مقدمة عن الدورة وعن عظمة رب العالمين
كان الله ولم يكن شيء غيره
سمعت النبي ﷺ يقرأ في المغرب بالطور
نهينا أن نسأل رسول الله ﷺ عن شيء
أخذ الله تبارك وتعالى الميثاق من ظهر آدم
ومن أظلم ممن ذهب يخلق خلقًا كخلقي
يأتي الشيطان أحدكم فيقول.. من خلق السماء
يا عبادي، إني حرمت الظلم على نفسي
اللهم رب السماوات ورب الأرض
يطوي الله عز وجل السماوات يوم القيامة
يا محمد، إنا نجد أن الله يجعل السموات على إصبع
إذا قضى الله الأمر في السماء
العز إزاره، والكبرياء رداؤه
لو أن الله عذب أهل سماواته وأهل أرضه
يد الله ملأى لا يغيضها نفقة
كذبني ابن آدم ولم يكن له ذلك
أصبح من عبادي مؤمن بي وكافر
يؤذيني ابن آدم، يسب الدهر
حين غربت الشمس، أتدري أين تذهب
ما السماوات السبع في الكرسي إلا كلحقة ملقاة
اللهم لك الحمد أنت نور السموات والأرض
قال رجلٌ لم يعمل خيرًا قط
أترون أن الله يسمع ما نقول
مفاتيح الغيب خمس، لا يعلمها إلا الله
إني أرى ما لا ترون، وأسمع ما لا تسمعون
سبحان ذي الجبروت، والملكوت، والكبرياء، والعظمة
الحمد لله الذي وسع سمعه الأصوات
إن قلوب بني آدم كلها بين إصبعين من أصابع الرحمن
اللهم رب الناس، مذهب الباس
يجمع الله الأولين والآخرين في صعيد واحد
إذا رفع رأسه من الركوع قال اللهم ربنا لك الحمد
ألا تحدثوني بأعاجيب ما رأيتم بأرض الحبشة
يحشر الناس يوم القيامة عراة غرلًا بهمًا
خاتمة - أهم الدروس المستفادة من عظمة رب العالمين