الميزان


 

بسم الله الرحمن الرحيم

 رأيت أن الضعف في ردود الفعل مع بعض الأفراد..

 

الفعل مع بعض الأفراد

 

لا يولد إلا ضعفا.

 

وأن القسوة في ردود الفعل أيضا

 

لا تولد إلا جفاء..

 

وكل هذا خطأ، ومجانبة للصواب

 

والحق هو الوسط، وقد جعل الله لكل شي قدراً..

 

ألبس لكل حالة لبوسها *** إما نعيمها وأما بؤسها..

 

وكل موقف بحسبه..

 

لكن القوة في الأداء، والقوة في الطرح، والمعالجة، ومحاسبة النفس على ضبط الوقت سبيل إلى النجاح، وحسن الأداء..

 

أذن فلابد من القوة في الحلول قوة متعقلة..

 

ليست قوة ثورية...

 

بل طرح جاد، وفعال ومؤثر..

 

بعيداً عن التردد، و الانفعالات الوقتية...

 

فإنك إن لم تلعب دور القوي المؤثر في هذه الحياة،

 

فإنك ولا ريب سوف تلعب دور الضعيف المتأثر غالبا، فهلا وعيت السر ورأيت الخبر

 

\" وتذكر\"

 

* أن أقوى الأشجار ترتفع من بين شقوق الصخور.

 

* إذا لم يكن ما تريد فأرد ما يكون.

 

* إن لم تستطيع أن تكون كوكباً في السماء فكن قنديلا في البيت.

 

* وأعلم أن القوي يعمل، والضعيف يأمل

 

* ثم تذكر أنك إن كنت عظماً أكلتك الكلاب.

أضف تعليق

هذه التعليقات لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وهي وجهات نظر أصحابها

This site is protected by reCAPTCHA and the Google Privacy Policy and Terms of Service apply