بسم الله الرحمن الرحيم
حفظ الأيمان:
{وَاحفَظُوا أَيمَانَكُم}
فكثيراً ما تقع الأيمان من الناس و موجباتها مختلفة:
- فتارة يجب فيها كفارة يمين.
- و تارة يجب فيها كفارة مغلظة.
- و تارة يُلزم بها المحلوف عليه من طلاق و نحوه. فمن حفظ أيمانه دل على دخول الإيمان في قلبه.
من صور حفظ السلف على الأيمان:
- منهم من كان لا يحلف بالله ألبتة.
- و منهم من يتورع حتى يُكفر عما شك في الحَلِف فيه.
و وصى الإمام أحمد عند موته أن يُخرج عنه كفارة يمين، و قال أظن أني حنثت في يمين حلفتها.
كان أيوب - عليه السلام - إذا مر باثنين يحلفن بالله ذهب فكفر عنهما يمينهما لئلا يأثمان و هما لا يشعران.
* حدد مرتبتك في حفظ الأيمان
المرتبة
دائماً
غالباً
أحياناً
نادراً
تحلف بالله
تتورع عن الحلف بالله
تُكفر إذا حلفت
لا تُكفَّر