شرح العقيدة الطحاوية

3.2K
7 جمادى الأول 1434 ( 19-03-2013 )

وقوله سبحانه ( إن الله هو الرزاق.. ) الآية

خالد بن عبدالله المصلح

وكل دعوى النبوة بعده فغي وهوى إلى قوله ومن لم يتوق النفي والتشبيه زل ولم

خالد بن عبدالله المصلح

فإن ربنا جل وعلا موصوف بصفات إلى قوله والشفاعة التي ادخرها له حق، كما روي

خالد بن عبدالله المصلح

والميثاق الذي أخذه الله تعالى إلي قوله ومن رد حكم الكتاب كان من الكافرين

خالد بن عبدالله المصلح

فهذه جملة ما يحتاج إليه من هو منور إلى قوله وعاد بما قال فيه أفاكا أثيما

خالد بن عبدالله المصلح

والعرش والكرسي حق

خالد بن عبدالله المصلح

ولا نخوض في الله إلى قوله ولا نقول : لا يضر مع الإيمان.

خالد بن عبدالله المصلح

نرجوا للمحسنين أن يعفو عنهم إلى قوله ولا يخرج العبد من الإيمان إلا.

خالد بن عبدالله المصلح

والإيمان هو الإقرار باللسان إلي قوله وإن شاء عذبهم في النار بعدله

خالد بن عبدالله المصلح

ثم يخرجهم منها برحمته وشفاعة إلى قوله وندعو لهم بالصلاح والمعافاة

خالد بن عبدالله المصلح

ونتبع السنة والجماعة ونتجنب إلي قوله الموكل بقبض أرواح العالمين.

خالد بن عبدالله المصلح

وبعذاب القبر لمن كان أهلا له إلى قوله والعقاب والصراط والميزان

خالد بن عبدالله المصلح

والجنة والنار مخلوقتان لا تفنيان إلى قوله تقدس عن كل سوء وحين وتنزه

خالد بن عبدالله المصلح

وفي دعاء الأحياء وصدقاتهم إلى قوله وهو الخلفاء الراشدون والأئمة

خالد بن عبدالله المصلح

وأن العشرة الذين سماهم رسول الله إلى نهاية المتن

خالد بن عبدالله المصلح

الشريط الأول

الشريط الثاني

الشريط الثالث

الشريط الرابع

الشريط الخامس

الشريط السادس

الشريط السابع

الشريط الثامن

الشريط التاسع

الشريط العاشر