حدث في مثل هذا الأسبوع (1 ـ 7 جمادى الآخرة)


 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

وفاة الشيخ الوجيه محمد نَصِيف 6 من جمادى الثانية 1391 هـ:

مولده ونشأته

هو محمد بن حسين بن عمر بن عبد الله بن أبي بكر بن محمد نصيف، ولد بمدينة جدة في الثامن عشر من شهر رمضان المبارك 1302هـ، الموافق لعام 1884، في بيت علم وأدب وريادة، وهو من علماء جدة ووجهائها، بل إنه كان عين أعيانها، كما يصفه الشيخ علي الطنطاوي، ينتسب إلى قبيلة حرب، وكان والده كبير أعيان جدة أيام الحكم العثماني، وكان منزله موئل كبار زوّار جدة ومكة المكرمة، حيث كان قصره هو القصر الوحيد الذي ينزل به كبار المسؤولين وضيوف الدولة.

وقد حلّ فيه الملك المؤسس عبد العزيز آل سعود لأخذ البيعة على العلماء والأعيان من أهل الحجاز، كما نزل به آخر خلفاء بني عثمان السلطان محمد وحيد الدولة، الذي غدر به الطاغية أتاتورك.

مات والده وهو صغير فتولى تربيته ورعايته جدّه عمر، الذي هيأ له الجو العلمي والبيئة الصالحة.

ومن أبرز الشيوخ الذين تتلمذ عليهم: الشيخ عبد القادر التلمساني، حيث قرأ عليه أبوابًا من التوحيد والفقه والتفسير، والشيخ أحمد بن إبراهيم بن عيسى، والشيخ أحمد النجار من علماء الطائف، والشيخ محمد حامد من علماء جدة، وغيرهم كثير.

 

ولعه بالكتب ونشرها

كان الشيخ محمد نصيف مولعًا بالقراءة، كما كان يعنى بجمع الكتب الأمهات من المراجع والمخطوطات، حتى أصبحت مكتبته من أشهر المكتبات الخاصة في العالم الإسلامي لاحتوائها على أكثر من ستة آلاف مجلد في مختلف علوم الدين والدنيا، وكانت مفتوحة للعامة ينهلون مما في خزاناتها من المراجع والكتب، كما اهتم بنشر الكثير من الكتب السلفية التي كانت توزع بالمجان.

كما كان مرجعًا للباحثين وطلاب العلم، وكل من يسأل عن نسب أهل الحجاز، وقد أجمع الناس على محبته لما كان يتحلى به من الصفات الكريمة والأخلاق الفاضلة.

 

وكان كذلك مقدَّرًا من ولاة الأمر غاية التقدير، كان الملك عبد العزيز آل سعود، وولداه الملك سعود والملك فيصل، يبالغون في إكرامه ويزورونه في بيته، ولقد أمر الملك فيصل بن عبد العزيز بشراء قصر نصيف ومكتبته، وجعلهما ملكًا للدولة وإبقائهما أثرًا وتاريخًا، يسميان باسم نصيف، ومازال الأمر كذلك إلى يومنا هذا، حيث كتبت لوحة \"وزارة المعارف إدارة الآثار والمتاحف مكتب الآثار بجدة بيت نصيف\".

وقد أهدى أحفاد الشيخ محمد نصيف مخطوطات مكتبته إلى جامعة الملك عبد العزيز بجدة.

 

من أولاده:

من أولاده الشيخ حسين الذي تولى رئاسة هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بجدة، والشيخ عمر الذي كان مديرًا لأوقاف جدة ورئيسًا لبلديتها وهو والد الدكتور عبد الله عمر نصيف مدير جامعة الملك عبد العزيز، ثم الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، ثم نائب رئيس مجلس الشورى السعودي حالياً.

