أحمد بن حسين المجرشي

المملكة العربية السعودية

●هو أبو عبدالله أحمد بن حسين بن محمد بن سلمان بن حسن بن سرور بن عثمان آل خلوفة المجرشي(قبيلة) المذحجي القحطاني(أصلا) حيث يعود نسبه إلى مذحج وهو يعود إلى جد العرب قحطان، الجيزاني(مدينة) المكي(مولدا و نشأة).

●ولد بمكة المكرمة في الثالث من شهر ذي الحجة عام 1408، وبها نشأ وترعرع ودرس الدراسة الأكاديمية. 

● بدأ بحفظ القرآن الكريم بداية جادة عام 1422 و ختمه خلال بضعة أشهر من العام نفسه على يد الشيخ الأستاذ محمد عالم أبو البشر البرماوي، وقد مكث في حلقة الأستاذ محمد سنتين حفظ خلالها القرآن الكريم و أتقنه و اختبر نصف القرآن ثم كامل القرآن في الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمكة و تخرج بامتياز، كما أنه درس عند الأستاذ محمد مباديء التجويد.

Scroll أبرز شيوخه و من استفاد منهم:

1- الشيخ محمد عالم : حفظ عليه القرآن الكريم كاملا و درس عليه كتاب "البرهان في تجويد القرآن" للقمحاوي.

2- شيوخ الإقراء والحديث والسماع للمتون سيذكرهم مستقبلا إن شاء الله في ثبت مروياته، ومن أبرز شيوخه في عرض القرآن مع الإجازة:
أ- الشيخ المقرئ د/سيد كامل.
ب- الشيخ المقرئ د/أحمدالحريصي.

3- الشيخ العلامة عبدالله بن عبدالرحمان ابن جبرين رحمه الله تعالى : قرأ عليه (كتاب التوحيد من صحيح البخاري) و قرأ عليه أيضا (متن مسائل الجاهلية) للشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله تعالى. 

4- الشيخ العلامة عبدالرحمان العجلان: لازم معظم دروسه في الحرم المكي خلال عام 1425 - 1426.

5- الشيخ إمداد الله قاري محمد رحمه الله تعالى (أحد طلاب العلامة ابن عثيمين): قرأ عليه متن "العمدة في الأحكام" كاملا قراءة تفقه.

6- درس المرحلة الثانوية في المعهد العلمي بمكة المكرمة خلال الأعوام (1424 و 1425 و 1426)  واستفاد من مشايخ المعهد في سائر العلوم الشرعية والعربية والتاريخ.
 
7- الشيخ العلامة عبدالله بن محمد الأمين الجكني الشنقيطي: قرأ عليه مقدمة ابن تيمية في أصول التفسير كاملة، وحضر عددا من مجالسه في التفسير، ومما سمع منه "تفسير سورة النور كاملة".

8- استفاد كثيرا منذ عام 1424  ومازال يستفيد من أشرطة وكتب العلامة ابن عثيمين رحمه الله تعالى، وقد سمع كثيرا من أشرطة شرحه للمتون التأصيلية في العقيدة والتفسير وأصوله والحديث وأصوله والفقه وأصوله وعلوم اللغة العربية والآداب و غيرها.

9- قرأ الكتب الستة والموطأ بعدة روايات وسنن الدارمي ومسند الإمام أحمد بفوت يسير جدا وسمع غيرها من كتب السنة وجملة من المتون في مختلف الفنون قراءة عرض وسماع على نخبة من المشايخ، وسيذكرهم مستقبلا في ثبت مروياته إن شاء الله تعالى. 

● بدأ في التدريس مع بداية الطلب التأصيلي عام 1424، فكان يحضر الدروس عند المشايخ، وفي نفس الوقت يشرح بعض ما درسه وقرأه لغيره على طريقة المذاكرة، واستمر على ذلك عشر سنوات، وكان أول درس معلن له في تفسير القرآن الكريم عام 1434 في جامع الملك الذي بجوار جامعة أم القرى للبنات، وقد ابتدأ من سورة الفاتحة ووصل إلى نهاية سورة المائدة.

●بدأ بتدريس القرآن الكريم وتجويده منذ عام 1425، وما زال مستمرا إلى الآن، و وقت الحلقة الرسمي من الأحد إلى الخميس خلال الفترة التي بين العصر و العشاء.

● بدأ بإلقاء الكلمات منذ عام 1422.

● بدأ بالإمامة منذ عام 1426، وهو حاليا إمام جامع الحرمين في حي الخضراء بمكة المكرمة. 

● هو حريص جدا على توعية الشباب وتحذيرهم من الأفكار المنحرفة التي تضر بأمن هذه البلاد الطيبة 
(المملكة العربية السعودية) وسائر بلاد المسلمين، ودائما يحث الشباب على الالتزام بمنهج كبار العلماء في التعامل مع الأحداث ومع ولاة الأمور والحرص على التمسك بمنهج السلف الصالح في ذلك. 

● هو مستمر في طلب العلم  والاستفادة من العلماء في شتى الفنون.

Memo كانت كتابة هذه السطور يوم الأحد 19 شعبان 1441
وبالله تعالى التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم