس زيه زي النساك.

 

136/ـ وذُكر له رجل، فقال: في نفسي شغل عن ذكر الناس.

 

144/ـ قيل لسفيان: يكون الرجل زاهد ومعه مال؟ فقال: نعم إن ابتلي صبر، وإن أعطي شكر.

 

144/ـ قالت أم سفيان لسفيان: يا بُني اطلب العلم وأنا أكفيك بمغزلي.

 

146/ـ قال سفيان: إذا رأيت القارئ على باب السلطان، فاعلم انه طرّار.

أضف تعليق

هذه التعليقات لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وهي وجهات نظر أصحابها

This site is protected by reCAPTCHA and the Google Privacy Policy and Terms of Service apply