(سَيّداتي، سادتي)
مَن يا تُرى يَعني المُذيع؟!
كُلٌّنا في المَسلخِ القَوميِّ عَبدٌ
يَستوي الجامِحُ مِنّا والوَديع.
هذهِ الأَنباءُ تأتيكُم....
لِمَن تأتي؟
لأصحابِ السَّكاكينِ
وَهُم مَن كتَبوها بالنّجيع..
أَم لأَشلاءِ القَطيع؟!
(سَيّداتي، سادَتي..)
سادَتُكَ الأغنامُ صَرعى.
(سَيّداتي، سادتي..)
سَيِّدُكَ القَصّابُ مأمورٌ مُطيع!
كانَ هذا مُوجَزَ النّشرة...)
والتّفصيلُ
شِئنا أَم أبَينا
هُوَ مِن إبداعِ (خَيّاطِ) الجَميع!
أضف تعليق
هذه التعليقات لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وهي وجهات نظر أصحابها
تم الإرسال
ستتم إضافة التعليق بعد معاينته من قبل فريق عمل مداد