كلمات نورانية لشيخ الإسلام ابن تيمية


 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 المجموعة الثالثة:

61- [المتعصبون لأئمتهم]: يتمسكون بنقل غير مصدّق، عن قائل غير معصوم ويَدَعون النقل المصدّق عن القائل المعصوم، وهو ما نقله الثقات الإثبات (22/255).

62- ما صدق الله عبد إلا صنع له (22/309).

63- أحق الناس بالحق: من علّق الأحكام بالمعاني التي علقها بها الشارع (22/331).

64- الهدى التام يتضمن حصول أعظم ما يحصل به الرزق والنصر. جامع الرسائل (1/100) (22/402) وانظر رقم (32).

65- في الأدعية الشرعية والأذكار الشرعية: غاية المطالب الصحية، ونهاية المقاصد العلميّة، ولا يعدل عنها إلى غيرها من الأذكار المحدثة المبتدعة إلا جاهل أو مفرط أو متعدٍ, (22/511).

66- كثيراً ما يضيع الحق بين الجهال الأميين، وبين المنحرفين للكلم الذين فيهم شعبة نفاق (25/129).

67- ما تركه - صلى الله عليه وسلم - من جنس العبادات.. فيجب القطع بأنه فعله بدعة وضلاله (26/172).

68- المنصب والولاية لا يجعل من ليس عالماً مجتهد: عالماً مجتهداً (27/296) وانظر رقم (145).

69- كما أن نور العين لا يري إلا مع ظهور نور قدّامه، فكذلك نور العقل لا يهتدي إلا إذا طلعت عليه شمس الرسالة. (1/6).

70- لا إله إلا الله: أحسن الحسنات (1/23).

71- عذاب الحجاب أعظم أنواع العذاب، ولذة النظر إلى وجهه أعلى اللذات. (1/27) جامع الرسائل (1/111).

72- الرب - سبحانه - يريدك لكº ولمنفعتك بك، لا لينتفع بك، وذلك منفعته عليك بلا مضره (1/30).

73- الرب - سبحانه -: أكرم ما تكون عليهº أحوج ما تكون إليه. (1/39).

74- لا تحصل النعمة إلا برحمته، ولا يندفع الشر إلا بمغفرته. (1/42).

75- العبادات مبناها على الشرع والاتباع لا على الهوى والإتباع (1/80) الرد على البكري أو والاستغاثة (1/165).

76- جماع الحسنات العدل، وجماع السيئات الظلم (1/86).

77- الاستغاثة برحمته استغاثة به في الحقيقة، كما أن الاستعاذة بصفاته استعاذة به في الحقيقة، وكما أن القسم بصفاته قسم به في الحقيقة (1/111).

78- العلم والإرادة، أصل لطريق الهدى والعبادة. (2/453).

79- الرسل جاؤوا بإثبات مفصل ونفي مجمل، والصابئة المعطلة جاؤوا بنفي مفصل وإثبات مجمل (2/479).

80- القول في بعض الصفات كالقول في بعض (3/17).

81- القول في الصفات كالقول في الذات (3/25).

82 النفي ليس فيه مدح ولا كمال، إلا إذا تضمن إثباتاً (3/35).

83- ضلال بني أدم من قبل التشابه، والقياس الفاسد الذي لا ينضبط، فالتأويل في الأدلة السمعية، والقياس في الأدلة العقلية(3/63).

84- ما من شيئين إلا بينهما قدر مشترك وقدر مميز (3/69).

85- الراد على أهل البدع مجاهد 0حتى كان يحيى بن يحيى يقول: عن السنة أفضل من الجهاد (4/13).

86- تجد الإسلام والإيمان كلما ظهر وقوى، كانت السنة وأهلها أظهر وأقوى (4/20).

87- الاعتراض والقدح ليس بعلم، ولا فيه منفعة، وأحسن أحوال صاحبه: أن يكون بمنزلة العامي، وإنما العلم في جواب السؤال (4/27).

88- لو لم يكن العفو أحب إليه لما ابتلى بالذنب أكرم الخلق عليه (4/378).

89- علم الحلال والحرام يتناول الظاهر والباطن، فكان الأعلم به أعلم بالدين (4/409).

 

 

أضف تعليق

هذه التعليقات لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الموقع وهي وجهات نظر أصحابها

This site is protected by reCAPTCHA and the Google Privacy Policy and Terms of Service apply