بسم الله الرحمن الرحيم
مجالات استخدام الحاسوب:
يعتبر الحاسوب سمة العصر لحركة التقدم الهادف المتسارع ليس فقط في مجالات العلوم و تطبيقاتها كالفضاء والطب و الفيزياء و الرياضيات و إنما في مجال الحياة و مرافقها المختلفة.
ومن مجالات استخدام الحاسوب في المجتمع في التجارة وما يتبعها من أعمال مصرفية و الصناعة حيث يستخدم الحاسوب في إدارة المصانع وربط وحداته المختلفة، كذلك في النقل و المواصلات و إنتاج التصاميم و الرسوم الهندسية والطب و التعليم من خلال عملية التدريس بمساعدة الحاسوب. وكذلك للمتعة والتسلية و فتح مجالات جديدة للعمل و ميكنة المكاتب وكذلك نقل البيانات و الرسائل الأكترونية وغيرها من هذه الاستعمالات.
أما استخدام الحاسوب في التربية فقد أشار عبد الجواد الطيطي: ص: 191 ـ 192. إلى استخدامه في مجالين هما:
1ـ الوظائف الإدارية:
استخدام الحاسوب في المجال الإداري لتنظيم الميزانية وعمل جداول المساقات و المباحث المختلفة، وفي الإرشاد و التوجيه في المدارس و الكليات، والأعمال المكتبية و المالية و الامتحانات و التقويم و اللوازم و شؤون الطلبة و الموظفين و التحليلات الإحصائية و في تنظيم دوام الهيئات التدريسية ورصد رواتبهم و إجازاتهم ويمكن القول أن استخدام الحاسوب في الوظائف الإدارية قد أصبح عاما في المؤسسات التعليمية.
2ـ الوظائف التعليمية. (computer managed):
استخدام الحاسوب في التعليم وفق المجالات التالية:
1ـ يمكن أن تستخدمه مثل الآلة لكتابة النصوص الأدبية.
2 ـيمكن أن يستخدم لكتابة أحجام و أنواع كثيرة من الخطوط ولمعالجة مشكلة تدني خط الأفراد.
3ـ كذلك الحال بالنسبة للرسم فيوجد الكثير من البرامج التي تستخدم لهذا الغرض ولمختلف أنواع الرسوم.
4ـ كما ويمكن استخدامه لإنتاج اللوحات الشفافة لعرضها على جهاز القرص فوق الرأس.
5ـ يمكن عن طريق خدمة و إنتاج كافة أنواع الوسائل التعليمية التي سبق وأن تعرض لها.
6ـ يستخدم في معالجة البيانات وحفظها و تخزينها.
مبررات ودواعي استخدام الحاسوب في التعليم:
هنالك العديد من الأسباب التي أدت إلى ضرورة استخدام الحاسوب في التعليم وهي كما يأتي:
1ـ الانفجار المعرفي و تدفق المعلومات: حيث يسمى هذا العصر عصر ثورة المعلومات وخاصة بعد تطور وسائل الاتصالات وهذا ما جعل الإنسان يبحث عن وسيلة لحفظ المعلومات.
2ـ الحاجة إلى السرعة في الحصول على المعلومات: وذلك لأن هذا العصر هو عصر السرعة مما يجعل الإنسان بحاجة إلى التعامل مع الكم الهائل من المعلومات.
3ـ الحاجة إلى المهارة و الإتقان في إدارة الأعمال و العمليات الرياضية المعقدة حيث يتميز الحاسوب بالدقة و الإتقان كما يتميز بالقدرة على أداء جميع أنواع العمليات الحسابية المعقدة.
4ـ توفير الأيدي العاملة: حيث يستطيع الحاسوب أداء أعمال مجموعة كبيرة من الأيدي العاملة المعاصرة في الأعمال الإدارية و الفنية وذلك لسهولة إدخال المعلومات و استرجاعها من خلال الحاسوب في كافة الميادين وفي ميادين التربية و التعليم.