 

وفاته:

كانت وفاة الشيخ محمد نصيف في يوم الخميس السادس من شهر جمادى الآخرة عام 1391هـ/1971م بمدينة الطائف، ثم نقل جثمانه إلى جدة في موكب مهيب، وقد خرجت جدة كلها لتشييع جنازته، وصلَّى عليه بعد صلاة العصر في مسجد المعمار، ودفن في مقبرة الأسد في مدينة جدة، وكان عمره يناهز التسعين عامًا.

 

وفاة هارون الرشيد الخليفة المفترى عليه في3 جمادى الآخرة 193 هـ:

هارون الرشيد هو أكثر من تعرض تاريخه للتشويه والتزوير من خلفاء الإسلام، مع أنه من أكثر خلفاء الدولة العباسية جهادا وغزوا واهتماما بالعلم والعلماء، و بالرغم من هذا أشاعوا عنه الأكاذيب وأنه لا هم له سوى الجواري والخمر والسكر، ونسجوا في ذلك القصص الخرافية ومن هنا كان إنصاف هذا الخليفة واجب على كل مؤرخ مسلم.

ومن المؤرخين الذين أنصفوا الرشيد أحمد بن خلكان الذي قال عنه في كتابه وفيات الأعيان: \"كان من أنبل الخلفاء وأحشم الملوك ذا حج وجهاد وغزو وشجاعة ورأي\"

كان الرشيد ذا فصاحة وعلم وبصر بأعباء الخلافة وله نظر جيد في الأدب والفقه، قيل إنه كان يصلي في خلافته في كل يوم مائة ركعة إلى أن مات لا يتركها إلا لعلة ويتصدق من صلب ماله كل يوم بألف درهم..

 

حبه للعلماء

وكان الرشيد يحب العلماء ويعظم حرمات الدين ويبغض الجدال والكلام، وقال القاضي الفاضل في بعض رسائله ما أعلم أن لملك رحلة قط في طلب العلم إلا للرشيد فإنه رحل بولديه الأمين والمأمون لسماع الموطأ على مالك - رحمه الله -.

ولما بلغه موت عبد الله ابن المبارك حزن عليه وجلس للعزاء فعزاه الأكابر.

 

قال أبو معاوية الضرير ما ذكرت النبي - صلى الله عليه وسلم - بين يدي الرشيد إلا قال صلى الله على سيدي ورويت له حديثه \"وددت أني أقاتل في سبيل الله فأقتل ثم أحيى ثم أقتل فبكى حتى انتحب\"

وكان العلماء يبادلونه التقدير، روي عن الفضيل بن عياض أنه قال: ما من نفس تموت أشد علي موتا من أمير المؤمنين هارون ولوددت أن الله زاد من عمري في عمره، قال فكبر ذلك علينا فلما مات هارون وظهرت الفتن وكان من المأمون ما حمل الناس على القول بخلق القرآن قلنا الشيخ كان أعلم بما تكلم.

 

موقف عزة وشموخ

في سنة سبع وثمانين ومائة جاء للرشيد كتاب من ملك الروم نقفور بنقض الهدنة التي كانت عقدت بين المسلمين وبين الملكة ريني ملكة الروم وصورة الكتاب [من نقفور ملك الروم إلى هارون ملك العرب أما بعد فإن الملكة التي كانت قبلي أقامتك مقام الرخ وأقامت نفسها مقام البيذق فحملت إليك من أموالها أحمالا وذلك لضعف النساء وحمقهن فإذا قرأت كتابي فاردد ما حصل قبلك من أموالها وإلا فالسيف بيننا وبينك]

 

فلما قرأ الرشيد الكتاب استشاط غضبا حتى ما تمكن أحد أن ينظر إلى وجهه فضلاً أن يخاطبه وتفرق جلساؤه من الخوف واستعجم الرأي على الوزير فدعا الرشيد بدواة وكتب على ظهر كتابه بسم الله الرحمن الرحيم من هارون أمير المؤمنين إلى نقفور كلب الروم قد قرأت كتابك يا ابن الكافرة والجواب ما تراه لا ما تسمعه ثم سار ليومه فلم يزل حتى نزل مدينة هرقل وكانت غزوة مشهورة وفتحا مبينا فطلب نقفور الموادعة والتزم بخراج يحمله كل سنة.

