1- قرأت حديثاً عن رسول الله صلى الله عليه وسلم عن عون بن مالك رضي الله عنه أنه قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك وهو في قبة أدَمٍ، فقال: (اعدد ستاً بين يدي الساعة: موتي، ثم فتح بيت المقدس، ثم موتان يأخذ فيكم كعقاص الغنم، ثم استفاضة المال حتى يُعطى الرجل مائة دينار فيظل ساخطاً، ثم فتنة لا يبقى بيت من العرب إلا دخلته، ثم هدنة تكون بينكم وبين بني الأصفر فيغدرون فيأتونكم تحت ثمانين غاية، تحت كل غاية اثني عشر ألفاً. - سؤالي هو: هل ظهور هذه الأحداث قبل ظهور العلامات الكبرى؟ - هل الفتنة التي في الحديث يُقصد بها (الفيديو) وما كان على شاكلته التي ابتلينا به في وقتنا هذا؟ وما هما الموتان الواردان في الحديث؟ ومن هم بني الأصفر الذين تكون بيننا وبينهم هدنة، وما هي (الغاية) التي وردت في ا
الأكثر استماعاً هذا الأسبوع
أكثر السلاسل تفاعلاً