5ـ إيجاد الحلول لمشكلات صعوبات المتعلم حيث أثبتت البحوث و الدراسات أن للحاسوب دورا هاما في المساعدة على حل مشكلات صعوبات التعلم لدى من يعانون تخلفا عقليا بسيطا أو من يواجهون مشكلات في مهارة الإتقان
6ـ تحسين فرص العمل المستقبلية.
7ـ تنمية مهارات معرفيه عقليه عليا: حل المشكلات والتفكير وجمع البيانات وتحليلها وتركيبها.
8ـ استخدام الحاسوب لا يتطلب معرفه متطورة أو مهارة خاصة لتشغيله واستخدامه بل إن تدريبا قصيرا يتيح لمن لم تكن لديه خبره أن يستخدمه.
9ـ انخفاض أسعار الحواسيب مقارنة مع فائدتها الكبيرة في ميادين التربية والتعليم. (سعادة والسرطاوي، 2003)
الحاسوب كوسيلة تعليمية:
ظهر الحاسوب كوسيلة تعليمية مفيدة على يد كل من اتكنسون (Atkinson)، ولسونWilson))وشوبس suppose))، عندما تم طرح برامج في مجالات التعليم كافة بحيث يمكن من خلالها تقديم المعلومات وتخزينها مما يتيح الفرصة أمام المتعلم بأن يكشف بنفسه حلول مسألة من المسائل أو الوصول إلى نتيجة من النتائج. (سعادة والسرطاوي، 2003)
وتبين لنا برامج كليات التربية أن تطبيقات الحاسوب الآلي في التعليم مصطلح يندرج تحته ثلاثة مصطلحات أو مفاهيم فرعية بما فيها استخدام الحاسوب كوسيلة تعليمية:ـ
1ـ ثقافة الحاسوب. (computer literacy) ـ CL.
2ـ استخدام الحاسوب وسيلة مساعدة في الإدارة التعليمية. computer managed instruction)) cmi.
3ـ استخدام الحاسوب وسيلة مساعدة في العملية التعليمية. Cai.(Computer assisted instruction).
ويمكن تطبيق هذه الوسيلة على المواد التالية:.(سعادة والسرطاوي، 2003)
الرياضيات و العلوم بجميع فروعها و الجغرافيا واللغات و التاريخ وغيرها بحيث يمكن للطالب تحقيق الأغراض التعليمية عن طريق استخدام الحاسوب بأقل نسبة ممكنة من الأخطاء وعلى أن يقوم الحاسوب بتسهيل استيعابات المتعلم و تسهيل عمله و عرض نتائجه أمامه ليحقق الاستجابة و التعزيز الفوري للنتائج.ويهدف استخدام الحاسوب كوسيلة تعليميه إلى تقديم المادة التعليمية مشوقة تقود المتعلم خطوة خطوة نحو إتقان التعلم.
وقد أدى استخدام الحاسوب كوسيلة تعليمية إلى إعادة النظر في طرق التلقين وفي المعرفةº فإدخال الحاسوب ضمن وسائل التلقين أجبر المربين على تحديد الأهداف السلوكية المطلوب إيجادها عند المتعلم وإجراء وتحليل دقيق لمحتوى المادة الدراسية و اختيار الطرق التي يجب اعتمادها ضمن عملية التلقينº وهكذا فإن الاعتماد على الحاسوب بدرجة أكبر في عملية التعليم أدى إلى توضيح تفصيلي للمادة التعليمية.
طرائق استخدام الحاسوب:
هنالك طرائق متعددة لاستخدام الحاسوب كوسيلة تعليمية أو بمعنى أخر ما هي مجالات استخدام الحاسوب كوسيلة تعليميةº حيث ينقسم استخدام الحاسوب كوسيلة تعليمية إلى الفروع التالية:
1ـ التدريب و الممارسة: prill and practice)).
