بسم الله الرحمن الرحيم
90- إذا أمكن العلم بمقدار الحق، كان هو الواجب، وإذا تعذر ذلك شرع الشارع ما هو أمثل الطرق، وأقربها إلى الحق (4/538).
91- اجتمع في حقه - صلى الله عليه وسلم - كمال العلم والقدرة والإرادة.والرسول هو الغاية في كمال العلم، والغاية في كمال إرادة البلاغ المبين، والغاية في قدرته على البلاغ المبين (أعلم..أنصح.. أفصح) (5/ 30/ و31).
92- مرض الاشتراك أكثر في الناس من مرض التعطيل (6/83).
93- أصل الولاية الحب، وأصل العداوة البغض (6/478).
94- أهل السنة في الإسلامº كأهل الإسلام في الملل.. (7/284).
95- العلم بما يقدره [الله] لا ينافي أن يكون قدره بأسباب، والدعاء من أعظم أسبابه (7/458).
96- الذي يعرف الحق ولا يتبعه غاوٍ, يشبه:اليهودº والذي يعبد الله من غير علم وشرع: هو ضال يشبه النصارى (7/633).
97- ما لا يكون بالله لا يكون، وما لا يكون لله لا ينفع ولا يدوم (8/329).
89- هو [- سبحانه -] لا يسأل عما يفعل لكمال حكمته ورحمته وعدله، لا لمجرد قهره وقدرته (8/511).
99- الناس يتفاضلون في العلم بحكمته ورحمته وعدله، وكلما ازداد العبد علما بحقائق الأمور ازداد علماً بحكمة الله وعدله ورحمته وقدرته (8/513).
100- من فصّل الجواب فقد أصاب (9/306).
101-التوحيد سر القرآن ولبُ الأيمان. قاعدة في التوسل ص (309).
102- تنويع العبادة بوجوه الدلالات من أهم الأمور وأنفعها للعباد في مصالح المعاش والمعاد. قاعدة في التوسل ص (309).
103- الاحتياط أحسن ما لم يفض بصاحبة إلى مخالفة السنة، فإذا أفضى إلى ذلك فالاحتياط ترك هذا الاحتياط المستدرك (5/41).
104- لا يُعلم العدل والظلم إلا بالعلم، فصار الدين كله: العلم والعدل.. وضد ذلك الظلم والجهل، قال الله - تعالى -: (وحملها الإنسان إنه كان ظلوماً جهولاً) المستدرك (5/125).
105- الولاية لها ركنان: القوة والأمانة، فالقوة في الحكم ترجع إلى العلم والعدل في تنفيذ الحكم، والأمانة ترجع إلى خشية الله - تعالى - المستدرك (5/155).
106- ليس كل من قام به شعبة من شعب الكفر، يصير بها كافراً الكفر المطلق، حتى تقوم به حقيقة الكفر.. كما أنه ليس كل من قام به شعبة من شعب الإيمان يصير بها مؤمناً حتى يقوم به أصل الإيمان وحقيقته الاقتضاء (70).
107- اللسان العربي شعار الإسلام وأهله، واللغات من أعظم شعائر الأمم التي بها يتميزون. الاقتضاء (203).
- اعتياد اللغة: يؤثر في العقل والخلق والدين تأثيراً قوياً بين، ويؤثر أيضاً في مشابهة صدر هذه الأمة.
- مشابهتهم: تزيد العقل والدين والخلق . الاقتضاء (207).
108- عادة بعض البلاد أو أكثره، وقول كثير من العلماء، أو العبَّاد، أو أكثرهم ونحو ذلك: ليس مما يصلح أن يكون معارضاً لكلام الرسول - صلى الله عليه وسلم - حتى يعارض به. الاقتضاء (71 2).
109- كل أمر يكون المقتضي لفعله على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - موجود لو كان مصلحة، ولم يفعل: يعلم أنه ليس بمصلحة، وأما ما حدث المقتضى له بعد موته من غير معصية الخالق: فقد يكون مصلحه. الاقتضاء ص (276).
110- الشرائع أغذية القلوب. الاقتضاء (281).
أضف تعليق
هذه التعليقات لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وهي وجهات نظر أصحابها
تم الإرسال
ستتم إضافة التعليق بعد معاينته من قبل فريق عمل مداد