عبدالعزيز بن فوزان الفوزان
اسمه ونشأته :
فضيلة الشيخ الدكتور/ عبدالعزيز بن فوزان بن صالح الفوزان
من مواليد عام 1384هـ ـ بريده ـ منطقة القصيم ـ المملكة العربية السعودية.
مؤهلاته العلمية :
• حاصل على درجة البكالوريوس من كلية الشريعة وأصول الدين بالقصيم.
• حاصل على الماجستير والدكتوراه في الفقه المقارن من المعهد العالي للقضاء.
• أستاذ الفقه المشارك ورئيس قسم الفقه المقارن في المعهد العالي للقضاء بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض.
• أستاذ ورئيس لقسم الدراسات الإسلامية في معهد العلوم الإسلامية والعربية في واشنطن لمدة خمس سنوات من عام (1417هـ) إلى عام (1422هـ).
• له نشاطات دعوية كثيرة داخل المملكة وخارجها.
• المشرف العام على مواقع ومؤسسة (رسالة الإسلام).
• عضو في الجمعية الفقهية السعودية.
• عضو في مجلس هيئة حقوق الإنسان.
• عضو الهيئة الشرعية في عدد من البنوك والمؤسسات المالية الإسلامية.
• عضو في مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني ،وبعض المؤسسات والجمعيات.
• له عدد من المؤلفات والمشاركات الإعلامية والمحاضرات والندوات والبحوث العلمية المحكمة.
أعماله ومناصبه :
"مؤسسة رسالة الإسلام"
الرؤية:
نسعى لنكون مؤسسة إعلامية عالمية رائدة في الدعوة إلى الإسلام، وترسيخ مبادئه، والدفاع عنه، ونشر العلم الشرعي المؤسس على الكتاب والسنة، وتيسير الوصول إليه.
الرسالة:
مؤسسة إسلامية المنطلقات والمبادئ والقيم والأهداف والهوية، توظف وسائل الإعلام المختلفة لتقديم إعلام إسلامي شامل ومتميز، يتواصل مع كل الشرائح؛ علماء وعامة، رجالا ونساء، كبارا وصغارا، عربا وعجما، مسلمين وغيرهم؛ فيفيدهم ويستفيد منهم. فهي مؤسسة عالمية، وليست محلية ولا إقليمية، ولا للدعاية لأشخاص أو جماعات أو حكومات، ولا منبراً للتشاتم والشقاق والمراء. غايتها نشر الإسلام والدفاع عنه، وترسيخ مبادئه، والدعوة إليه على منهج أهل السنة والجماعة، نقياً من الشركيات والبدع والأهواء. ونشر العلم الشرعي المؤسس على الكتاب والسنة، والمحرّر من التقليد المذموم والتعصب الجاهلي، وتيسير الوصول إليه.
الأهداف الاستراتيجية:
• تقديم مادة إعلامية متميزة وشاملة، تتجاوب مع هموم الناس بمختلف شرائحهم.
• ترسيخ مبادئ الإسلام، والذود عنه، وإبراز منهج أهل السنة والجماعة نقياً من البدع والأهواء والضلالات.
• دعوة غير المسلمين إلى الإسلام، وبيان حقيقته لهم، واستثمار التقنيات الحديثة في الوصول إليهم حيثما كانوا، وتجاوز الحواجز والعقبات التي توضع في طريق الدعوة إلى الله تعالى.
• توظيف وسائل الاتصال والتقنية الحديثة لنشر العلم الشرعي وتيسير الوصول إليه.
• دراسة النوازل الفقهية، وإيضاح الموقف الشرعي من قضايا العصر ومستجداته.
• التعريف بالعلماء الثقات، وتيسير الوصول إليهم والتواصل معهم، وتعميم الانتفاع بهم؛ من خلال نشر نتاجهم العلمي، وبث دروسهم ومحاضراتهم ولقاءاتهم العلمية.
• جمع الفتاوى الشرعية، الصادرة من المجامع الفقهية، والهيئات الشرعية، ودور الإفتاء، وكبار العلماء المعاصرين، وتيسير الوصول إليها. مع الإجابة عن الأسئلة والاستفتاءات التي لم يجب عنها في الفتاوى السابقة.
• التواصل مع إخواننا المسلمين في بلاد الأقليات المسلمة، والتعريف بأحوالهم، وربطهم بالمرجعيات العلمية الموثوقة، وتيسير سبل التفاعل معهم، والمساهمة في حل مشكلاتهم. وكذا العناية الشاملة بفقه هذه الأقليات.
• العناية الخاصة بالفقه الإسلامي من خلال الموقع العام، وموقع "رسالة المرأة"، مع تخصيص موقع كامل لخدمته، وهو موقع "الملتقى الفقهي"، وهو موجه في الدرجة الأولى إلى المهتمين بالفقه، يستفيد منهم ويفيدهم، ونطمح من خلاله إلى أن يكون رابطة للفقهاء في بلدان العالم، بحيث يعرٍّف بهم وبنتاجهم العلمي، ويسهل التواصل بينهم ومعهم، ويتيح لهم الفرصة لمناقشة المسائل الفقهية المشكلة، والنوازل المستجدة، بالإضافة إلى إثراء الموقع بنتاجهم العلمي من كتب وبحوث ودراسات ومقالات ورسائل علمية وغيرها.
• العناية بالمرأة المسلمة بتخصيص موقع يتفاعل مع آمالها وآلامها، ويعنى بتثقيفها وتفقيهها في الدين، وإظهار مكانتها وتكريم الإسلام لها، ويسهم في نشر إبداعاتها ونتاجها العلمي.
• العناية بالطفل المسلم بتخصيص موقع يُعنى بتربيته وتنمية مهاراته وشغل أوقاته بكل نافع وماتع؛ والسعي ليكون هذا الموقع نواة لمركز متكامل لرعاية الطفل المسلم، ولسد ثغرة على الشبكة العالمية لا تزال بحاجة لجهود مخلصة، مع اشتداد الحاجة لها؛ حيث إن غالبية سكان الدول العربية والإسلامية هم من الأطفال والشباب، مع ندرة المواقع المعنية بالطفل العربي والمسلم، في مقابل عشرات الآلاف من المواقع الموجهة للأطفال، والمشتملة على أفضل أساليب الجذب والتأثير، وتنمية الإبداع، وصقل المهارات، باللغة الإنجليزية وغيرها من اللغات العالمية.
• توفير مادة علمية وإعلامية متميزة، وطاقات بشرية منتجة ومدربة، لتكون نواة لتأسيس عدة قنوات فضائية متخصصة، خلال السنوات القادمة بإذن الله تعالى