إسماعيل كاظم لواص العيساوي

العراق

  • التعليم:
    بكالوريوس: شريعة ودراسات إسلامية، جامعة بغداد، العراق، 1980.
    ماجستير: فقه مقارن، جامعة بغداد، العراق، 1985.
    دكتوراه: فقه مقارن، جامعة بغداد، العراق، 1992.
     
  • الوظيفة:
    رئيس قسم الفقه وأصوله.
     
  • عضوية اللجان:
    رئيس قسم الفقه وأصوله.
    عضو الهيئة الاستشارية في مجلة العلوم الإسلامية في الجامعة العراقية.
    عضو الهيئة الاستشارية كلية العلوم الإسلامية في جامعة تكريت.
  • مشاريع بحثية مختارة:
    كتاب القواعد الفقهية، تدابير شرعية لإدارة الأسرة المسلمة، رعاية حقوق الحاكم في السنة النبوية وأثرها في السلم المدني دراسة في ضوء السياسة الشرعية.
     
  • منشورات مختارة:
    بحوث فقهية في قضايا عصرية مكتبة الرشد ناشرون 2015، فقه العبادات (الزكاة والحج) جامعة الشارقة 2015 مشترك، أحكام المعاهدات في الفقه الإسلامي 2016 مكتبة الرشد ناشرون.
    الصلح في القضاء الإسلامي لحل المنازعات المدنية والجنائية - دراسة فقهية - بحث منشور في المجلة الأردنية في الدراسات الإسلامية، المجلد الثامن، العدد الأول، ربيع ثاني 1433هـ/ آذار 2012م
    ضوابط الإفتاء من خلال القنوات الفضائية مجلة الشريعة والدراسات الإسلامية، جامعة الكويت، العدد 86، السنة 26،شوال 1432هـ/سبتمبر 2011م
    الأسس الشرعية لتشغيل المربيات والخدم مجلة كلية الشريعة والدراسات الإسلامية، جامعة قطر، العدد الثامن والعشرون، 1431هـ/ 2010م.
     
  • الإشراف على الرسائل والمشاريع:
    أشرف على سبعة رسائل دكتوراه، وأشرفت على أكثر من عشرين رسالة ماجستير.
     
  • الجوائز:
    جائزة البحث العلمي 2011، جائزة خدمة الجامعة والمجتمع 2014 و 2015ا
    لفوز بجائزة أفضل ورقة بحثية في مجال العلوم الشرعية والإنسانية في الملتقى العلمي الخامس للبحث العلمي في جامعة الشارقة، مايو/2009م.
    حائز على جائزة المكافأة التشجيعية لأعضاء هيئة التدريس في البحث العلمي، جامعة الشارقة، مايو/2010م.
    حائز على جائزة المكافأة التشجيعية لأعضاء هيئة التدريس في مجال خدمة الجامعة و المجتمع للعام الجامعي 2010/2011.
     
  • الخدمات:
    عضو لجنة تحكيم لأكثر من ثمان سنوات في جائزة البحث العلمي في المجلس الأعلى لشؤون الأسرة في الشارقة، ومستشار لمدة سنتين في الموقع الالكتروني للإعجاز العلمي في القرآن الكريم.
     
  • فلسفة التدريس:
    التركيز على سمو العلم ومكانته في أذهان الطلبة، والتأكيد على أن التعليم مهنة الأنبياء، إضافة إلى الربط بين الجانب النظري والتطبيقي للعلم الشرعي، والتحلي بالخلق الاسلامي، ليكون خريج الشريعة مظهره يدل على مخبره، أضف إلى ذلك تعزيز وتنمية القيم الاجتماعية التي ترسخ حب الوطن والدفاع عنه في نفسية الطلبة.