 

وفاة الرشيد

مات الرشيد في الغزو بطوس من خراسان ودفن بها في ثالث من جمادى الآخرة سنة ثلاث وتسعين ومائة وله خمس وأربعون سنة.

 

وفاة أبي العتاهية شاعر الزهد والحكمة 3 جمادى الآخرة 211 هـ:

هو أبو إسحاق إسماعيلُ بن القاسمُ بن سُوَيد، أطبعُ أهل زمانه شِعرًا وأكثرهم قولاً، وأسهلهم لفظًا، وأسرعهم بديهة وارتجالاً، وأولُ من فتح للشعراء بابَ الوعظ والتزهيد في الدنيا والنهي عن الاغترار بها، وأكثر من الحكمة.

ولد بعين التمر قرب الأنبار سنة 130 هـ ونشأ بالكوفة، ونشأ في عمل أهله، وكانوا باعةَ جرِار، إلا أنه ربأ بنفسه عن عملهم، وقال الشعرَ في صباه وامتزج بلحمه ودمه، فذاع صيتهُ وسلك طريق خلعاء الكوفة، ثم قدم بغداد ومدح المهديّ، ثم عرضت له حالٌ امتنع فيها عن قول الشعر حتى حبسه الرشيدُ لعدم تلبيته ما اقترحه عليه من القول فيه، ثم أطلقه بعد أن أجاب طَلَبِتَه وعاد إلى قول الشعر على عادته فيه، وترك الغزلَ والهجاءَ، وبقي على ذلك مدّة الرشيد والأمين، وأكثر أيام المأمون

 

- ومن شعره يمدح المهدي:

أتته الخلافةُ مُنقادة *** إليه تجرّرُ أذيالَها

فلم تك تصلُح إلاَّ له ***ولم يكُ يصلح إلاَّ لها

ولو رامها أحدٌ غيرُه ***لزلزِلتِ الأرضُ زِلزالَها

ولو لم تُطِعهُ بناتُ القلوب***لما قبلَ اللهُ أعمالَها

وإن الخليفة من بُغضِ لا ***إليهِ ليُبغضُ مَن قالها

 

- وكتب على البديهة في ظهر كتاب:

ألا إنّنا كلٌّنا بائدُ *** وأيٌّ بني آدمِ خالدُ

وبدؤهمُ كان من ربهم ***وكلُّ إلى ربِّه عائدُ

فياعجبًا كيف يُعصى الإله ***أم كيف يجحَدُه الجاحدُ

وللهِ في كلّ تحريكة *** وفي كلّ تسكينةٍ, شاهدُ

وفي كلّ شيءٍ, له آيةٌ *** تدلٌّ على أنهُ واحدُ

 

ولما أحس أبو العتاهية بقرب الأجل، نظم قصيدة رائعة يرجو فيها عفو ربه، وندم على ما أسرف من عمل في دنياه، منها هذه الأبيات:

إلهي لا تعذبني فإني *** مقر بالذي قد كان مني

فمالي حيلة إلا رجائي *** لعفوك فاحطط الأوزار عني

وكم من زلة لي في الخطايا *** وأنت علي ذو فضل ومَنِّ

إذا فكرت في ندمي عليها *** عضضت أناملي وقرعت سني

توفي أبو العتاهية يوم الاثنين ثالث جمادى الآخرة سنة 211هـ ببغداد وقد بلغ الثمانين.

وأوصى أن يكتب على قبره ببغداد:

إن عيشاً يكون آخره المو *** ت لعيش معجل التنغيص

 

وفاة القاضي عياض في 7 جمادى الآخرة 544 هـ:

والقاضي عياض اسمه عياض بن موسى بن عمرون بن موسى بن عياض بن عبد الله ابن محمد بن عياض القاضي أبو الفضل اليحصبي السبتي الإمام العلامة الأندلسي الأصل المالكي الحافظ.

