يخسف بأولهم وآخرهم ثم يبعثون على نياتهم
لا هجرة بعد الفتح ولكن جهاد ونية
إن بالمدينة لرجالا ماسرتم مسيرا إلا كانوا معكم
إن الله لاينظر إلى أجسامكم ولا إلى صوركم
إن الله كتب الحسنات والسيئات
النفر الثلاثة الذين توسلوا بأعمالهم
التوبة بمعنى الرجوع إلى الله
يا أيها الناس توبوا إلى الله
إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار
إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر
حكم المسح على الخفين بعد البول والغائط
لقد تابت توبة لو قسمت بين سبعين من اهل المدينة لوسعت
يضحك الله الى رجلين يقتل احدهم الاخر يدخلان الجنة
الصبر تنبني عليه أمور كثيرة
الطهور شطر الإيمان والحمد لله تملأ الميزان
عجبا لأمر المؤمن أمره كله له خير
صبره عليه السلام عند الكرب
إن لله ما أخذ وله ما أعطى
إنما الصبر عند الصدمة الأولى
جزاء المؤمن إذا قبض صفيه وصبر الجنة
جزاء من صبر واحتسب إذا اصابه الطاعون
إذا ابتليت عبدي بحبيبتيه فصبرعوضته الجنة
اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون
لايصيب المسلم من نصب ولاوصب إلا كفر الله بها من خطاي
ما من مسلم يصيبه أذى شوكة فما فوقها إلاكفر الله بها
من يرد الله به خيرا يصب منه
لا يتمنين أحدكم الموت لضر أصابه
أمره عليه السلام أصحابه بالصبر تأسيا بمن كان قبلهم
من يعدل إذا لم يعدل الله ورسوله
إني لأعلم كلمة لو قالها لذهب عنه ما يجد
جزاء من كتم غيظا وهو قادر على أن ينفذه
لا يزال البلاء بالمؤمن في نفسه وماله
تفسير قوله تعالى خذ العفو وأمر بالعرف
إنها ستكون بعدي أثرة وأمور تنكرونها
إنكم ستلقون بعدي أثرة فاصبروا
فإذا لقيتوهم فاصبروا وعلموا أن الجنة تحت ضلال السيوف
الصدق هو الإخبار عن الشيء كما هو
دع ما يريبك الى ما لا يريبك
يقول اعبدوا الله وحده لا تشركوا به شيئاً
من سأل الله الشهادة بصدق بلغه الله منازل الشهداء
البيعان بالخيار ما لم يتفرقا
إذا حصلت للمسلم فهو بأحسن احوال وأفضلها وأجلها
بينما نحن جلوس عند رسول الله إذ طلع علينا رجل شديد
اتق الله حيثما كنت واتبع السيئة الحسنة تمحها
يا غلام إني أعلمك كلمات احفظ الله يحفظك
إنكم لتعملون أعمالا هي أدق في أعينكم من الشعر
قصة الثلاثة من بني إسرائيل
الكيس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت
من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه
لا يسأل الرجل فيم ضرب امرأته
خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا
من حلف على يمين ثم رأى أتقى لله منها فليأت التقوى
اتقوا الله وصلوا خمسكم وصوموا شهركم
الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم
عرضت علي الأمم فرأيت النبي ومعه الرهيط
اللهم لك أسلمت وبك آمنت وعليك توكلت
حسبنا الله ونعم الوكيل قالها إبراهيم حين ألقي في الن
يدخل الجنة أقوام أفئدتهم مثل أفئدة الطير
إن هذا اخترط علي سيفي وأنا نائم
لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق ال
ما ظنك يا ابا بكر بإثنين الله ثالثهما
الدعاء عند الخروج من البيت
من قال دعاء الخروج من المنزل قيل له هديت وكفيت
قاربوا وسددوا واعلوا أنه لن ينجوا أحد منكم بعمله
إنما أعظكم بواحدة أن تقوموا لله مثنى وفرادى ثم تتفكر
بادروا بالأعمال الصالحة فستكون فتنا كقطع الليل
ذكرت شيئا من تبر عندنا فكرهت أن يحبسني فأمرت بقسمته
أرأيت إن قتلت فأين أنا قال في الجنة فألقى تمرات
جاء رجل إلى النبي فقال يارسول الله أى الصدقة أعظم
عن أنس أن رسول الله أخذ سيفا يوم أحد
اصبروا فإنه لا يأتي زمان إلا والذي بعده أشر منه
بادروا بالأعمال سبعا هل تنتضرون إلا فقرا منسيا
لأعطين هذه الراية رجلا يحب الله ورسوله يفتح الله على يديه
والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسن
إن الله قال من عادى لى وليا فقد آذنته بالحرب
إذا تقرب العبد إلي شبرا تقربت إليه ذراعا
نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ
أفلا أحب أن أكون عبدا شكورا
كان رسول الله إذا دخل العشر أحيا الليل وأيقظ أهله
المؤمن القوي خير وأحب الى الله من المؤمن الضعيف
حجبت النار بالشهوات وحجبت الجنة بالمكاره
صفة صلاة الرسول عليه السلام في القيام
صبر عبدالله بن مسعود على القيام مع رسول الله
يتبع الميت ثلاثة أهله وماله وعمله فيرجع أهله وماله
الجنة أقرب إلى أحدكم من شرك نعله والنار مثل ذلك
فأعني على نفسك بكثرة السجود
عليك بكثرة السجود فإنك لن تسجد لله سجدة إلا رفعك الله
خير الناس من طال عمره وحسن عمله
لئن الله أشهدني قتال المشركين ليرين الله ما أصنع
لما نزلت آية الصدقة كنا نحامل على ظهورنا
يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما
