فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ
جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ
وَبُسَّتِ الْجِبَالُ بَسًّا
وَأَنَّهُ هُوَ أَغْنَىٰ وَأَقْنَىٰ
وَإِذَا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ
وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ
وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنشَآتُ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلَامِ
وَلَوْ أَلْقَىٰ مَعَاذِيرَهُ
ووُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ بَاسِرَةٌ
تَظُنُّ أَن يُفْعَلَ بِهَا فَاقِرَةٌ
وَأَعْطَىٰ قَلِيلًا وَأَكْدَىٰ
تِلْكَ إِذًا قِسْمَةٌ ضِيزَىٰ
الفرق بين النصيب والكفل في الآية 85 في سورة النساء
حتى يلج الجمل في سم الخياطِ
فيها أنهار من ماءٍ غير آسن
ولآمرنهم فليبتكن آذان الأنعام
فانبجست منه اثنتا عشرة عينًا
وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة
وإنا لجاعلون ما عليها صعيدًا جرزًا
كزرع أخرج شطئه فآزره فاستغلظ
لا يلتكم من أعمالكم شيئًا
ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم
وكنتم على شفا حفرة من النار
لن يستنكف المسيح أن يكون عبدًا لله
وما علمتم من الجوارح مكلبين
وبعثنا منهم اثني عشر نقيبًا
البحيرة والسائبة والوصيلة والحام
إني وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض
لحبط عنهم ما كانوا يعملون
وتركتم ما خولناكم وراء ظهوركم
والذي خبث لا يخرج إلا نكدًا
ولا تعثوا في الأرض مفسدين
أولم يهد للذين يرثون الأرض من بعد أهلها
ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين
فأرسلنا عليهم الطوفان والجراد والقُمل
فلما تجلى ربه للجبل جعله دكًا وخر موسى صعقًا
فالذين آمنوا به وعزروه ونصروه
إذ تأتيهم حيتانهم يوم سبتهم شرعًا
وأخذنا الذين ظلموا بعذاب بئيس
وذروا الذين يلحدون في أسمائه
أولم يتفكروا ما بصاحبهم من جنة
يسألونك عن الساعة أيان مرساها
خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين
وإما ينزغنك من الشيطان نزغ
واذكر ربك في نفسك تضرعًا وخيفة
إذ يغشيكم النعاس أمنة منه
إلا متحرفًا لقتال أو متحيزًا إلى فئة
وليبلي المؤمنين منه بلاء حسنًا
ذلكم وأن الله موهن كيد الكافرين
إن تستفتحوا فقد جائكم الفتح
وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك
إن هذا إلا أساطير الأولين
العدوة الدنيا - العدوة القصوى
إني جار لكم - نكص على عقبيه
ولا يحسبن الذين كفروا سبقوا
أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض