حدث في مثل هذا الأسبوع ( 11 ـ 17 من ذي القعدة )


 

بسم الله الرحمن الرحيم

وفاة الأستاذ أنور الجندي 12 من ذي القعدة 1422 هـ

ولد الأستاذ أنور الجندي بديروط بمحافظة أسيوط بصعيد مصر عام 1917، وكان جده لوالدته قاضيا شرعيا يشتغل بتحقيق التراث، ووالده يشتغل بتجارة الأقطان وكان أيضا مهتماً بالثقافة الإسلامية ومتابعاً الأحداث الوطنية والعالمية، وكان بيت الجندي مليئاً بالصحف والمجلات وصور الأبطال من أمثال عبد الكريم الخطابي زعيم الريف المغربي، وأنور باشا القائد التركي الذي اشترك في حرب فلسطين - والذي كان ذائع الشهرة حينئذ - وباسم هذا القائد سماه والده من إعجابه به.

و قد حفظ القرآن الكريم في كتاب القرية، ثم تخرج من المدرسة التجارية العليا (كلية التجارة حالياً) عام 1932 ثم درس اللغة الإنجليزية في الجامعة الأمريكية، والتي درسها خصيصا ليستطيع متابعة ما يثار من شبهات حول الإسلام من الشرق والغرب ويقوم عليها

 

دأبه في البحث :

كان الأستاذ أنور الجندي آية في التنقيب والبحث والدراسة والاستقصاء، حتى إنه ليقول عن نفسه: \"قرأت بطاقات دار الكتب وهي تربو على مليوني بطاقة، وأحصيت في كراريس بعض أسمائها، وراجعت فهارس المجلات الكبرى كالهلال والمقتطف والمشرق والمنار والرسالة والثقافة، وأحصيت منها بعض رؤوس موضوعات وراجعت الأهرام على مدى عشرين عامًا كاملة..وراجعت المقطم والمؤيد واللواء والبلاغ وكوكب الشرق والجهاد وغيرها من عشرات الصحف والمجلات والدوريات التي عرفتها في بلادنا خلال هذا القرن..كل ذلك من أجل التعرف على موضوع معين في وقت ما، لكي أكون قديرًا في الكتابة عنه.. \"

وقد أدى ذلك إلى أن يكون للعلامة الفذ أنور الجندي موقعًا محددًا بدار الكتب المصرية لا يغيب عنه إلا لمامًا، فيه قرابة آلاف الكتب، ويقول: \"لقد اضطررت وأنا أعد الموسوعة الإسلامية العربية إلى أن تكون لي قائمة تضم أسماء الكتب التي تلزمني وأرقامها حتى لا يضيع الوقت كل يوم في البحث عن هذه الأرقام.. ومن ثم عكفت على دراسة ما يزيد على نصف مليون بطاقة، أخذت من الوقت أكثر من خمسة أشهر راجعت فيها بطاقات يحتويها أكثر من 180 صندوقًا، وأعددت من خلال ذلك مجلدًا يحتوي على أكثر من خمسة آلاف كتاب بالإضافة إلى الفهارس الضخمة للصحف والمجلات التي صدرت منذ عام 1871 حتى اليوم\".

 

قضاياه

قرأ في مقتبل عمره كتاب وجهة الإسلام لمجموعة من المستشرقين عام 1940، فكان ذلك سبباً في تغيير حياته الفكرية ليخصصها للدفاع عن الإسلام، بعد رحلة بحث وجهاد على مدى ثلاثين عاماً بدأها بالأدب ثم اتجه إلي مواجهة الاستشراق والتغريب، وكان من كتبه الأولى \"اخرجوا من بلادنا\" يخاطب الإنجليز المحتلين، وقد كان الكتاب سببا في سجنه واعتقاله في عهد الملك فاروق

. اهتم اهتماماً كبيراً بدعوة المستغربين إلى استخدام اللهجات العامية محل العربية وحذر منها لأنها تهدد بتمزيق الأمة العربية والإسلامية.

وشغلته بشدة قضية تغييب الشريعة الإسلامية في بلادنا والنتائج السلبية المترتبة على ذلك.

أما فضح مخططات الغرب وأتباعه العلمانيين لتحديث التعليم فاستحوذت على عقله وكتب ليقول ويحذر إن الهدف من ذلك هو إفراغ التعليم من المبادئ الإسلامية.

