كلمات نورانية لشيخ الإسلام ابن تيمية ( 2 )

3.9k
3 دقائق
27 شوال 1428 (08-11-2007)
100%

بسم الله الرحمن الرحيم

30- العادة تمنع أن يقرأ قوم كتاباً في فن من العلم، كالطب والحساب، ولا يستشرحوه، فكيف بكلام الله الذي هو عصمتهم، وبه نجاتهم وسعادتهم، وقيام دينهم ودنياهم. (13/332).

31- الصراط المستقيم أن يفعل العبد في كل وقت ما أمر به في ذلك الوقت من علم وعمل، ولا يفعل ما نهى عنه (14/37).

32- الحاجة إلى الهدى أعظم من الحاجة إلي النصر والرزق، بل لا نسبة بينهما (14/39) جامع الرسائل (1/100) وانظر قسم الخلق (52).

33- فيها من المعارف وحقائق العلومº ما تعجز عقول البشر عن الإحاطة به. آخر آيتين من سورة البقرة (14/ 1419).

34- خفاء العلم بما يوجب الشدة قد يكون رحمة كما أن خفاء العلم بما يوجب الرخصة قد يكون عقوبة (14/159).

35- أنفع الدعاء وأعظمه وأحكمه: دعاء الفاتحة (14/320) (8/515) و (8 / 230) بمعناه (8/216).

36- قصة إبراهيم في علم الأقوال النافعة عند الحاجة إليه، وقصة يوسف في علم الأفعال النافعة عند الحاجة إليها (14/493).

37- ليس في القرآن تكرار محضº بل لابد من في كل خطاب (14/408).

38- من كان أكمل في تحقيق إخلاص \"لا إله إلا الله \"علما وعقيدةً، وعملاً وبراءةً وموالاة ومعاداة: كان أحق بالرحمة (14/414). (1/39).

39- أم القرآن: أولها تحميد، وأوسطها توحيد، وآخرها دعاء (14/418) جامع الرسائل (1/108) (8/33).

40- كل صلاح في الأرض فسببه توحيد الله وعبادته، وطاعة رسوله - صلى الله عليه وسلم -.. وكل شر في العالم وفتنة وبلاء وقحط وتسليط عدو وغير ذلكº فسببه مخالفة الرسول - صلى الله عليه وسلم - والدعوة إلى غير الله (15/25).

41- ليس بين المخلوق والخالق نسب إلا محض العبودية والافتقار من العبد ومحض الجود والإحسان من الرب - عز وجل - (15/25).

42- الرسول له وحيان: وحي تكلم الله به يتلى، ووحي لا يتلى (15/72).

43- الخير في أسماء الله وصفاته، وأما الشر ففي الأفعال (15/437).

44- مشابهة أهل الكتابين خير من مشابهة من ليس من أهل الكتاب (16/251).

45- المشبه أعشى، والمعطل أعمى (16/251).

46-كثير من المنتسبين إلي العلم والدين قاصرون أو مقصرون في معرفة ما جاء به من الدلائل السمعية والعقلية (16/251).

47- وهو - سبحانه -: قد يحب الشجاعة ولو على قتل الحيّات، ويحب السماحة ولو بكف من تمرات (16/317).

48- في المخلوقات من لطف الحكمة التي تتضمن إيصال الأمور إلى غاياتها بألطف الوجوه (16/354).

49- أسعد الخلق وأعظمهم نعيماً وأعلاهم درجة: أعظمهم إتباعاً له وموافقة علما وعملاً (18/62) (4/26).

50- ما عُلم حسنه أو قبحه بأدلة الشرع، فإن ذلك ينفع ولا يضر (18 / 66).

51- الشرك أعظم الفساد، كما أن التوحيد أعظم الصلاح (18/162).

52- مراعاة السنة الشرعية في الأقوال والأعمال في جميع العبادات والعاداتº هو كمال الصراط المستقيم (18/287).

53- الأمة الوسط تصدق بالحق الموجود، وتؤمن بالإله الواحد المعبود (19/62).

54- إن ضلال بني آدم وخطأهم في أصول دينهم وفروعه إذا تأملته تجد أكثره من عدم التصديق بالحقº لا من التصديق بالباطل (20/105).

55- كل أمة مخلصة أصل إخلاصهاºكتاب منزل من السماء، فإن بني آدم محتا جون إلى شرع يكمل فطرهم (20/105).

56- ترك الحسنات أضرٌّ من فعل السيئات (50/110).

57- أتباع الأمر أصل عام، واجتناب المنهي عنه فرع خاص (20/113).

58- المطلوب بالأمر أكمل وأشرف من المطلوب بالمنهي (20/117).

59- تعارض دلالات الأقوال وترجيح بعضها على بعض بحر خضم (20/246).

60- الإنسان لا يزال يطلب العلم والإيمان، فإذا تبين له من العلم ما كان خافيا عليه اتبعه، وليس هذا مذبذباًº بل هذا مهتد زاده الله هدى. (22/253).


أضف تعليق