يا قـلبُ تـب
عـن صـبــركَ المــشــتـاق ِ
صُبـحــا..
عـن وجـيـبٍ,
فـَجّ صَـدرَ الـشمس ِ رُمـحـا..
عـن ذاكـراتٍ, للضنى
قـد عـشـشت مستشـريات ٍ, فـي خطى التحرير ِ
قـَرحـا..
يا أنـتَ تـب
عـن عـمـركَ الــ ( مـا صـافحـت أقـدارُه ُ
كـفــَّهُ الـمـمـدودَ صُـلـحـا.. )
عـن طهـركَ المـجـزيّ نـحـرا ً..
عـن كلّ حـرفٍ, فيصل ٍ, قـُـلـّدتـهُ،
لكنـّهُ
كلـما جـرَّدتـَهº
أغـنـاكَ ذبـحـا!
يا كفٌّ تـُب عـن موتـِكَ المـشهـود ِ،
عـن
شمعـكَ المسفوك ِتحـتَ صـليبـهِ..
و اطفـق عـلى غـُربـاتـِـكَ
بـالـمـلـح ِ خـصـفـا،
بـالـمُـرِّ مَـسـحا..
و اصــحَ!!
أضف تعليق
هذه التعليقات لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وهي وجهات نظر أصحابها
تم الإرسال
ستتم إضافة التعليق بعد معاينته من قبل فريق عمل مداد