واهتم بميدان الأدب في بداية حياته ليواجه في هذا الميدان قممه جميعا: طه حسين, والعقاد, ولطفي السيد, وسلامة موسى, وجورحي زيدان, والحكيم, ونجيب محفوظ، ونقد هؤلاء من أرضية إسلامية، فكتب عشرات الكتب مثل: أضواء على الأدب العربي المعاصر، والأدب العربي الحديث في معركة المقاومة والتجمع والحرية، أخطاء المنهج الغربي الوافد، إعادة النظر في كتابات العصريين في ضوء الإسلام، خص منها طه حسين وحده بكتابين كبيرين، هما: طه حسين وحياته في ميزان الإسلام، ومحاكمة فكر طه حسينº لأنه كان يرى أن طه حسين هو رأس حربة التغريب

وقد قام الأستاذ أنور الجندي بتعرية \"الأكابر\" المزعومين في قافلة الثقافية العربية والإسلامية من أصحاب الفكر المغشوش من أمثال لطفي السيد وقاسم أمين وجورجي زيدان وساطع الحصري والحكيم ونجيب محفوظ وزكي نجيب محمود، حيث كشفهم واحدًا بعد الأخر، ووضع تلامذتهم من أمثال لويس عوض وغالي شكري وأشباههم في موقف صعب.

 

زهده في حطام الدنيا:

قال لابنته الوحيدة (أم عبد الله) قبيل رحيله: تعلمين أن لي مئات الكتب والمؤلفات عند الناشرين في الشرق والغرب.. فإياك أن تمدي يدك لأحدهم لطلب شئ من المال.. فمن أعطاك منه شيئًا فخذيه وتنفلي منه وتصدقي ما شئت!! ومن كف يده وأنكر حقي فتصدقي عليه.

 

مؤلفاته :

ترك الأستاذ أنور الجندي حوالي350 كتاباً و10 موسوعات، أهمها: معلمة الإسلام (50 جزءاً)، و \"مقدمات العلوم والمناهج.. محاولة لبناء منهج إسلامي متكامل\" في عشرة أجزاء ضخمة من القطع الكبير كشف بها القناع من أمام الأجيال المخدرة بالبريق الغربي المفرغ من المفهوم الإسلامي الصحيح، وفي دائرة الضوء (50 جزءاً)، وكتاب (اخرجوا من بلادنا) ضد الاحتلال الإنجليزي في عام 1946 وهو من (4) أجزاء واعتقل بسببه، وله (شهادتي علي العصر) وهو سيرته الذاتية سطرها في هذا الكتاب، وغير ذلك الكثير

 

وفاته :

كان - رحمه الله - مريضاً بالكلى ثم اشتد عليه المرض ودخل مستشفي الـجيزة الدولي وتوفي بعد 24 ساعة فــقط من دخوله المستشفى، في يوم الاثنين 12/11/1422هـ المـــوافق 28/1/2002م وله من العمر 85 عاما

 

وقعة الفراض 15 من ذي العقدة سنة 12هـ

قائد جيش المسلمين: خالد بن الوليد - رضي الله عنه -.

و\" الفراض\" على حدود الشام مع العراق ومع الجزيرة، لذا فقد شارك في الحرب ضد المسلمين كل من الروم والفرس ونصارى العرب مثل تغلب وإياد والنمر، واجتمع لهم جيش يزيد كثيراً عن مائة ألف وكان الحائل بين الفريقين أحد روافد الفرات، فقال الروم لخالد: إما أن تعبر إلينا أو تدعنا نعبر إليكم فقال: اعبروا إلينا، فقالوا أفسح لنا، فقال: ما أنا بفاعل، اعبروا أسفل منا، فعبروا وتصاف الفريقان ودارت معركة شديدة صبر فيها المسلمون ثم أنزل الله نصره عليهم وفرت الجموع المتحالفة، فقال خالد: اتبعوهم ولا يفلتوا منكم، وكان عدد قتلى الأعداء في المعركة وفي الطلب مائة ألف، ومكث خالد مع جيشه عشرة أيام لجمع الغنائم ثم انصرفوا قاصدين الحيرة في 25 من ذي العقدة، وأرسل خمس الغنائم لأبي بكر الصديق - رضي الله عنه - وأخبره بما كان في هذه الموقعة، وقيل: إن خالد بن الوليد حج في هذه السنة ولم يعلم به سوى قلة من قادته المقربين فكان في ساقة الجيش، فخرج إلى مكة من أقصر الطرق، فأدى حجه ثم عاد مع وصول جيشه إلى الحيرة

 

وفاة العالم اللغوي \"غلام ثعلب \" 12 من ذي العقدة سنة 345 هـ:

وهو أبو عمر محمد بن عبد الواحد ولقب بغلام ثعلب لأنه لزم ثعلب زمانـًا فعرف به ونسب إليه و أكثر من الأخذ عنه، وثعلب هو أحمد بن يحيى صاحب كتاب \"فصيح ثعلب \"

وغلام ثعلب أحد أئمة اللغة المشاهير المكثرين، وكان لسعة روايته وغزارة حفظه يكذبه أدباء زمانه في أكثر نقل اللغة ويقولون لو طار طائر لقال أبو عمر حدثنا ثعلب عن ابن الأعرابي ويذكر في معنى ذلك شيئا، فأما روايته الحديث فإن المحدثين يصدقونه ويوثقونه وكان أكثر ما يمليه من التصانيف يلقيه بلسانه من غير صحيفة يراجعها حتى قيل أنه أملى من حفظه ثلاثين ألف ورقة من اللغة فلهذا الإكثار نسب إلى الكذب وكان يسأل عن شيء قد تواطأت الجماعة على وضعه فيجيب عنه ثم يترك سنة ويسأل عنه فيجيب بذلك الجواب بعينه

وفيه يقول أبو العباس أحمد اليشكرى

أبو عمر أوفى من العلم مرتقى  * * *  يزل مساميه ويردى مطاوله

فلو أننى أقسمت ما كنت كاذبا  * * *  بأن لم ير الراؤون حبرا يعادله

 إذا قلت شارفنا أواخر علمه  * * *  تفجر حتى قلت هذا أوائله

وقد اتفق له مع القاضي أبي عمر حكاية وكان يؤدب ولده فإنه أملى من حفظه ثلاثين مسألة بشواهدها وأدلتها من لغة العرب واستشهد على بعضها ببيتين غريبين جدا فعرضهما القاضي أبو عمر علي ابن دريد وابن الأنباري وابن مقسم فلم يعرفوا منهما شيئا حتى قال ابن دريد هذا ما وضعه أبو عمر من عنده فلما جاء أبو عمر ذكر له القاضي ما قال ابن دريد عنه فطلب أبو عمر أن يحضر له من كتبه دواوين العرب فلم يزل أبو عمر يعمد إلى كل مسألة ويأتيه بشاهد بعد شاهد حتى خرج من الثلاثين مسألة ثم قال وأما البيتان فإن ثعلبا أنشدناهما وأنت حاضر فكتبتهما في دفترك الفلاني فطلب القاضي دفتره فإذا هما فيه فلما بلغ ذلك ابن دريد كف لسانه عن أبي عمر الزاهد فلم يذكره حتى مات

ولد غلام ثعلب سنة 261هـ، وتوفي يوم الأحد 12 من ذي العقدة سنة 345 هـ، وله من العمر 88 سنة

 

معركة \"سومنات \" في بلاد الهند 416 هـ:

في 14 من ذي القعدة سنة 416هـ الموافق 1025م قام السلطان محمود بن سبكتكين الغزنوي بآخر غزواته في بلاد الهند، وهي غزوة \" سومنات \"، وكان بقلعة \" سومنات \" الحصينة معبد يضم نفائس الذهب والفضة والجواهر، مما لا يوجد له نظير في أي مكان آخر في شبه القارة الهندية، بالإضافة إلى صنم البراهمة الأعظم الذي يحج إليه الهنود من كل مكان، فاقتحم السلطان \" محمود \" وجنوده هذه القلعة وفتحها بعد معركة شديدة استبسل الهنود في الدفاع عنها، لكن بفضل الله تمكن السلطان \" محمود \" من هزيمتهم، وقدرت الغنائم بأكثر من عشرين مليون دينار، وحطم السلطان محمود بنفسه صنم البراهمة الأعظم بسومنات، وأرسل منه قطعًا إلى \" غزنة \"، و \"مكة \"، و\" بغداد \" إعلانًا بهذا الفتح العظيم.

