فالشرك في الأفعال - إن من كان قبلكم
9 / 24 محاضرة
501 مشاهدة
-
1 من أول الكتاب حتى نهاية قوله (كما أن الرحمة هي الوصلة بينهم وبينه عزوجل)
-
2 واعلم أن أنفس الأعمال وأجلها - وهذا التوحيد مقام الصديقي
-
3 ولاريب أن توحيد الربوبية - فلا ولي ولا حكم ولا رب إلا الله
-
4 فتوحيد الربوبية هو الذي اجتمعت فيه الخلائق - وبالجملة فهو تعالى..
-
5 والملك هو الآمر الناهي - المرغوب إليه في أن يعيذ عبده
-
6 ثم انسحب التعليق باسم الإله - ما أهلك الله تعالى من أهلك من الأمم..
-
7 وأصله الشرك في محبة الله تعالى - ووا عجباً كيفى يعصى الإله
-
8 والنوع الثاني من الشرك - وأنه لا يجوز إشراك غيره معه
-
9 فالشرك في الأفعال - إن من كان قبلكم
-
10 والناس في هذا الباب - عرف الحق لأهله
-
11 وأما الشرك في الإيرادات - ومنه شرك معطلة الأسماء
-
12 النوع الثاني شرك التمثيل - أخبر من كتب على نفسه الرحمة
-
13 ومن خصائص الإلهية العبودية - ولذلك لم يشرع ولم يغفر
-
14 واعلم أن الذي ظن أن الرب - فما قدر القوي العزيز حق قدره
-
15 واعلم أنك إذا تأملت جميع - كما يستحيل عليه ما يناقض
-
16 واعلم أن الناس في عبادة الله - فغاية سعادة الأبد
-
17 القسم الثالث من له نوع - فذلك حظه من دنياه
-
18 واعلم أن العبد لا يكون متحققاً - فلم يؤمر الناس إلا بالعبادة
-
19 ثم أهل مقام { إياك نعبد } - فمن آثر حق نفسه
-
20 الصنف الثالث رأوا أن أفضل العبادات - والأفضل في وقت الأذان
-
21 والأفضل في أوقات الصلوات - وما أعظم أنسه بالله
-
22 واعلم أن الناس في منفعة العبادة - فهدى أهل السنة
-
23 الصنف الثالث الذين زعموا - علم أن الله خلق الخلق
-
24 فأصل العبادة محبة الله بل إفراده تعالى بالمحبة – حتى نهاية الكتاب
أضف تعليق
هذه التعليقات لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وهي وجهات نظر أصحابها
تم الإرسال
ستتم إضافة التعليق بعد معاينته من قبل فريق عمل مداد