بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:
1-غياب الأهداف.
2-المركزية.
3-ضعف التأهيل العلمي.
4-غياب التخطيط.
5-ندرة المتخصصين.
6-الضعف المادي.
7-ازدواجية الأعمال.
8-العمل الموسمي.
9-سوء الإدارة و ضعفها.
10-فقدان التشجيع و المحفزات.
11-ضعف الجانب الإعلامي.
12-عدم الانضباط.
13-ضعف ثقة العامل بنفسة.
14-القناعات الغير صحيحة عن العمل.
15-الإنطوائية و عدم التوسع.
16-التبعية المقيتة.
17-أحادية العمل و عدم التنويع.
18-ضعف التقويم الأدائي الشامل.
19-عزوف ذوي الكفاءات عن العمل.
20-التهرب من المسؤولية.
21-محدودية العمل في النطاق الجغرافي.
22-اختلاف الأولويات.
23-تسبيس العمل لمنهج أو فكر محدد.
24-الغلو المتعدي في العمل.
25-ضعف التواصل العام و الخاص مع المجتمع.
26-عدم الصبر وتحمل العمل.
27-العمل الفردي وترك الجماعي.
28-الخوف المصطنع من الفشل.
29-غياب العنصر النسائي في بعض الأعمال.
30-ضعف العامل الشرعي و التربوي.
31-سوء التنسيق مع الجهات الأخرى.
32-تضخم العمل.
33-التشتت الذهني للعامل.
34-التقليد وممارسة الأعمال التقليدية.
35-ضعف التعامل مع التقنيات الحديثة.
36-ضيق الوقت أو ضيق المكان.
37-تفاوت القدرات و الأهداف بين العاملين.
38-الحرص على كم العمل وليس الكيف.
39-الخلافات الشخصية بين العاملين.
40-المحسوبيات في العمل.
41-الاهمال الوظيفي.
42-ضعف الرقابة الوزارية التابعة للعمل.
43-عدم قبول النقد البناء ومحاربته.
44-الإستعجال وطلب الثمرة مبكراً.
45-العوائق السياسيه.
46-ضعف أهلية المجالس الإدارية.
47-العمل لأجل كسب المال.
48-العنصرية القبلية.
49-حب الظهور و الوجاهه على حساب العمل.
50-ضعف تأهيل وتدريب الكادر العملي.
51-استغلال العمل للمصالح الشخصية.
52-إشغال المناصب القيادية بالقضاة و الداعية.
53-التداخل في الأعمال بين الجهات الخيرية.
54-الغموض في بعض الأعمال و سريتها.
55-محدودية الصلاحيات للعاملين.
56-ضعف التنمية البشرية للجهه.
57-الحرص الزائد في وضع القيود الإدارية.
58-سوء أخلاق العامل مع الفئات المستهدفة.
59-"الشللية" في إدارة الأعمال الخيرية.
60-إهمال تفعيل مفهوم المبادرة الفردية الذاتية.
61-عدم الشعور بالإنتماء للعمل.
62-تدني أجور العاملين.
63-الخلط بين العمل التطوعي والعمل الوظيفي.
64-اليأس و النظرة السوداء.
65-الإعتداد بالرأي و الإستبداد من قبل المسؤول.
66-التباين بين شخصية العامل وبين اهتماماته.
67-العشوائية في اتخاذ القرارات.
68-فقدان الثقة بين الرئيس و المرؤوس.
69-الدوران الوظيفي المتحنط في الجهه الخيرية.
70-غياب التجديد و العمل الروتيني.
71-صعوبة بعض الأعمال الخيرية.
72-عدم متابعة سير العمل بشكل منتظم.
73-عدم وجود نظام المكافآت حسب الأداء.
74-كثرة الشائعات التي تضعف العمل.
75-إرهاق الكادر العامل بالأعمال فوق طاقتهم.
76-التخبط الزمني وعدم إختيار الوقت المناسب للعمل.
77-غياب التجرد و الإخلاص في العمل.
78-التهاون بأمر التجاوزات الفردية في العمل.
79-ضعف الإستفادة من الجهود و الخبرات السابقة.
80-طبيعة المجتمع المحيط أو المعارض.
81-تعدد الأعضاء ووجودهم في أكثر من جهة خيرية.
82-غياب مبدأ النقد البناء و الحوار الهادف.
83-عشوائية رسم الأهداف و تنفيذها.
84-عدم القدرة على اتخاذ القرارات المصيريه.
85-ضعف البنية التحتية للعمل و الجهه.
86-تكرار الأعمال وعدم التجديد.
87-تضارب الأعمال في بعضها وتداخلها.
88-تعلق بعض الأعمال بأشخاص معنيين.
89-الحمس والاندفاع الغير منضبط.
90-عدم اهتمام الدولة بالجهات الخيرية.
91-ضعف النظام و القواعد التي يسار عليها في العمل.
92-ضعف التصور المعرفي و النظري في العمل.
93-عدم حمل الهم.
94-إعطاء العمل هامش الوقت من قبل العامل.
95-عدم القدرة على التطوير و الابتكار.
96-ضعف دعم القطاع الخاص للأعمال.
97-استقطاب الغير سعوديين في الأعمال.
98-ضعف الخدمات العامة من الدولة للعمل.
99-سوء التنسيق بين الأعمال و جهاتها.
100-الحرص على المكانة الإجتماعية للعامل وترك صلب العمل.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد والحمد لله رب العالمين
أضف تعليق
هذه التعليقات لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وهي وجهات نظر أصحابها
تم الإرسال
ستتم إضافة التعليق بعد معاينته من قبل فريق عمل مداد