وهو عبارة عن التعليم المبرمج بطريقة ألية تستلزم الممارسة الفعلية من قبل المعلم و المتعلم حيث يفتح المتعلم (المتدرب) الجهاز ومن ثم البرنامج لاستخدامه في التعليم و التقييم وإن لزم التقويم، حيث يبرز السؤال من قبل البرنامج على الجهاز، ويدخل المتعلم الإجابةº فيقوم الحاسب بالتقييم فإن وجد الإجابة سليمة انتقل بالمتعلم لما يليها وإن وجدها خاطئة إما أن يقولها بوضع الإجابة الصحيحة و إما أن ينتقل به أو يوجهه لمرحلة أقل يتدرج فيه حتى يصل إلى الإجابة السليمة.
أو أن ترتبط العملية بتعلم استخدام جهاز الحاسب و الاستفادة من أحد برامجه فنجد البرنامج ينبه المستخدم من خلال الجهاز، على الكثير من مواطن الزلل أو يحذره من الوقوع فيها وفي حال الحاجة يستطيع أن يتجه المستخدم لبرنامج أو ملف يرشده للتعرف الأمثل.. (بن حمزة، محمد نجيب2003)
وعند استخدام هذه الطريقة يفترض أن التلميذ قد درس المادة متبعا والعملية هنا هي إعطاء الفرصة للتلميذ لتقوية الاستجابة الصحيحة وتعزيزها وتحسين جهازه عن طريق أمثلة كثيرة يمارسها.
ويكثر استخدام هذا الأسلوب في تعليم الموضوعات التي تحتاج إلى قدر كبير من التدريب و الممارسة و التكرار مثل حل العمليات الرياضية أو تعليم كتابة الكلمات و معانيها أو حفظ الأسماء و التواريخ حاليا لتثبيت معلومات سبق تعلمها بطرق أخرى. (سعادة والسرطاوي، 2003)
2ـ المحاكاة: simulation)):
تعتبر المحاكاة نموذجا من الحياة الواقعية من أنواع عديدة وأن قدرة الحاسب الهائلة على تمثيل المحاكاة للمتعلم تفتح المجال أمامه للتفاعل خطوة خطوة وفي كل خطوة يعرف نتائج عملة ويكتسب المتعلم المعارف و المهارات و التشجيع لاتخاذ القرارات المناسبة في المواقف التعليمية. وتعتبر شركة بوسبغ الأمريكية أول شركة صممت نظاما لتدريب الطيارين على الحاسوب فيتحدث الطيار وكأنه يقود طائرة حقيقية تنصاع لتوجيهاته.
وللمحاكاة مزايا كثيرةº فهي شيقة، سهلة، اقتصادية، أمنة وخصوصا في مواقف الخطورة. (الطيطي، 1992)
كما ويمتاز هذا النمط بأنه يولد الحماس و الرغبة القوية لدى الطلبة للتعلم الفعال، كما وتستخدم المحاكاة هنا لمحاكاة الظواهر الطبيعية و التجارب التي يصعب تحقيقها عمليا في المختبر إما بسبب عامل الوقت أو التكلفة أو الاستحالة ومن الأمثلة على ذلك: تمثيل عملية نمو النبات التي تأخذ أياما و شهورا ـ في بضع دقائق أو تمثيل التفاعلات الكيميائية أو النووية التي يستحيل عملها في المعمل بسبب خطورتها. (سعادة والسرطاوي، 2003)
خلاصة الكلام أن برامج المحاكاة بحاجة المتكلم في هذا النوع في ابرام موقف شبيه لما يواجهه من مواقف الحياة الحقيقية التي توفر للمتعلم تدريبا حقيقيا دون التعرض للأخطاء أو الأعباء المالية الباهضة التي يمكن أن يتعرض لها المتدرب فيما لو قام بهذا التدريب على أرض الواقع. (مرعي والحيلة، 2002)
3ـ الالعاب التعليميةº (برامج اللعب) instructional gams)):
وتهدف إلى إيجاد مناخ تعليمي يمتزج فيه التحصيل العلمي مع التسلية بغرض توليد الإثارة و التشويق التي تحبب الأطفال إلى التعلم. ويتم من خلال تعليم الطلبة بعض المهارات و المعلومات.