 

وفاة قطز بطل \" عين جالوت \" 16 من ذي القعدة سنة 658هـ:

وقطز هو ثالث سلاطين دولة المماليك في مصر والشام، وحينما رأى هولاكو قائد المغول قد سيطر على بغداد وقتل خليفة المسلمين وزحف يهدد بغزو مصر، فأحس أن عليه أن يقوم بدور فعال في إنقاذ المسلمين من خطر الغزو في هذه المرحلة الخطيرة، فعزل علي بن أيبك حاكم مصر الذي كان صغيرًا لا يدرك عواقب الأمور، وتولى قطز السلطنة في سنة 657 هـ، وقام بتنظيم الجيش وإعداده وخرج لملاقاة التتار في أواخر شهر شعبان سنة 658 هـ، وتمكن في رمضان من العام نفسه من إلحاق هزيمة نكراء بهم في \"عين جالوت\" (وهي تقع بين \"بيسان\" و\"نابلس\")، وقتل من جيش التتار ما يقارب نصفه وأجبر الباقي على الفرار، ثم دخل بعد ذلك \"دمشق\" ثم عاد إلى مصر، وفي منطقة القصير \"بمحافظة الشرقية\" في طريق عودته إلى مصر أمر جنوده بالرحيل تجاه \"الصالحية\" وبقي مع بعض خواصه، وأمرائه للراحة، فاتفق عدد من المماليك على قتله وتم لهم ما أرادوا فقتلوه في 16 من ذي القعدة سنة 658هـ، بعد أن قام قطز بدحر التتار وهزيمتهم، وحفظ العالم الإسلامي من شرهم الذي لم يسلم منه أحد في طريقهم.

 

وفاة الدكتور عبد الرحمن رأفت الباشا 11 من ذي القعدة 1406هـ:

وُلد الدكتور عبد الرحمن رأفت الباشا عام 1920م في بلدة (أريحا) شمال سورية.

تجرع اليتم وهو لا يزال في شهره الرابع، ونشأ في كنف جده خطيب البلدة ومعلمهاº فملأت مسامعه آيات القرآن الكريم مذ كان بالمهد.. فسالت الفصحى على لسانه وهو يحبو إلى الدنيا، فما جرت العامية على فمه أبدًا، علمه جده مبادئ النحو وهو في الخامسة من عمره.

- تلقى دراسته الابتدائية في بلدته أريحا، ثم تخرج في المدرسة (الخسروية) بحلب

- تلقى دراسته في القاهرةº حيث نال الشهادة العالية من كلية أصول الدين في الأزهر الشريف عام 1945م.

- حصل على شهادة الليسانس أيضًا في الأدب العربي من كلية الآداب بجامعة فؤاد الأول عام 1948م.

- حصل على شهادة الماجستير في 17/11/1965م من جامعة القاهرة.

- حصل على شهادة الدكتوراة في 12/9/1968م من جامعة القاهرة.

توفي - رحمه الله - في يوم الجمعة 11 من ذي القعدة 1406هـ الموافق 18/7/1986م في مدينة (اسطنبول) بتركيا، وسجي جثمانه بمقبرة الفاتح.

 

حياته العملية:

أمضى حياته العملية منذ بدايتها مكافحًا عن لغة القرآن، داعيًا إلى فن أدبي إسلامي لا يكتفي بجمال التعبير وإبداع التصويرº وإنما يشترط فيه أن يكون ممتعًا هادفًا نافعًا في وقت معًا.

- اشتغل مدرسًا للغة العربية في ثانويات (حلب).

- اشتغل مفتشًا للغة العربية في وزارة التربية والتعليم.

- عمل رئيسًا لمفتشي اللغة العربية في سورية.

- عمل مديرًا لدار الكتب الظاهرية المنبثقة عن المجمع العلمي العربي في دمشق.

- عمل أستاذًا محاضرًا في كلية الآداب في جامعة دمشق.

- انتقل إلى السعودية للتدريس في كلية اللغة العربية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلاميةº فقد شغل منصب رئيس قسم البلاغة والنقد ومنهج الأدب الإسلامي في الكلية.

- كان عضوًا في المجلس العلمي في الجامعة منذ أن وجد.

- قام برسم منهج إسلامي في الأدب والنقد، وعمل على إرساء قواعده وتبنت جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية هذه الفكرة الرائدة، وأوسعت لها في المحاضرات الجامعية.. حتى قيض لمادة منهج الأدب الإسلامي أن تقف على أرض صلبة قوية، وأنشئ على أثرها أول قسم خاص بها في العالم الإسلامي.

- شارك في العديد من اللجان والندوات، وناقش وأشرف على عدد من رسائل الماجستير والدكتوراه.

 

مؤلفاته و إنتاجه الأدبي:

1 - أرض البطولات: قصة تاريخية فازت في مسابقة وزارة التربية والتعليم في الجمهورية العربية المتحدة عام 1961م.

 

2 - الراية الثالثة: رواية تاريخية فازت في مسابقة وزارة التربية والتعليم في سورية عام 1962م.

3 - علي بن الجهم: حياته وشعره.

4 - شعر الطردº إلى نهاية القرن الثالث الهجري.

5 - صور من حياة الصحابة.

6- الصيد عند العرب، أدواته وطرقه، حيوانه الصائد والمصيد.

7 - صور من حياة التابعين.

8 - نحو مذهب إسلامي في الأدب والنقد.

9 - البطولة.

10 - حدث في رمضان.

11 - الدين القيم.

12 - صور من حياة الصحابيات.

13 - العدوان على العربية عدوان على الإسلام.

14 - فن الامتحانات بين الطالب والمعلم.

15 - فن الدراسة.

 

أخبار سريعة (2 ـ 8 ديسمبر)

2 ديسمبر 1804م توج نابليون امبراطورًا على الفرنسيين.

12 ديسمبر 1831 افتتاح أول مدرسة للطب في مصر.

5 ديسمبر1865م صدور إعلان تحريم الرق في الولايات المتحدة الأمريكية.

7 ديسمبر1894م وفاة فرديناند دي ليسبس المهندس الفرنسي الذي أشرف على شق قناة السويس

5 ديسمبر1933م كانت نهاية تحريم الاتجار بالكحول في الولايات المتحدة الأمريكية.

2 ديسمبر1942م تشغيل أول مفاعل ذري في العالم بمدينة شيكاغو الأمريكية بإشراف العالم الإيطالي انيريكو فيرمو

5 ديسمبر1946م اختيار نيويورك مقرًا دائمًا للأمم المتحدة.

8 ديسمبر 1949م تأسيس وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينين (الأنروا)

2 ديسمبر سنة 1954 - إنشاء الوكالة الدولية للطاقة الذرية

2 ديسمبر1960 الملك فيصل عاهل المملكة العربية السعودية يقوم بزيارة تاريخية إلى إيران

3 ديسمبر 1967م أجرى الدكتور \" كريستيان بارنارد \" في مدينة الكاب بجنوب إفريقية أول عملية زرع قلب بشري في جسم الإنسان

2 ديسمبر سنة 1971 - قيام دولة الإمارات العربية المتحدة

6 ديسمبر 1973م جيرالد فورد يتولى رئاسة أمريكا خلفًا لنيكسون بعد فضيحة ووترجيت.

1 ديسمبر سنة 1977 - مؤتمر طرابلس الذي أعلن رفض زيارة السادات لإسرائيل

7 ديسمبر1981م وفاة عميد أطباء القلب في مصر الدكتور محمد إبراهيم، منشئ ومؤسس قسم طب القلب في مصر.

1 ديسمبر سنة 1988 - قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة الانتقال لجنيف للاستماع إلى خطاب عرفات، بعدما رفضت أمريكا إعطاءه تأشيرة دخول.

5 ديسمبر سنة 1989 - أطلق العراق \"صاروخ العابد\" أول صاروخ فضائي عربي بمدى 2000 كيلومتر، من قاعدة الأنبار الجوية.

4 ديسمبر سنة 1990 - السماح بالملكية الخاصة في الاتحاد السوفيتي لأول مرة منذ 60 سنة

7 ديسمبر 1990 محاكمة الرئيس البنجالي حسين إرشاد.

5 ديسمبر1995م حلف شمال الأطلسي يوافق على خطة لنشر 60 ألف جندي في البوسنة.

أضف تعليق

هذه التعليقات لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وهي وجهات نظر أصحابها

This site is protected by reCAPTCHA and the Google Privacy Policy and Terms of Service apply