أو لم نعمركم ما يتذكرفيه من تذكر وجاءكم النذير
أعذر الله إلى امرىء أخر أجله حتى بلغ ستين سنة
إن الله تابع الوحي على رسول الله قبل وفاته
يبعث كل عبد على ما مات عليه
وما تفعلوا من خير فإن الله به عليم
أي الأعمال أفضل قال الإيمان بالله والجهاد في سبيله
يصبح على كل سلامى من أحدكم صدقة
فوجدت من محاسن أعمالها الأذى يماط عن الطريق
لاتحقرن من المعروف شيئا ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق
كل سلامى من الناس عليه صدقة كل يوم تطلع فيه الشمس
من غدا إلى المسجد أو راح أعد الله له في الجنة نزلا
يا نساء المسلمات لاتحقرن جارة لجارتها ولو فرسن شاة
الإيمان بضع وسبعون أو بضع وستون شعبة
قصة الرجل الذي سقى الكلب فشكر الله له فغفر له
لقد رأيت رجلا يتقلب في الجنة في شجرة قطعها من ظهر
جزاء من أحسن الوضوء ثم أتى الجمعة فاستمع وأنصت
إن الوضوء يزيل الخطايا مع آخر قطر الماء
الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان
ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرج
إذا مرض العبد أو سافر كتب له مثل ماكان يعمل مقيما
ما من مسلم يغرس غرسا إلا كان ما أكل منه له صدقة
بنى سلمة دياركم تكتب آثاركم دياركم تكتب آثاركم
أربعون خصلة أعلاها منيحة العنز
إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمده عليها
الأقتصاد بمعنى الأعتدال والطاعة العبادة
عليكم بما تطيقون فوالله لايمل الله حتى تملوا
جاء ثلاثة رهط يسألون عن عبادة النبي عليه السلام
إن الدين يسر ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه
حلوه ليصل أحدكم نشاطه فإذا فتر فليرقد
إذا نعس أحدكم وهو يصلي فليرقد
كانت صلاته عليه السلام قصداً وخطبته قصداً
إن لربك عليك حقاً وإن لنفسك عليك حقاً
قصة عمرو بن العاص مع رسول الله في مسألة الصوم
مروه فليتكلم وليستظل وليقعد وليتم صومه
يا رسول الله إني أريد الغزو وليس معي ما أتجهز به
وتعاونوا على البر والتقوى
من جهز غازيا في سبيل الله فقد غزا
لينبعث من كل رجلين أحدهما والأجر بينهما
فرفعت إليه امرأة صبيا فقالت ألهذا حج قال نعم ولك أجر
جزاء الخازن المسلم الأمين الذي ينفذ ما أمر به عن طيب
ما أخبر به عز وجل عن نوح وهود عليهما السلام
بايعت رسول الله على إقام الصلاة وإيتاء الزكاة والنصح
لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه
عظم وأهمية الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
ما من نبي بعثه الله في أمة قبلي إلا كان له من أمته
بايعنا رسول الله على السمع والطاعة في العسر واليسر
قصة القوم الذين استهموا على سفينة
إنه يستعمل عليكم أمراء فتعرفون وتنكرون
لا إله إلا الله ويل للعرب من شر قد اقترب
يعمد أحدكم إلى جمرة من نار فيجعلها في يده
والذي نفسي بيده لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر
أفضل الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر
لعن الذين كفروا من بني اسرائيل
يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم
أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم
عاقبة من يأمر بالمعروف ولا يأتيه
كل عمل ابن آدم له إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به
من أنفق زوجين في سبيل الله نودي من أبواب الجنة
إن في الجنة بابا يقال له الريان يدخل منه الصائمون
جزاء من يصوم يوما في سبيل الله
من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه
ضرورة المحافظة على أعمال الخير
من نام عن جزبه ثم قرأه بين صلاة الفجر والظهر
يا عبدالله لا تكن مثل فلان كان يقوم الليل فترك قيام
كان رسول الله إذا فاتته الصلاة من الليل صلى من النهار
كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى
كل بيمينك قال لا أستطيع قال لا استطعت
لتسون صفوفكم أو ليخالفن الله بين وجوهكم
إن هذه النار عدو لكم فإذا نمتم فأطفئوها عنكم
مثل ما بعثني الله به من الهدى والعلم كمثل غيث
مثلي ومثلكم كمثل رجل أوقد نارا
أمره عليه السلام بلعق الأصابع بعد الأكل
يا أيها الناس إنكم محشورون إلى الله حفاة عراة غرلا
تقبيل عمر للحجر الأسود وقولته المشهورة
وجوب الإنقياد لحكم الله وهو محتم على كل مسلم
حال الصحابة عند نزول قوله تعالى لله ما في السموات
البدع وخطرها على المسلمين
من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد
كان رسول الله إذا خطب احمرت عيناه وعلا صوته
دعاء عباد الرحمن أن يكونوا قدوة حسنة
تصدق رجل من ديناره من درهمه من ثوبه
ليس من نفس تقتل ظلما إلا كان على ابن آدم الأول
من دل على خير فله مثل أجر فاعله
من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه
لأعطين هذه الراية غدا رجلا يفتح الله على يديه