حيث تعرف المتعلم على نتيجته فورا وتتحدى قدراته للوصول إلى مستويات أعلى من إتقان المهارات و المعلومات وتساهم في تعليم الطلبة بعض الاتجاهات الايجابية و القيم مثل الصبر و قوة الملاحظة والحجة و المنطق و ربط النتائج بمسبباتها. (سعادة والسرطاوي، 2003)
وتوصف بقدرتها على تهيئة مواقف أو (استراتيجيات) أو العاب منطقية. وفي هذه المواقف يقوم الحاسب بتوفير الدعم و التوجيه والاقتراح للطالب خلال ممارسته لإيصاله إلى إستراتيجية معينة في البرنامج أصلا من أجل تحقيقها. (بن حمزة، محمد نجيب2003)
ومن الممكن أن تكون برامج اللعب تعليمية أو لا تكون حيث يعتمد على كون المهارة المراد التدرب عليها ذات صلة بهدف تعليمي محدد.
وتعد البرامج التعليمية التي هي على شكل ألعاب ذات واقعية قوية ويمكن تطبيقها في مجال التدريب الإداري.
4ـ حل المشكلات أو المسائل(problem solving).
ويستخدم الحاسوب هنا كوسيلة لحل المشاكل أو المسائل وإيجاد الحل الأمثل ضمن مجموعة من الحلول ولا يقتصر استخدامه على حل المسائل الرياضية أو الفيزيائية وإنما جميع المسائل التي تتعامل مع البيانات والتي يمكن فيها تمثيل المعلومات على هيئة أرقام. ووظيفة الحاسوب هنا هي إجراء الحسابات و المعالجات الكافية من أجل تزويدنا بالحل الصحيح لهذه المسالة. (سعادة والسرطاوي، 2003)
حيث من الممكن بل أمكن إنتاج برامج تسهم بإيصال الدارس بالحصول على مهارة حل المشكلات التي تواجههº حيث أن تصميم الأجهزة و الطائرات و السيارات الاقتصادية في حرق المحروقات قد تم في غير من الأحيان باستخدام الحاسب الألي بل وتعدى ذلك إلى حل مشاكل الجسور و الأنفاق و تخطيط المدن و حل المسائل الرياضية و التوجيه في تقنية الرسوم الهندسية المثلى..
و يوجد نوعان من برامج حل المشكلات:
الأول يتعلق بما يكتبه المتعلم نفسه، والأخر يتعلق بما هو مكتوب من قبل أشخاص أخرين. ومن أجل مساعدة المتعلم على حل المشكلات يقوم المتعلم في النوع الأول بتحديد المشكلة بصورة منطقية ثم يقوم بعد ذلك بكتابة برنامج على الحاسوب لحل تلك المشكلة ووظيفة الحاسوب هنا إجراء الحسابات و المعالجات الأدق من أجل تزويدنا بالحل الصحيح لهذه المشكلة.
أما النوع الأخر من البرنامج فإن الحاسوب يقوم بعمل حسابات بينما تكون وظيفة المتعلم هنا معالجة واحد أو أكثر من المتغيرات (مرعي والحيلة، 2002)
طريقة الحوار التعليمي (الحوار السقراطي ـ dialoguel).
يعتمد هذا الأسلوب على الحوار بين الجهاز و الطالب حيث يقوم الجهاز بتقديم المعلومات للطالب من خلال طرح الأسئلة الخاصة بموضوع ما و يتلقى الإجابات عن هذه الأسئلة من الطالب. ويعتبر هذا النمط من أحدث الأنماط المستخدمة في التعليم حيث يتم التحاور مع الجهاز بالغة الطبيعية وما زال هذا النوع من البرامج في طور التجريب حيث يعتمد أساسا على الذكاء الاصطناعي. (artificial intelligence)
والذي ما زال في مرحلة التجريب أيضا. (سعادة والسرطاوي، 2003)
2. الحاسوب كمعلم خاص.
في هذه الحالة يأخذ الحاسوب مكان المعلم ولكن بشكل منفرد فالحاسوب يعلم تلميذاً واحد أو التلميذ يتعلم لوحده. ويكون الإجراء في هذا المجال بأن يشرح الحاسوب مفهوماً ما بطريقة معدة مسبقاً وعند كل خطوة يطرح الحاسوب سؤالاً وينتظر رد فعل الطالب على هذا السؤال ثم يحدد المرحلة اللاحقة بناءً على استجابة الطالب في الرد على الأسئلة.
