فالشرك في الأفعال - إن من كان قبلكم
24 / 24 محاضرة
المحاضرة
تحميل
295 مشاهدة
-
1 من أول الكتاب حتى نهاية قوله (كما أن الرحمة هي الوصلة بينهم وبينه عز وجل)
-
2 واعلم أن أنفس الأعمال وأجلها - وهذا التوحيد مقام الصديقي
-
3 ولا ريب أن توحيد الربوبية - فلا ولي ولا حكم ولا رب إلا الله
-
4 فتوحيد الربوبية هو الذي اجتمعت فيه الخلائق - وبالجملة فهو تعالى
-
5 والملك هو الآمر الناهي - المرغوب إليه في أن يعيذ عبده
-
6 ثم انسحب التعليق باسم الإله - ما أهلك الله تعالى من أهلك من الأمم
-
7 وأصله الشرك في محبة الله تعالى - وواعجباً كيف يعصى الإله
-
8 والنوع الثاني من الشرك - وأنه لا يجوز إشراك غيره معه
-
9 والناس في هذا الباب - عرف الحق لأهله
-
10 وأما الشرك في الإيرادات - ومنه شرك معطلة الأسماء
-
11 النوع الثاني شرك التمثيل - أخبر من كتب على نفسه الرحمة
-
12 ومن خصائص الإلهية العبودية - ولذلك لم يشرع ولم يغفر
-
13 واعلم أن الذي ظن أن الرب - فما قدر القوي العزيز حق قدره
-
14 واعلم أنك إذا تأملت جميع - كما يستحيل عليه ما يناقض
-
15 واعلم أن الناس في عبادة الله - فغاية سعادة الأبد
-
16 القسم الثالث من له نوع - فذلك حظه من دنياه
-
17 واعلم أن العبد لا يكون متحققاً - فلم يؤمر الناس إلا بالعبادة
-
18 ثم أهل مقام { إياك نعبد }- فمن آثر حق نفسه
-
19 الصنف الثالث رأوا أن أفضل العبادات - والأفضل في وقت الأذان
-
20 والأفضل في أوقات الصلوات - وما أعظم أنسه بالله
-
21 واعلم أن الناس في منفعة العبادة - فهدى أهل السنة
-
22 الصنف الثالث الذين زعموا - علم أن الله خلق الخلق
-
23 فأصل العبادة محبة الله بل إفراده تعالى بالمحبة - حتى نهاية الكتاب
-
24 فالشرك في الأفعال - إن من كان قبلكم
أضف تعليق
هذه التعليقات لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وهي وجهات نظر أصحابها
تم الإرسال
ستتم إضافة التعليق بعد معاينته من قبل فريق عمل مداد