تـبـسمت لي وقالت
و راودتـنـي و نادت
كـلٌّ الـمـفاتنِ عندي
رأيـت فـيـك حـبيباً
هـلُـمّ فـأقبل ودادي
تـعال .... أقبل سريعاً
أنـا الـجـمال فمن ذا
* * *
حـيـيّـتـهـا بابتسام
حـبـاك ربّـي جمالاً
و لا تُـهـيني الجمالَ
أنـا مـحـبُّ و عندي
مـحبو بتي في فؤادي
عذراً ومنكِ السماحُ ....
ألـقـي عـليَّ التحية
الـحُـسـنُ مِلك يديَّ
والـوردُ فـي وجـنتيَّ
والـروح فـيـك أبيّة
وافـرح بـتلك الهديّة
لـم الـتمهّل .... هيّا
يـردٌّّ عـرضاً سخيّا !!
* * *
وقـلـتُ بـعـد رَويّة
فـلا تـخـوني العطيّة
بـل احـفـظـيه نقيّا
مـشـاعـر ٌسـرمديّة
لـهـا سـأبـقى وفيّا
مـحـبـو بتي بندقيّة
أضف تعليق
هذه التعليقات لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وهي وجهات نظر أصحابها
تم الإرسال
ستتم إضافة التعليق بعد معاينته من قبل فريق عمل مداد