ويتم تصميم هذا النوع من البرامج بعدة مستويات، ويمكن للطالب مراجعة الدرس العديد من المرات، كما يتمتع التلميذ بوجوده وحده أمام معلمه الحاسوب حيث يستجيب لجميع الأسئلة وتكون وتيرة التعلم حسب مستواه وتقدمه.
مثال: إذا كان لدينا برنامجاً يشرح مفهوم الكثافة للسوائل أو المواد.
ملاحظة: سنرى تطبيق على هذا النوع من البرامج في نهاية المحاضرة. المرجع: (الانترنت) http://www.angelfire.com/biz/kha98/2002/compclass.htm
التعليم الخاص المتفاعل ـ (tutorial interactive learning):
حيث تقدم المواد التعليمية على شكل أخر اطر(frames) أو فقرات على شاشة العرض مطبوعة بأسئلة وتغذية راجعة وتعزيز يعتمد على نوع الاستجابة وتفريع ذلك إذا تطلب الموقف التعلمي ذلك ويتميز هذا النوع من البرامج بكثرة المادة المعروضة المكونة من مفاهيم وعلاقات ببينها، وأمثلة مضادة، وغير ذلك. ويعتبر التفاعل بين المتعلم و الجهاز العمود الفقري لهذا النوع من التعليم.
ومن فوائد هذا النوع من التعليم أنه:
1ـ يحقق أهداف التعليم الانفرادي.
2ـ يقدم المادة التعليمية بشكل خطوات منفصلة.
3ـ يعطي الطالب الفرصة الكافية لتعليم آية فكرة و التمكن منها قبل الانتقال إلى فكرة أخرى.
4ـ يتعلم الطالب بالسرعة التي تناسب قدراته فهو يتنافس مع نفسه.
5ـ يعرض المادة التعليمية بشكل منظم و متقن. (سعادة والسرطاوي، 2003)
التعليم الشامل ـ(tutorial):
وذلك عندما يقوم المتدرب على الحاسب باستخدام أحد برامجه ليقوم بدور المعلم ومن أمثلة ذلك البرامج الخاصة للتدريب على استخدام الحاسب أو أحد برامجه حيث يرفق كل برنامج بملف أو برنامج صغير مهمته تقديم المساعدة الأزمة(help) للمتدرب للاستخدام الأمثل للبرنامج. (بن حمزة، محمد نجيب2003)
التعليم الذاتي Self teaching)):
ويحل فيها الحاسوب محل المعلم في شرح المعلومات وتسجيل أجوبة المتعلم وتقوية تعلمه وتصحيح أخطائه وتشخيصها ومتابعته ويمكن أن يستخدم هذا التعلم في العديد من المواد مثل: تعلم كل من القراءة والكتابة والحساب والعلوم والرياضيات وحتى عن الحاسوب نفسه. (سعادة والسرطاوي، 2003)
ــــــــــــــــــــ
المراجع
سعادة، جودت أحمدºالسرطاوي، عدل فايز(2003). استخدام الحاسوب والانترنت في ميادين التربية والتعليم، عمان-الأردن دار الشروق للنشر والتوزيع، ط1.
·أبو عضمة، محمد نجيب(2003). المدخل إلى الوسائل التعليمية وتقنياتها، مكتبة أبو عضمة للكتب والقرطاسية، المدينة المنورة، ط2.
· مرعي، توفيق أحمدºالحيلةºمحمد محمود(2002). طرائق التدريس العامة، دار المسيرة للنشر والتوزيع، ط1.
· الطيطي، عبد الجواد فائق. (1992)تقنيات التعلم بين النظرية والتطبيق، اربد، دار قدسية، ط2
أضف تعليق
هذه التعليقات لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وهي وجهات نظر أصحابها
تم الإرسال
ستتم إضافة التعليق بعد معاينته من قبل فريق عمل مداد