ماجد عبدالرحمن الفريان

اسمه و نشأته:

ماجد بن عبدالرحمن بن صالح الفريان.
من مدينة الرياض مواليد 1396هـ.
متزوج ولدي ثلاثة أبناء أصلحهم الله عبدالرحمن وأنس ومحمد .
درس الإبتدائية في مدرسة حي سلطانة الإبتداية أما المتوسط والثانوي فكانت في المعهد العلمي في البطحاء.

المؤهلات العلمية:

يحضر الدكتوراه بعنوان الوعاء الزكوي قي الشركات المعاصرة وكانت الماجستير تحقيق كتاب الإقناع في مسائل الإجماع لإبن القطان المالكي.

مشائخه:

الشيخ عبدالرحمن الفريان

أعماله و مناصبة:

• يعمل محاظرًا في جامعة الإمام محمد بن سعود كلية الشريعة قسم الفقه والآن أحضر الدكتوراه بعنوان الوعاء الزكوي قي الشركات المعاصرة وكانت الماجستير تحقيق كتاب الإقناع في مسائل الإجماع لإبن القطان المالكي.
• بدأ الإمامة عام 1416 في جامع الشيخ عبدالرحمن الفريان بالسويدي الغربي وكان حينها في المستوى الأول في الكلية وكان يحفظ القرآن الكريم ويتعلم من الشيخ عبدالرحمن الشئ الكثير ثم انتقل إلى جامع الحميدي ومكث فيه مايقارب 13 عامًا ثم انتقل مؤخراً لجامع الفريان في تاريخ 3/3/1430هـ.
  
  وقد قال في إمامته لجامع الفريان:
  الحقيقة الذين بنوا الجامع من القرابة وهم يريدون أحد أبناء الفريان فلما كلموني رفضت في البداية ثم استخرت وبالاستخارة رأيت سببين للانتقال :
  الأول : أن عملي كان في جامع الحميدي تربويا في حلقات وأنشطة المسجد وليس فيها عمل إعلامي ولا جماهيري ولا عمل ينتفع به ناس بعيدين وأنا عندما جئت لجامع الحميدي كنت طالب في الجامعة وهذا قدري ولكن الآن أصبحت ولله الحمد خطيباً ومحاظراً في الجامعة وأستطيع التحدث ولله الحمد فقلت أستطيع أن أقيم عمل أكبر من العمل التربوي وأقصد العمل الجماهيري العام والاعلامي فانتقلت على أنه جامع بارز أقيم فيه عمل دعوي إعلامي جماهيري عام يفيد الناس القريبة والبعيدة.
  أما الأمر الثاني: هو التغيير لأني عندما استخرت تذكرت قول الشافعي:
  إني رأيت ركود الماء يفسده إن سال طاب وإن لم يجر لم يطب
  والأسد لولا فراق الغاب ما افترست .. والسهم لولا فراق القوس لم يصب

• قرائه المفضلين:
  أئمة الحرمين الشريفين والاركاني والعفاسي والغامدي والقطامي والدوسري.