وهو أحد كبارعلماء المالكية، وكان - رحمه الله - إماماً في علوم كثيرة، كالفقه واللغة والحديث والأدب وأيام الناس.

ولد بسبتة في النصف من شعبان سنة ست وسبعين وأربعمائة.

قال ولده محمد: كان أجدادنا في القديم بالأندلس ثم انتقلوا إلى مدينة فاس …… وانتقل عمرون إلى سبتة بعد سكنى فاس.

رحل إلى الأندلس سنة سبع وخمسمائة طالبا للعلم، فأخذ بقرطبة عن القاضي أبي عبدالله محمد بن علي بن حمدين، وأبي الحسن بن سيراج، وعن أبي محمد ابن عتاب وغيرهم، وعني بلقاء الشيوخ والأخذ عنهم، وأخذ عن أبي عبدالله المازري، وأبي بكر الطرطوشي، وأبي الوليد بن رشيد وأبي الطاهر أحمد السلفي، والحسن ابن محمد بن سكرة، والقاضي أبي بكر بن العربي، وغيرهم يطول ذكرهم&;.

قال ابن بشكوال: وجمع من الحديث كثيراً، وله عناية كبيرة به واهتمام بجمعه وتقييده وهو من أهل التفنن في العلم، واليقظة والفهم.

 

وبعد عودته من الأندلس أجلسه أهل سبتة للمناظرة عليه في المدونة وهو ابن ثلاثين سنة أو ينيف عنها، ثم أجلس للشورى، ثم ولي قضاء بلده مدة طويلة، حمدت سيرته فيها، ثم نقل إلى قضاء غرناطة في سنة إحدى وثلاثين وخمسمائة، ولم يطل أمده بها ثم قضاء سبتة ثانياً.

ولما ظهر أمر الموحدين بادر إلى المسابقة بالدخول في طاعتهم، ورحل إلى لقاء أميرهم بمدينة سلا، فأجزل صلته، وأوجب بره، إلى أن اضطربت أمور الموحدين عام ثلاث وأربعين وخمسمائة، فتلاشت حاله ولحق بمراكش مشردا به عن وطنه فكانت بها وفاته.

وكان ذلك يوم الجمعة سابع جمادى الآخرة سنة 544 هـ.

 

وله شعر حسن منه قوله:

اللّه يعلم أني منذ لم أركم ***كطائر خانه ريش الجناحين

فلو قدرت ركبت البحر نحوكم ***فإن بعدكم عني جنى حيني

 

مؤلفاته:

من أشهرها كتاب \" الشفا بتعريف حقوق المصطفى \"

 

وهذا الكتاب وصفه الداوودي قائلا: أبدع فيه كل الإبداع وسلم له أكفاؤه كفايته فيه ولم ينازعه أحد الانفراد به ولا أنكروا مزية السبق إليه بل تشوفوا للوقوف عليه وأنصفوا في الاستفادة منه وحمله الناس عنه وطارت نسخه شرقا وغربا.

وقال الذهبي: تواليفه نفيسة، وأجلها وأشرفها كتاب \" الشفا \" لولا ما قد حشاه بالأحاديث المفتعلة، عمل إمام لا نقد له في فن الحديث ولا ذوق، والله يثيبه على حسن قصده، وينفع بـ\" شفائه \" وقد فعل - وكذا فيه من التأويلات البعيدة ألوان، ونبينا صلوات الله عليه وسلامه غني بمدحة التنزيل عن الأحاديث، وبما تواتر من الأخبار عن الآحاد، وبالآحاد النظيفة الأسانيد عن الواهيات، فلماذا يا قوم نتشبع بالموضوعات، فيتطرق إلينا مقال ذوي الغل والحسد، ولكن من لا يعلم معذور، فعليك يا أخي بكتاب \" دلائل النبوة \" للبيهقي، فإنه شفاء لما في الصدور وهدى ونور.

