بسم الله الرحمن الرحيم
(1) قال مسلم بن يسار: ما تلذّذ المتلذذون بمثل الخلوة بالله - تعالى -. الحلية (2/294).
(2) كان الربيع بن خُثيم إذا سجد كأنّه ثوب مطروح، فتجيء العصافير فتقع عليه. (2/114).
(3) بكى سلمان الفارسي - رضي الله عنه - عند موته، فقيل له: مالك؟ فقال: عهد إلينا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: ليكن بلاغ أحدكم كزاد الراكب. (1/186، 196).
(4) قال ابن دينار: القلب إذا كان فيه حُبّ الدنيا لم تنجح فيه الموعظة.
(5) قال طاووس: لا خير في إنسان لا ورع له. السنة (4/60)
(6) قال علي رضي الله - تعالى -عنه: كونوا لقبول العمل أشدّ اهتماماً منكم بالعمل فإنّه لن يقلَّ عملُ مع التقوى، وكيف يقلّ عمل يُتقبل. (1/75)
(7) قيل للربيع: ألا تذكـر الناس؟ فقال: ما أنا عن نفسي براضٍ, فأتفرغ من ذمِّّّّّّّّّّّّها إلى ذمِّ الناس إِن الناس خافوا الله في ذنوب الناس وأمنوا على ذنوبهم. (2/107)
(8) قال عمر رضي الله - تعالى -عنه: إِنّ لله عباداً يمُيتون الباطل بهجره. (1/55)
(9) قال مبتدع لأيوب: أكلمك كلمة؟ فقال أيوب - رحمه الله -: لا ولا نصف كلمة. (3/21، 9) وفي هذا: هجر أهل البدع ومن شاكلهم.
(10) قال بكر المزُني: تذلَّل المرء لإخوانه تعظيم له في أنفسهم. (2/226) و (من تواضع لله: رفعه)
(11) بكى يزيد الرقاشي في يوم شديد الحر، ثم قال لأحد أصحابه: تعال لنبكي على الماء البارد في يوم الظمأ (يقصد يوم القيامة إذا طال الوقوف واشتد الحر)، ثم قال: وا لهفاه سبقني العابدون. وقد صام (42) سنة.
فأين نحن يا شباب الإسلام، أَلا نستيقظ من غفلتنا..
أضف تعليق
هذه التعليقات لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وهي وجهات نظر أصحابها
تم الإرسال
ستتم إضافة التعليق بعد معاينته من قبل فريق عمل مداد