القياس من قوله والاحتجاج باستصحاب الحال
القياس من قوله والاستحسان قد يكون بالأثر
لقياس من قوله وبُني على هذا تقسيم الموانع
القياس من قوله وأما المؤثرة
من قوله والثاني المعارضة الخالصة
من قوله وأما القسم الثاني فأربعة الأول السبب
العوارض المكتسبة الجهل والسكر
من قوله والتلجئة كالهزل إلى السفر
من قوله والخطأ - إلى آخر الكتاب
مقدمة في دراسة أصول المذهب الحنفي
قول المصنف أما الخاص فكل لفظ وضع لمعنى معلوم
من قوله ولا يقتضي التكرار ولا يحتمله
من قول المصنف وحكم الأمر نوعان
من قوله ولابد للمأمور به من صفة الحُسن
من قوله والأمر نوعان مطلق عن الوقت
شرح منار الأنوار: الدرس الثاني عشر
من قوله والعموم إما أن يكون بالصيغة
من قوله والحقيقة تترك بدلالة العادة
من قوله ويتصل بما ذكرنا حروف المعاني
من قوله وبل لإثبات ما قبله
من قوله وأما الثابت بدلالة النص
فصل التنصيص على الشيء باسمه
من قوله والمطلق يحمل على المقيد
من قوله والعام إذا خرج مخرج الجزاء
من قوله فصل - الأمر والنهي بأقسامهما
من قوله والراوي إن عرف بالفقه
من والثالث في محل الخبر الذي جُعل فيه حجة
من قوله فصل وقد يقع التعارض بين الحجج
القياس من قولهم للقياس تفسير لغة وشريعة