 

وله من المؤلفات أيضا:

إكمال المعلم في شرح مسلم، مشارق الأنوار، التنبيهات المستنبطة على الكتب المدونة، ترتيب المدارك وتقريب المسالك لمعرفة أعلام مذهب مالك، الإعلام بحدود قواعد الإسلام، الإلماع في ضبط الرواية وتقييد السماع، بغية الرائد لما تضمنه حديث أم زرع من الفوائد، الغنية في شيوخه، المعجم في شيوخ ابن سكرة، نظم البرهان على صحة جزم الأذان، مسألة الأهل المشروط بينهم التزاور، المقاصد الحسان فيما يلزم الإنسان، العيون الستة في أخبار سبتة، غنية الكاتب وبغية الطالب في الصدور والترسل، الأجوبة المحبرة عن الأسئلة المتخيرة، أجوبة القرطبيين، أجوبته عما نزل في أيام قضائه من نوازل الأحكام في سفر، سر السراة في أدب القضاة وغير ذلك.

 

أحداث سريعة (16 ـ 22 يونيه):

16 / 6 / 1779 أعلنت أسبانيا الحرب على بريطانيا.

20 / 6 / 1791 آخر ملوك فرنسا لويس السادس عشر يخفق في مغادرة باريس والانضمام لقوافل المهاجرين منهاº حيث اعتقل وحُكم عليه بالإعدام، و نفذ الحكم في 21 مارس 1793.

17 / 6 / 1800 إعدام البطل سليمان الحلبي بعد قتله قائد الحملة الفرنسية على مصر كليبر، و كان سليمان الحلبي أحد طلبة العلم في الجامع الأزهر.

17 / 6 / 1811 انعقاد المجلس الوطني الفرنسي لحل الخلاف بين نابليون وكبير الأساقفة في باريس.

19 / 6 / 1826 القضاء على الجيش الانكشاري في عهد السلطان العثماني محمود الثاني (1785 1839 م).

19 / 6 / 1940 استسلام الفرنسيين أمام القوات النازية بقيادة رومل في معركة دنكرك.

20 / 6 / 1941 - بدء الحرب العالمية الثانية، هتلر يبدأ ليلاً حملته لغزو الاتحاد السوفيتي.

19 / 6 / 1956 السلطات الفرنسية تنفّذ حكم الإعدام بأول مجموعة من جبهة التحرير الوطني الجزائرية.

19 / 6 / 1960 بريطانيا تعلن استقلال الكويت، وإلغاء معاهدة الحماية الموقعة في 1899.

16 / 6 / 1963 فالنتينا تيرشكوفا أول امرأة تطير في الفضاء على متن الصاروخ السوفياتي فوستوك - 6.

19 / 6 / 1965 تنحية أحمد بن بيلا عن رئاسة الجزائر وتسلم هواري بومدين الحكم في انقلاب أبيض.

17 / 6 / 1967 الصين تعلن أنها فجرت أول قنبلة نووية من إنتاجها.

19 / 6 / 1970 إعلان خطة روجرز لوقف إطلاق النار في الشرق الأوسط.

17 / 6 / 1972 ظهور فضحية \"ووترغيت\" التي أدت لاحقا إلى استقالة الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون.

17 / 6 / 1991 مجلس الأمن يصدر القرار رقم 699 الذي يحمل العراق تكاليف إزالة الدمار الشامل، و القرار 700 بمنع العراق من شراء أسلحة وتكنولوجيا متطورة.

20 / 6 / 1990 - هزة أرضية في إيران تسفر عن مقتل من 35 إلى 36 ألف شخص -حسب الأرقام الرسمية-.

20 / 6 / 1991 - اغتيال الزعيم الهندي راجيف غاندي في تجمع انتخابي.

16 / 6 / 1993 الكنيست الإسرائيلي يقر قانونا يحظر فيه على النواب العرب الاطلاع على تقارير أمنية وعسكرية.

17 / 6 / 1993 الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر ينتقد انتهاك حقوق الإنسان في إسرائيل.

أضف تعليق

هذه التعليقات لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وهي وجهات نظر أصحابها

This site is protected by reCAPTCHA and the Google Privacy Policy and Terms of Service apply